بعد عام من أزمة قطار المواد الكيميائية في أوهايو.. بايدن يزور الولاية وسط حضور جماهيري
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
زار الرئيس الأمريكي جو بايدن شرق ولاية أوهايو يوم الجمعة، بعد عام من خروج قطار نورفولك الجنوبي الذي يحمل مواد كيميائية سامة عن مساره مما دفع السكان المحليين إلى إخلاء منازلهم.
اعلانوكان يحمل القطار أكثر من 100 عربة، 20 منها صنفت على أنها تحمل مواد خطرة.
وبعد ظهر يوم الجمعة، تجمع الناس في المدينة وعلى طول الطريق لمشاهدة وصول موكب الرئيس، رافعين شعارات مطالبة الرئيس بحل أزمتهم.
وقالت المواطنة آشلي ماكولوم: "نحن عالقون. كلنا نعاني ونحتاج إلى مساعدة الحكومة لتخطي الأزمة".
مفضلًا الرئيس الأمريكي الحالي على ترامب.. بوتين: بايدن يمكن التنبؤ بمواقفهبايدن لنتنياهو: "يمكن إطلاق سراح مزيد من الأسرى الفلسطينيين أكثر مما جرى في الصفقة الماضية"وأضافت: "نحن بحاجة إلى أن يحدث شيء ما الآن. وهو الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك".
من جهتها، قالت كريسي فيرغسون: "نتمنى أن يكون هدف الزيارة الفعلي هو مساعداتنا في معاناتنا، ومساعدة من خسر وظيفته أو بيته".
وأضافت: "لقد أجبر العديد من الأشخاص على العودة إلى منازلهم رغم خطورة الوضع"، آملة أن يكون هدف الزيارة هو مساعدة المواطنين لا أن يكون لديه غايات سياسية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مجهولون يدمرون نصبًا تذكاريًا لأليكسي نافالني في العاصمة موسكو فيديو: مظاهرة "للعراة" اعتراضاً على التعديلات الدستورية في الفلبين شاهد: انفجار داخل مبنى في ولاية فرجينيا بعد تسرب للغاز الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن الصناعات الكيميائية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة في يومها الـ134.. قصف مستمر على القطاع والجيش الإسرائيلي يعتقل العشرات من مستشفى ناصر يعرض الآن Next الجيش الأوكراني ينسحب من مدينة أفدييفكا.. زيلينسكي: عجز الغرب بتقديم الأسلحة لنا يساعد بوتين يعرض الآن Next إيران تكشف عن منظومتين صاروخيتين جديدتين للدفاع الجوي يعرض الآن Next الشرطة الفرنسية تقتل سودانيًا هددهم بساطور في باريس يعرض الآن Next شاهد: اعتقالات في قلب موسكو حيث تجمع أنصار نافالني ليودعوه بالورود اعلانالاكثر قراءة صور أقمار صناعية| جرافات على الجانب المصري من رفح تنشئ منطقة عازلة تغطية مستمرة| بايدن "يحدوه الأمل" ألا تقوم إسرائيل بغزو رفح أثناء المفاوضات حول الرهائن شاهد: اليونان أوّل دولة مسيحية أرثوذكسية تُقر زواج المثليين وتبنّيهم للأطفال شاهد: احتجاجاً على الإصلاح الدستوري في الفلبين..أعضاء في جماعة "الأخوة" يتظاهرون عراة قصف لا يهدأ على غزة وقتل للمدنيين بالجملة وحزب الله لنتنياهو "التصعيد بالتصعيد والتهجير بالتهجير" LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل معارضة قصف قتل قطاع غزة مظاهرات Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن الصناعات الكيميائية فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل معارضة قصف قتل قطاع غزة مظاهرات فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
شاهد تفاصيل أزمة هدم مخيم المحطة بالأردن
عمّان – "المخيم كل شيء في حياتنا، لا نستطيع العيش خارج حدود المخيم، هدم منازلنا شيء مخيف، أين سنذهب؟" بهذه الكلمات عبّر العديد من سكان مخيم المحطة للاجئين الفلسطينيين، شرق العاصمة الأردنية عمان، عن مخاوفهم مع بدء أمانة عمان الكبرى بحملة إزالة وهدم عدد كبير من المنازل والمحال التجارية التي تعتبرها الحكومة مخالفة داخل حدود المخيم، وهو ما ينفيه الأهالي.
ليست المرة الأولى، التي يجد فيها أهالي مخيم المحطة أنفسهم في مواجهة قرارات حكومية سابقة بهدم منازلهم ومحلاتهم التجارية، مما يهدد استقرارهم ومستقبلهم، حيث يترقب سكان المخيم تبعات القرار الحكومي الجديد بإزالة 48 مبنى من بينها محال تجارية، ويؤكدون أنهم لن يخرجوا من بيوتهم مهما كان الثمن.
خريطة تظهر موقع مخيم المحطة في العاصمة الأردنية (الجزيرة)ووسط انتشار أمني كثيف، بدأت آليات أمانة عمان مؤخرا بهدم أجزاء من المحال التجارية في وسط مخيم المحطة، على أن تستأنف عمليات الهدم مع نهاية الشهر الجاري بعد أن تلقى أصحاب المنازل والمحال التجارية إخطارا بالإخلاء الفوري قبل الشروع في الإزالة الكاملة.
