الوطن:
2024-11-07@20:35:20 GMT

9 نصائح لترشيد استهلاك الكهرباء في مقرات العمل

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

9 نصائح لترشيد استهلاك الكهرباء في مقرات العمل

تصدر الشركة القابضة للكهرباء حملة ترشيد استهلاك الكهرباء في مقرات العمل التابعة لها، من أجل تقليل الفاتورة، حيث قدمت الشركة بعض النصائح لترشيد الاستهلاك.

نصائح ترشيد استهلاك الكهرباء في أماكن العمل 

ويمكن ترشيد الاستهلاك في مكاتب العمل وخاصة الأجهزة باتباع الإرشادات التالية: 

1- غلق جميع الأجهزة في حالة عدم الحاجة إليها.

2- فصل الكهرباء تماما عن الأجهزة التي تعمل بالريموت.

3- استخدام الأجهزة الأعلى كفاءة والأقل استهلاكا للطاقة الكهربائية، ويمكن معرفة ذلك من خلال ملصق بطاقة كفاءة الطاقة الموجود على الأجهزة الكهربائية عند شرائها.

4- التأكد من الإغلاق الكامل للأجهزة بعد ساعات العمل وعدم تركها في وضع الاستعداد.

5- إلغاء خاصية شاشة التوقف يساعد في ترشيد الطاقة التي يستهلكها الحاسب الآلي.

6- إيقاف تشغيل مصادر الطاقة تمامًا وفصل الفيشة من المقابس الكهربائية.

7- استخدام الكمبيوتر المحمول بدلاً من كمبيوتر المكتب، لأنه يستهلك طاقة أقل بنسبة تصل إلى 90%؜ من أجهزة الكمبيوتر المكتبية.

8- خفض إضاءة شاشة الكمبيوتر 

‏9- وضع ملصقات تذكيرية للعاملين توضح نقاط ترشيد الطاقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ترشيد الاستهلاك الشركات مقرات العمل الأجهزة الكهربائية اللاب توب أجهزة الكمبيوتر

إقرأ أيضاً:

الغزيّون وعذابات انقطاع الكهرباء

منذ أكثر من عام، يعيش الفلسطينيون في قطاع غزة في ظلام دامس نتيجة الانقطاع الكامل لمصادر التيار الكهربائي، مما أدخلهم في أزمة إنسانية وبيئية حادة انعكست على كافة جوانب حياتهم اليومية، مع استمرار حرب الإبادة التي يشنها عليهم الاحتلال الإسرائيلي.

وفي الأسبوع الأول من عملية "طوفان الأقصى" فرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على غزة، وأوقفت الإمدادات الأساسية، وقطعت خطوط الكهرباء، وأغلقت المعابر، ومنعت دخول الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء، أو لتشغيل المولدات الكهربائية التي من شأنها توفير الطاقة البديلة.

حياة دون مقومات

وقد أثّر استمرار انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير على النازحين، وأجبرهم على تغيير أنماط حياتهم وحمّلهم أعباء مالية إضافية، ودفعهم -وهم في الخيام- إلى اللجوء إلى حلول بدائية، مثل الإنارة البسيطة التي توفرها ألواح الطاقة الشمسية كخيار أخير لتوليد الحد الأدنى من الكهرباء، أو شحن البطاريات في محلات الشحن الخاصة التي انتشرت في قطاع غزة لإضاءة مخيمات اللجوء التي نزحوا إليها هربا من القصف الإسرائيلي.

وتروي الفلسطينية نورا أبو عرمانة (64 عاما) النازحة في مخيم النصيرات، كيف أُجبرت على العودة إلى العمل يدويا، بعدما توقفت آلة الخياطة التي تستخدمها لكسب قوت عائلتها، بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

وتقول للجزيرة نت: كان كل شغلي على آلة الخياطة قبل الحرب، ورغم انقطاع الكهرباء لمدة 6 ساعات يوميًا، تأقلمنا على ذلك وكنا نُدبّر أمورنا، فنعمل حين تتوفر الكهرباء، ونشحن البطاريات في الأوقات التي تأتي فيها.

