فيصل بن فرحان و«بوريل» يبحثان التطورات في غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، بالممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، وذلك على هامش مؤتمر ميونخ للأمن 2024م.
وجرى خلال اللقاء مناقشة مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة ومحيطها والجهود المبذولة بشأنها.
حضر اللقاء الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا الاتحادية، ومساعد مدير عام مكتب الوزير وليد السماعيل، ومستشار وزير الخارجية الأستاذ محمد اليحيى.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
العراق ولبنان يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية وآخر التطورات بالمنطقة
بغداد - بحث العراق ولبنان، الأربعاء، تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين آخر تطورات الأوضاع في المنطقة.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، من نظيره اللبناني نواف سلام، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء العراقية الرسمية.
ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء العراقي، أن السوداني "تلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، جرى خلاله البحث في تعزيز العلاقات بين البلدين ومتابعة آخر تطورات الأوضاع في المنطقة".
ومنذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 يسري اتفاق لوقف إطلاق النار بين تل أبيب و"حزب الله" فيما يواصل الجيش الإسرائيلي انتهاكه للاتفاق، حيث ارتكب 1005 خروقات له، ما خلّف 79 قتيلا و276 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
وأضافت البيان العراقي أن السوداني، "عبر عن خالص تمنياته لنظيره اللبناني بالنجاح في مهامه الجديدة".
وأكد السوداني: "استمرار العراق في تقديم الدعم للشعب اللبناني، خاصة في مجال توفير الوقود، تنفيذًا لقرارات مجلس الوزراء بدعم صمود لبنان وتعزيز قدراته في مواجهة مختلف التحديات".
من جانبه، أكد سلام، وفق البيان العراقي، "حرص حكومته على تنمية العلاقات مع العراق في مختلف الصعد والمجالات، وتأكيد العمل المشترك من أجل توفير الأمن والاستقرار في المنطقة".
وفي 8 فبراير/ شباط الجاري وقع الرئيس اللبناني جوزاف عون، مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة التي تضم 24 وزيرا برئاسة نواف سلام.
وبعد فراغ رئاسي تجاوز عامين نتيجة خلافات سياسية، انتخب البرلمان اللبناني في 9 يناير/ كانون الثاني الماضي، عون رئيسا للبلاد، بحصوله على دعم 99 نائبا من أصل 128.
وبعد أيام من انتخابه، استدعى عون القاضي نواف سلام، رئيس محكمة العدل الدولية، لتكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة، بعد نيله 84 صوتا في البرلمان، خلفا لنجيب ميقاتي.
ويعاني لبنان منذ عقود، أزمة نقص الطاقة الكهربائية بسبب عدم توفر الوقود اللازم لتوليد للطاقة، وشح وفرة السيولة بالنقد الأجنبي اللازمة للاستيراد.
Your browser does not support the video tag.