تلقى تطبيق رسائل Google تحديثًا شاملًا يجلب ميزة تعديل الرسائل، حيث يمكن للمستخدمين الآن تحرير الرسائل التي أرسلوها، مما يتيح لهم تصحيح الأخطاء الإملائية أو إزالة التعبيرات غير المرغوب فيها.

 يتطلب استخدام هذه الميزة الضغط المطول على الرسالة ومن ثم النقر على أيقونة القلم. يتوقع أن تعزز هذه الميزة تجربة المستخدم وتتوفر للمستخدمين في النسخة التجريبية، ومن المتوقع أن تكون الإصدار النهائي متاحًا للجمهور العام في الشهر المقبل.

 

ومع أن بعض المستخدمين قد أبدوا عن سهولة الاستخدام والفعالية، يحذر من أن قد يحتاج الطرفان في المحادثة إلى تنشيط خيار التحرير لتفعيل هذه الوظيفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جوجل رسائل جوجل غوغل رسائل غوغل

إقرأ أيضاً:

واتساب تطلق ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص مكتوبة

وكالات

أطلقت شركة “واتساب”، خاصية جديدة تتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص مكتوبة، مما يعزز من تجربة المستخدمين للتطبيق.

وجاء ذلك لتلبية احتياجات المستخدمين في مواقف يصعب فيها الاستماع إلى الرسائل الصوتية، مثل البيئات المزدحمة أو أثناء التنقل.

‎ويمكن تفعيل هذه الميزة الجديدة، باتباع الخطوات التالية:

‎فتح إعدادات واتساب:
انتقل إلى قائمة الإعدادات الرئيسية للتطبيق.
الدخول إلى قسم “محادثات”:
اختر قسم الإعدادات الخاص بالمحادثات.
تفعيل خيار “تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص”:
قم بتشغيل الميزة من هناك.
اختيار اللغة المناسبة:
يمكنك تحديد اللغة المطلوبة لتحويل النصوص، مما يوفر مرونة أكبر في الاستخدام.

‎
كيفية تطبيق الخاصية على رسالة صوتية:

‎اضغط مطولاً على الرسالة الصوتية. 
اختر خيار “تحويل إلى نص” من القائمة الظاهرة.

مقالات مشابهة

  • جوجل تجلب ميزة Circle to Search إلى متصفح كروم وتطبيقها على iOS
  • واتساب تطلق ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص مكتوبة
  • تيار الحكيم يحصل على مناصب عُليا جديدة بحكومة السوداني
  • "إنستجرام" تدشن تحديثات جديدة لتعزيز تجربة الرسائل المباشرة
  • تكافل الصحفيين: البدء في تطبيق الميزة التكافلية الجديدة وصرف الزيادات الثلاثاء
  • احذروا من هجوم جديد يهدد حسابات Gmail.. كيف تحمي نفسك؟
  • حيلة مفيدة.. واتساب يتيح قراءة الرسائل دون فتح التطبيق
  • ميزة طال انتظارها.. «OnePlus 13» يحصل على وضع التصوير الليلي في إنستجرام
  • «إلى شغف».. رسائل من أمّ إلى ابنتها بلغة أدبية
  • ‏ماذا يحصل في لبنان.. وهل الحزب يعاني؟!