قام فريد شوراق، والي جهة مراكش آسفي عامل عمالة مراكش، بزيارة تفقدية لمتابعة أشغال ترميم ضريح مولاي علي الشريف يوم الجمعة 17 فبراير 2024.

وقد رافق الوالي خلال هذه الزيارة كل من الكاتب العام ومسؤولوا المصالح اللاممركزة المعنية.

خلال هذه الزيارة، دعا الوالي إلى احترام الطابع الأصلي للضريح والحفاظ على الموروث الثقافي والتاريخي للمكان.

كما حث رؤساء المصالح على التتبع والمراقبة المستمرة خلال تنفيذ أشغال الترميم والبناء.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

شيوخ الدروز يصدرون بيانا حول "الزيارة التاريخية" لإسرائيل

حذرت مشيخة العقل الدرزية في لبنان يوم الخميس، من المشاركة في زيارة للأماكن الدينية المقدسة بإسرائيل، وذلك بعد أنباء عن تخطيط وفد ديني درزي سوري للقيام بهذه الزيارة.

وصدر عن المكتب الإعلامي في مشيخة العقل بيان جاء فيه: "بعد اعلامنا بالدعوة الموجّهة إلى مشايخ حضر وإقليم البلّان لزيارة الأماكن المقدسة في الأراضي المحتلة، فإن مشيخة العقل في لبنان تحذّر مجددا الأخوة اللبنانيين، وعلى الأخص رجال الدين المعروفيين الكرام، من مخاطر الانجراف العاطفي وتبعات المشاركة في هذه المناسبة وغيرها، لما يترتب على ذلك من مسؤولية قانونية على كل من يدخل الأراضي المحتلة".

وأشار البيان أن "مشيخة العقل أكدوا على المحاسبة الدينية، ورفع الغطاء بالكامل عن كل مخالف لتلك التوجهات. آملين التفهم والتجاوب بمسؤولية والتزام".

وأشاد رئيس الطائفة الدرزية في إسرائيل موفق طريف الخميس، بخطط وفد ديني درزي من سوريا لزيارة إسرائيل لأول مرة منذ 5 عقود رغم تصاعد التوتر عبر الحدود وشن إسرائيل غارة جوية على دمشق.

وقال الشيخ طريف إن الزيارة، التي سيقوم بها نحو 100 من شيوخ الدروز السوريين الجمعة، ستكون الأولى لإسرائيل منذ نحو 50 عاما حين جاءت مجموعة منهم مباشرة بعد حرب عام 1973.

وفي حديث لـ"رويترز" من منزله في جولس بشمال إسرائيل، قال الشيخ طريف: "الطائفة الدرزية بالكامل تعتبر غدا عيدا تاريخيا بعد غياب دام عقودا".

وهذا الأسبوع، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيسمح للعمال الدروز القادمين من سوريا بدخول إسرائيل، في خطوة من شأنها أن تفتح الحدود بشكل محدود لأول مرة منذ ما قبل الحرب في سوريا.

وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.

وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة.

وكانت إسرائيل قد أعلنت في الأول من مارس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس قد أصدروا تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن بلدة درزية تقع في ضواحي دمشق في مواجهة قوات الحكومة السورية الانتقالية.

مقالات مشابهة

  • أعمال الأجزاء بدراما رمضان.. "أشغال شقة جدا" يستثمر النجاح
  • سوريا تستعد للاحتفال بالذكرى الرابعة عشرة للثورة| بالصور
  • بالصور.. نائب محافظ الأقصر يشارك في حفل إفطار مشروع «ابنتي الغالية»
  • فريد شوراق يترأس اجتماعًا لمتابعة تقدم مشروع المحطة الرياضية والترفيهية بأوكايمدن
  • شيوخ الدروز يصدرون بيانا حول "الزيارة التاريخية" لإسرائيل
  • أمن مراكش يوقف مختلا حاول الاعتداء على سياح أجانب
  • وفد من جنوب دارفور برئاسة الوالي يصل مدني
  • تحركات الزبيدي في جنوب البلاد.. ترميم وجه الانتقالي الموغل بالفساد وامتصاص غضب المواطنين
  • الوزير مزور: تعرضت لسرقة مظلتي في ضريح حسان
  • السفير الإيطالي يزور ضريح عمر المختار في بنغازي بحضور وفد من وزارة الخارجية