بوابة الوفد:
2024-11-15@14:48:08 GMT

رئيس جوجل يستخدم 20 هاتفًا في المرة الواحدة

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

هل تساءلت يومًا كيف يستخدم كبار رؤساء شركات التكنولوجيا التكنولوجيا في حياتهم اليومية؟ تحدث ساندر بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة Google وAlphabet، مؤخرًا عن عاداته التقنية في إحدى المقابلات. ومن الأمور المدهشة التي ذكرها أنه يستخدم أكثر من 20 هاتفًا في وقت واحد لأسباب مختلفة.

في عالم حيث يكافح معظم الناس للتعامل مع هاتف واحد فقط، فإن اكتشاف بيتشاي مذهل للغاية.

وهو يفعل ذلك لأنه، كجزء من وظيفته، يحتاج إلى اختبار أجهزة مختلفة للتأكد من أن منتجات Google تعمل بشكل جيد عليها جميعًا. يوضح هذا مدى اهتمامه بالبقاء على اطلاع بأحدث التقنيات والتأكد من استمرار Google في الابتكار.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

راشد عبد الرحيم: اليد الواحدة

هنالك قول مشهور وهو حقيقي وينطبق علي حالنا مع وزارة خارجيتنا وهو ان ( اليد الواحدة لا تصفق ) .
في عالم اليوم لم يعد العمل الخارجي مقصورا علي وزارة الخارجية .
هذا في كل العالم وخاصة الغرب الذي نحتاج للإنفتاح عليه والتعامل معه بإستمرار وتزداد الحاجة لهذا التعامل في هذه الحرب التي إستطالت و هي في عامها الثاني .
اكبر المؤثرات السلبية في معركتنا الحالية هي الخارج الذي يات منه الدعم للتمرد وتقدم بالمال والسلاح والعتاد والمواقف خاصة في المؤسسات الدولية والإقليمية .
وهنالك منظمات اهلية فنلندية ونرويجية وفرنسية و غيرها تدعم ورش وانشطة تقدم .
بل قدم الاتحاد الأفريقي عبر الإيقاد دعما و مساعدات ونظم تحركات وأنشطة لتقدم .
معارضتنا هي اكبر محفز ومحرك للعمل ضد الوطن والقوات المسلحة .
تقود هذه التحركات تقدم وقياداتها وهم ليسوا بدولة .
مآسي الجزيرة وإعتداءات التمرد الوحشية ضد اهلنا فيها احدثت حراكا خارجيا إيجابيا كبيرا و تلقائيا دون ان ينطلق او يدعم من جهات سودانية .
المنظمات والمؤسسات الأهلية المؤثرة عالميا مثل الصليب الأحمر الذي لم يتحرك إلا لإطلاق سراح أسري من إخوتنا الأقباط وأطباء بلا حدود وصحفيون بلا حدود جميعها او اغلبها تقف من السودان موقفا عدائيا ولا تتحرك منظماتنا الموازية والشبيهة تجاهها .
مؤسسات مثل مجلس الصداقة الشعبية و جمعيات الصداقة مع عدد من الشعوب سكتت وماتت عند الحاجة لها .
ومثلها عدد من مراكز الأبحاث والمنصات المعنية بالثقافة والأدب هنالك مجالات يمكن ان تتحرك فيها تجاه ما حدث للمواقع الأثرية والمتاحف والمكتبات العامة والخاصة التي نهبت وأحرقت ودمرت.
هنالك البرلمانات وخاصة في الغرب ساحة للتأثير علي الحكومات وقرارها .
لو تحرك عدد من السودانيين الذين خرجوا في تظاهرات ضد تقدم في بريطانيا و غيرها نحو برلمانات البلاد التي يقيمون فيها لأحدثوا إختراقا لحكومات الغرب .
شخصيات داعمة ومساهمة بقدر كبير لم تجد السند والدعم لا رسمي و لا شعبي و كمثال المعلق و المحلل السياسي الامريكي كاميرون هدسون الذي يتحرك من تقديراته يخطئ و يصيب دون تواصل رسمي او شعبي معه .
كما ينعدم التواصل مع الشخصات الكبيرة و المؤثرة مثل الذين لهم متابعات كبيرة في مواقع التواصل الإجتماعي و المؤثرين من نجوم الرياضة والفنون و المطربين و المبدعين في شتي المجالات .
لا تتركوا الخارجية لوحدها لأنها لا تملك كفين لتصفق .

راشد عبد الرحيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • زير الري يلتقى نائب رئيس مؤسسة DHI المتخصصة في التكنولوجيا لبحث التعاون
  • أخبار التكنولوجيا|«ميتا» تواجه محاكمة ضخمة في دعوى ضد الاحتكار.. جوجل تُحدث تغييرات كبيرة في تطبيق الخرائط
  • بهذه المزايا.. جوجل تطرح تطبيق Gemini على هواتف آيفون
  • خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات.. ما هي مميزات Google Vids؟
  • تركيا.. ارتفاع ملحوظ في أسعار البيض
  • رئيس الوزراء: نضع سيناريوهات مختلفة لتنفيذ حكم المحكمة الدستورية بشأن الإيجارات القديمة
  • نالها ترامب بسهولة في المرة الأولى
  • راشد عبد الرحيم: اليد الواحدة
  • بعد ظهوره الأخير في "واحد من الناس".. محمد التاجي يتصدر تريند جوجل
  • أخبار التكنولوجيا| أفضل ساعة ذكية في الأسواق متفرقش عن Apple Watch .. جهاز لوحي خارق بتوقيع أوبو