أعلن حزب الله اللبناني أن عناصره استهدفوا  ثكنة برانيت بصاروخ فلق 1،وتم تحقيق  إصابة مباشرة فيه.

ونفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت بها   القطاع الاوسط من جنوب لبنان.

وذكرت مصادر لبنانية أن طيران الاحتلال شن كذلك غارات على أطراف بيت ليف وراميا وجبل بلاط جنوب لبنان،فيما تم تنفيذ غارتين  بالصواريخ على أطراف بلدة عيتا الشعب.

وكان  الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله قد أكد في وقت سابق  أن المقاومة تمتلك من القوة الصاروخية والهائلة والدقيقة ما يمكن أن تمتد من كريات إلى إيلات.

وشدد نصر الله في كلمته قائلا : لا حزب الله ولا حركة أمل ولا أي فصيل مشارك اليوم على الجبهة تحدث عن فرض رئيس جمهورية أو تعديل بالحصص أو النظام السياسي على ضوء الجبهة.

وأكد في وقت سابق أن أميركا هي من تمنع أن يكون لدى الجيش اللبناني أسلحة وصواريخ توفر له ميزان ردع لحماية لبنان.

وقال نصر الله : المقاومة في لبنان وفلسطين كسرت ميزان الردع الإسرائيلي وهشمت صورته وأوجدت ميزان ردع حماية.

وأضاف: ألوية النخبة الإسرائيلي كلها تقاتل اليوم في مساحة ضيقة مقاومة لديها إيمان واستعداد للتضحية وثقة بالله والشجاعة والجرأة والإقدام.

وتابع: مهما قلنا وشرحنا ستكون ألسنتنا عاجزة عن توصيف المقاومة الأسطورية في غزة والصمود الأسطوري لشعب غزة.

وأردف : الإسرائيلي والأميركي لم يتوقعا أن تكون لدى المقاومة في لبنان الإرادة والشجاعة لفتح الجبهة لمساندة غزة.

 

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

​​​​​​​قصف إسرائيلي يستهدف ريف حمص

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية ، مساء الاثنين 25 نوفمبر 2024 ، جسورا في منطقة القصير بريف حمص على الحدود مع لبنان.

وقالت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوريّ "سانا"، إن "أضرارا لحقت بجسور الجوبانية وعرجون والدف وبوابة النزارية، جرّاء عدوان إسرائيلي استهدف منطقة القصير بريف حمص الجنوبي الغربي".

وأكّد المرصد السوريّ لحقوق الإنسان، أن "ضربات إسرائيلية استهدف معبرا نظاميا قرب القصير، و6 جسور عند الحدود السورية اللبنانية".

وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية، غير أوتو بيدرسن، قد شدّد في دمشق، الأحد، على أنه "من الضروري للغاية" إنهاء الحرب في لبنان و غزة لعدم "جرّ" سورية إلى النزاع في المنطقة.

وقال: "علينا الآن ضمان أن يكون هناك وقف فوري لإطلاق النار في غزة وفي لبنان وأن نجنب جرّ سورية" إلى النزاع في المنطقة.

ومنذ بدء النزاع في سورية، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية، مستهدفة مواقع تابعة لقوات النظام، وأهدافا إيرانية، وأخرى لحزب الله. وازدادت وتيرة الغارات على وقع المواجهة المفتوحة التي تخوضها إسرائيل مع حزب الله في لبنان.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الجمعة، بمقتل 92 مقاتلا "موالين لإيران" في غارات إسرائيلية استهدفت مدينة تدمر في وسط سورية.

ونادرا ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ عدوان وهجمات في سورية، لكنّها تكرّر تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سورية. وتقول في الفترة الأخيرة إنها تعمل على منع حزب الله من "نقل وسائل قتالية" من سورية إلى لبنان.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • حزب الله يعرض مشاهد لاستهدافه قاعدة حيفا الإسرائيلية
  • ​​​​​​​قصف إسرائيلي يستهدف ريف حمص
  • الجيش الإسرائيلي يتوقع اشتداد القتال قبل وقف إطلاق النار مع لبنان
  • «يونيفيل»: الهجمات الإسرائيلية على الجيش اللبناني تشكل انتهاكا صارخا للقرار 1701
  • بيروت يقابلها تل أبيب.. هكذا توعّد حزب الله اللبناني الاحتلال الإسرائيلي
  • الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أطلقه "حزب الله"
  • المقاومة اللبنانية تستهدف العدو الإسرائيلي في مدينة صفد المحتلة وفي ثكنة “دوفيف” ومستوطنة “يرؤون” بصليات صاروخية
  • “حزب الله” يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود / شاهد
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: نواصل التحرك بحزم ضد حزب الله اللبناني
  • حزب الله يستهدف بالمسيرات الانقضاضية تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب الخيام