وتضيف أنه منذ طوفان الأقصى، فرض الاحتلال الإسرائيلي قطعًا كاملاً للكهرباء عن القطاع، مما أجبرها على العودة للأعمال اليدوية القديمة، مثل الخياطة والتطريز يدويًا، وهو ما يزيد من جهدها ويقلل من إنتاجيتها.

وتشير النازحة الفلسطينية إلى أنها تدفع -خلال الحرب- لمن يوفرون الشحن عبر الطاقة البديلة، لافتةً إلى أنها في بعض الأوقات لا تملك المبلغ اللازم لشحن البطارية أو حتى الهاتف المحمول، لأنها لا تمتلك أي مصدر دخل يعينها على الدفع اليومي.

أما فاطمة حسونة التي قالت إنها نزحت 8 مرات داخل القطاع، فقد وصفت الحياة وسط أزمة الكهرباء بأنها "بلا أدنى مقومات للحياة".

وروت -في حديث للجزيرة نت- موقفًا يعكس صعوبة الحياة في الظلام داخل خيام النزوح، قائلة: بسبب عدم وجود إنارة، استيقظ طفلي في ساعة متأخرة من الليل، فبحثت عن زجاجة الماء ليشرب منها، لكني لم أجدها. كانت لدي زجاجة تحتوي على مادة الكلور، وبالصدفة شممت رائحتها في اللحظة الأخيرة، وإلا كان طفلي سيتعرض للخطر بسبب أزمة الظلام.

وتضيف أن انقطاع التيار الكهربائي أجبرها على العودة إلى الطرق البدائية والتقليدية في غسل الملابس وإشعال النار لصنع الخبز وطهي الطعام، في ظل عدم وجود بديل في الوقت الحالي.

تدمير ممنهج

وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، فإن الاحتلال الإسرائيلي دمّر أكثر من 3 آلاف كيلومتر من شبكات الكهرباء، وأكثر من 330 ألف متر من شبكات المياه، وأكثر من 655 ألف متر من شبكات الصرف الصحي، إضافة لتدمير أكثر من 2835 كيلومترا من شبكات الطرق والشوارع في جميع محافظات قطاع غزة.

يُذكر أن قطاع غزة يحتاج من 450 إلى 500 ميغاوات من الكهرباء يوميًا، وتزداد الاحتياجات إلى 600 ميغاوات في فصلي الشتاء والصيف، مع وجود عجز يصل إلى 50% تقريبا.

وتعود بداية أزمة الكهرباء الحالية في قطاع غزة إلى منتصف عام 2006، حين قصفت إسرائيل محطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع بتاريخ 28 يونيو/حزيران 2006، مما أدى إلى توقفها عن العمل بشكل كامل، ومنذ ذلك الوقت أصبح القطاع يعاني بشكل مستمر من عجز كبير في الطاقة الكهربائية.

مقالات مشابهة

  • «علشان متصدمش من الفاتورة».. اعرف الاستهلاك الشهري للأجهزة الكهربائية في منزلك
  • من النفط إلى السيارات الكهربائية.. كيف سيؤثر فوز ترامب على قطاع الطاقة؟
  • من السيارات الكهربائية للنفط ..ماذا يعني انتصار ترمب لقطاع الطاقة؟
  • وزير الصحة: ترشيد الاستهلاك الدوائي أسهم في حل أزمة نقص الأدوية.. والنقل: الاهتمام بدعم وتوطين صناعة الدواء وإزالة أي تحديات.. وإجمالي مبيعات السوق الدوائية بـ277 مليارًا
  • وزير الصحة: الاستراتيجية الواعية لترشيد الاستهلاك الدوائي ساهمت في حل أزمة نقص الأدوية
  • 3 أجهزة تساهم في ارتفاع فاتورة الكهرباء بالشتاء.. و7 نصائح للتعامل معها
  • الغزيّون وعذابات انقطاع الكهرباء
  • سرقوا حضانة لرعاية الفئات الخاصة.. سقوط عصابة المعدات الكهربائية في أبو النمرس
  • معايير جديدة لترشيد الاستهلاك.. و200 ألف ريال غرامة إهدار مياه الشرب
  • المركبات الكهربائية تتزعم تجارة التقنيات النظيفة عالميًا (تقرير)