خبير سياحي: سياحة اليخوت غنية وتوفر دخل كبير ومصر توفر البنية التحتية لها (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد وليد البطوطي، الخبير السياحي، أن سياحة اليخوت هي غنية وأرقامها كبيرة جدًا عالميًا وهي نمط كبير جدًا ويوفر عائد ودخل كبير جدًا ما بين الإمدادات، مشددًا على أن هذه السياحة ليست مقتصرة على البحار فقط.
وأوضح «البطوطي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن الدولة تهتم بكافة الأنماط السياحية وبشكل خاص الأنماط التي لم يكن لها البنية التحتية في مصر، حيث إن الدولة وفرت البنية التحتية لسياحة اليخوت بداية من إنشاء مراسي وأماكن لرسو اليخوت وطرق مميزة وسريعة ويكون له فرص من خلال الرسو في البحر الأحمر أن يذهب للقاهرة وزيارة الأماكن الأثرية والمساجد ومتحف الحضارة والقلعة والمتحف المصري الكبير.
وشدد على أنه قريبًا سيكون هناك قطار يسهل الوصول للاماكن الأثرية والدولة تعمل على توفير كل البنية التحتية ليكون هناك سياحة مستدامة في العديد من المناطق الآثرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر البنية التحتية المتحف المصري الكبير خبير سياحي وليد البطوطي البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية تدين بشدة العدوان الصهيوني على البنية التحتية في اليمن
الثورة نت/وكالات أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، بشدة الهجمات التي شنها كيان العدو الصهيوني على البنية التحتية في اليمن، بما في ذلك محطة توليد الكهرباء في صنعاء، وخزانات الوقود في رأس عيسى، وميناء الحديدة. وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن بقائي، أدان بشدة الهجمات التي شنها الكيان الصهيوني على البنية التحتية في اليمن، بما في ذلك محطة توليد الكهرباء في صنعاء، وخزانات الوقود في رأس عيسى، وميناء الحديدة. ووصف المتحدث الإيراني هذه الهجمات العدوانية التي أدت إلى تدمير البنية التحتية المدنية في اليمن بأنها انتهاك صارخ لمبادئ وأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وقال: إن الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني تتم في ظل الدعم غير المشروط من أمريكا، مما يجعل واشنطن شريكة في الانتهاكات والجرائم التي يرتكبها الكيان الإجرامي الحاكم في “تل أبيب”. وأشاد بقائي بدعم وتضامن الشعب اليمني الشريف مع الشعب الفلسطيني المظلوم.. مشددا على أن المجتمع الدولي والعالم الإسلامي يتحملان مسؤولية قانونية وأخلاقية لوقف اعتداءات الكيان الصهيوني ومحاكمته ومعاقبته على الجرائم المنصوص عليها في النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، ولا سيما جريمة العدوان وجرائم الحرب.