ويقع مخيم المحطة في شرق العاصمة عمان قرب منطقة الهاشمي الشمالي، حيث تأسس عقب نكبة فلسطين عام 1948 بعد أن سكنه نازحون فلسطينيون، ولم تعترف به وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، ويضم المخيم منازل صغيرة بمساحات لا تتجاوز 70 مترا، إلى جانب المحال التجارية التي شكلت مصدر الرزق الوحيد لهم.
سكان مخيم المحطة نظموا العديد من السلاسل البشرية الاحتجاجية رفضا لقرار هدم منازلهم (الجزيرة) احتجاجات ومطالباتونتيجة البدء بعمليات الهدم، دعت لجنة الدفاع عن أهالي منطقة المحطة إلى تنظيم العديد من الاعتصامات السلمية والسلاسل البشرية الاحتجاجية للتعبير عن رفضهم القرارات التي تهدد نحو 400 شخص من سكان المخيم، في حين تؤكد أمانة عمان أن إزالة التعديات والمخالفات تأتي لتنفيذ مشروع جديد يهدف إلى استحداث منطقة خضراء، وتحسين مستوى الخدمات في المحطة.
وفي حديثه للجزيرة نت، يروي بلال حماد بصوت لا يخلو من الغضب، وهو ينتظر تنفيذ إخطار بهدم منزله، ما يجري بالقول "كنا نعتقد أن الأمور ستأخذ وقتا طويلا، خاصة أننا قمنا بتوكيل المحامين للدفاع عنا، إلا أن عمليات الهدم الأخيرة في المخيم أشعرتنا بجدية أمانة عمان بالهدم والإزالة الفورية لبيوتنا".
ويضيف "أمانة عمان تتحدث أن بيوتنا قديمة وآيلة للسقوط، وبأنها مؤجرة، علما أنني أسكن في بناية مكونة من 4 طوابق، وقمنا قبل سنوات قليلة بالانتهاء من بناء 3 طوابق حديثة، وهي تؤوي العشرات من أبناء العائلة"، متسائلا "إذا ما تم هدم البناء أين سنذهب؟ وما التعويض المناسب الذي من الممكن أن يوازي ما سنخسره نتيجة هدم بيوتنا ومحالنا التجارية؟".
الهدم يطال عشرات البيوت والمحال التجارية في المخيم (الجزيرة)من جهته، قال مدير دائرة الرقابة الصحية والمهنية في أمانة عمان الدكتور خلدون الهوادي إن قرار أمانة عمان بهدم 24 منزلا، و19 محلا تجاريا في مخيم المحطة، يأتي "ضمن خطة تطوير أحياء عمان في منطقة المحطة، وذلك لإنهاء الاعتداءات التي تجاوزت مدتها 50 عاما".
وبيّن الهوادي في حديثه للجزيرة نت أن أمانة عمان التقت بملاك البيوت والمحال التي سيتم هدمها قبل أكثر من 3 أشهر، حيث جرى عمل المسح الميداني، وإمهال ساكني المنازل المقرر هدمها حتى يوم 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، مشيرا إلى أن هناك عددا كبيرا من المباني السكنية مهجورة.
سكان المخيم يقولون إنهم لن يغادروا منازلهم حتى لو هدمت على رؤوسهم (الجزيرة) تعويضات مجزيةولفت المسؤول الأردني إلى أنه قد تم بالفعل هدم جزء كبير من المحال التجارية والمباني المهجورة قبل يومين، وسيتم تكملة الحملة في 30 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، لإنهاء كافة الاعتداءات، وأضاف مستدركا بأنه لا يوجد أي محل أو منزل مرخص من بين المحال والمنازل التي تم الإخطار بهدمها، وأن المحال والبيوت المستهدفة في مخيم المحطة بنيت ضمن سعة الشارع العام، وعلى أرض مملوكة لأمانة عمان، وليست مبينة على أراض مملوكة للمواطنين.
وحول وجود تعويضات للمتضررين قال الهوادي "سنقدم تعويضا ماليا مجزيا يزيد عن التكلفة الفعلية لبناء تلك الاعتداءات لمالكي البيوت والمحال التجارية ومستأجريها التي ستهدم في مخيم المحطة، وذلك حسب دراسة معدة لهذه الغاية".
نوفل نفى أن تكون البيوت التي تنوي أمانة عمان هدمها "مهجورة أو مؤجرة" (الجزيرة) بيت مقابل بيتمن جانبه، طالب الناطق باسم لجنة أهالي مخيم المحطة، حمزة نوفل، بأن يكون تعويض السكان المتضررين من خلال توفير بيت مقابل البيت الذي سيتم هدمه، مستدركا بالقول "إذا كان هناك حديث عن تعويضات مالية، يجب أن يكون التعويض واضحا، وليس كما وصلنا عبر الإعلام بأن التعويضات على شكل تبرعات مالية".
ونفى نوفل في حديثه للجزيرة نت أن تكون البيوت التي تنوي أمانة عمان هدمها "مهجورة أو مؤجرة"، وأكد أنها منازل مأهولة بالسكان، وأن الغالبية العظمى من سكان المخيم مالكون، وليسوا مستأجرين، وأضاف أن بعض المحلات مملوكة لأصحابها وبعضها الآخر مستأجر، مشيرا إلى أن المسؤولين في أمانة عمان لم يتواصلوا مع سكان المخيم بصورة مباشرة، وأنهم صدموا بتوجيه إنذارات نهائية لهم بالإخلاء الفوري.