البرلمان الأوروبي يطالب “الفيفا” بطرد الكيان الصهيوني من منافسات كرة القدم
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
وجّه أعضاء من البرلمان الأوروبي، طلبا رسميا للاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”،من أجل طرد الكيان الصهيوني من منافسات كرة القدم.
طالب مجموعة من أعضاء البرلماني الأوروبي، بضرورة طرد الكيان الصهيوني، وحرمانه من المشاركة في منافسات كرة القدم.
ونقل موقع “اليوم السابع” بيان، أصدره أعضاء البرلمان الأوروبي، موجه لـ”الفاف”، و”اليويفا”، من أجل طرد الكيان الصهيوني، من مختلف بطولات كرة القدم.
ويأتي هذا بسبب المجازر، والابادة الجماعية، التي ترتكبها قوات الاحتلال، في حق الشعب الفلسطيني، في مختلف الأراضي المحتلة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الکیان الصهیونی کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الكيان الصهيوني يعتقل شابًا شرق جنين
استمرارًا لجرائم الكيان الصهيوني المتواصلة ، فقد اعتقلت قوات الاحتلال مساء اليوم الاربعاء، شاباً بلدة ميثلون جنوب شرق جنين.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية" وفا"، قالت مصادر محلية، إن آليات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزلاً واعتقلت الشاب محمد يعيش ربايعة (٢٣ عاماً)، واعتدت على والده بالضرب.
وقالت جمعية الهلال الاحمر، ان طواقمها نقلت إصابة جراء تعرضها للضرب المبرح في ميثلون، وجرى نقلها إلى المستشفى
أوضح الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف عمل "الأونروا" مرفوض ومدان، ويشكل استفزازاً لشعبنا، وهو مخالف لقرارات الأمم المتحدة التي أُنشئت بموجبها الوكالة.
وأضاف في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن القرار الإسرائيلي الذي يتحدى الشرعية الدولية، سيسهم في رفع التصعيد والتوتر في المنطقة جراء مسّه بالخدمات التي تقدمها الوكالة لحوالي 6 ملايين لاجئ فلسطيني داخل المخيمات، محملا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذا القرار.
وأشار أبو ردينة إلى أنه على الأمم المتحدة القيام بمسؤولياتها حسب القانون الدولي، وإلزام دولة الاحتلال التراجع عن هذا القرار المرفوض، وضمان استمرار عمل "الأونروا" في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين، إلى حين حل قضيتهم وفق قرارات الشرعية الدولية.
وأكد، أن المحاولات الإسرائيلية المستمرة لاستهداف "الأونروا"، تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين وشطب حق العودة، مشدداً على أن قضية اللاجئين هي خط أحمر لدى شعبنا وقيادتنا، وأحد أهداف أي تسوية سياسية مستقبلية.