الشرطة الفرنسية تقتل سودانيًا هددهم بساطور في باريس
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعلنت الشرطة الفرنسية أنها قتلت رجلًا صباح السبت، بعدما هدد الشرطة بسكين.
اعلانوقالت الشرطة إنه حوالي الساعة الثالثة صباحًا، قُتل رجلًا من أصل سوداني في الدائرة الـ19 في باريس.
مقتل شخص وإصابة 15 على الأقل في إطلاق للنار أثناء احتفالات الفوز بالسوبر بول في كنساسوقال مكتب الإدعاء العام إن الشرطة أطلقت النار على الرجل الذي هددهم بساطور، الجدير بالذكر أن الرجل ليس له سجل إجرامي.
ولم يعرف حتى الآن دوافع قيام الرجل بهذا التصرف، وتجري الشرطة الفرنسية المزيد من التحقيقات.
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إيراني يقتل والده و11 فردًا من عائلته ويفر هاربًا شاهد: اعتقالات في قلب موسكو حيث تجمع أنصار نافالني ليودعوه بالورود آلاف اليمنيين يتظاهرون في صنعاء تأكيداً على استمرار دعم غزة شرطة باريس فرنسا هجوم اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة في يومها الـ134.. قصف مستمر على القطاع والجيش الإسرائيلي يعتقل العشرات من مستشفى ناصر يعرض الآن Next الجيش الأوكراني ينسحب من مدينة أفدييفكا.. زيلينسكي: عجز الغرب بتقديم الأسلحة لنا يساعد بوتين يعرض الآن Next إيران تكشف عن منظومتين صاروخيتين جديدتين للدفاع الجوي يعرض الآن Next شاهد: اعتقالات في قلب موسكو حيث تجمع أنصار نافالني ليودعوه بالورود يعرض الآن Next الجماعة اعتبرته "نفاقًا".. الخارجية الأمريكية: تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية دخل حيز التنفيذ اعلانالاكثر قراءة صور أقمار صناعية| جرافات على الجانب المصري من رفح تنشئ منطقة عازلة تغطية مستمرة| بايدن "يحدوه الأمل" ألا تقوم إسرائيل بغزو رفح أثناء المفاوضات حول الرهائن شاهد: اليونان أوّل دولة مسيحية أرثوذكسية تُقر زواج المثليين وتبنّيهم للأطفال شاهد: احتجاجاً على الإصلاح الدستوري في الفلبين..أعضاء في جماعة "الأخوة" يتظاهرون عراة قصف لا يهدأ على غزة وقتل للمدنيين بالجملة وحزب الله لنتنياهو "التصعيد بالتصعيد والتهجير بالتهجير" LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل معارضة قصف قتل قطاع غزة مظاهرات Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: شرطة باريس فرنسا هجوم فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل معارضة قصف قتل قطاع غزة مظاهرات فلاديمير بوتين روسيا غزة أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
اعتقال دبلوماسيين فرنسيين بالقدس.. باريس تعتزم استدعاء سفير الاحتلال (شاهد)
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، موظفين فرنسيين يحملان صفة دبلوماسية في القدس المحتلة من كنيسة تقع تحت الإدارة الفرنسية، بالتزامن مع زيارة لوزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إلى المدينة، في حين أعلنت باريس عزمها استدعاء سفير الاحتلال لديها.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، لحظات اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي لموظف فرنسي من موقع كنيسة "الإيليونة" التي تديرها فرنسا في القدس المحتلة، وذلك في أعقاب رفض جان-نويل بارو دخول المبنى لوجود القوات الإسرائيلية داخله.
فيديو يظهر الشرطة الإسرائيلية تعتقل عنصر امن فرنسي من الجندرمة pic.twitter.com/QBeT2x5JrJ — تَمّام نورالدين (@tammam1975) November 7, 2024
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، "كان من المقرر أن يزور الوزير (كنيسة) إيليونة، الموقع الوطني الفرنسي، في إطار زيارته إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية".
وأضافت "دون الحصول على تصريح، دخلت قوات الأمن الإسرائيلية مسلحة إلى هذا الموقع. ونتيجة لذلك، قرر الوزير عدم زيارة الموقع في ظل هذه الظروف"، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بعد مغادرة وفد الوزير الفرنسي "باعتقال اثنين من موظفي القنصلية العامة لفرنسا في القدس، رغم أنهما يحملان صفة دبلوماسية".
ووفقا للبيان الذي نشرته الخارجية الفرنسية عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، فقد جرى إطلاق سراح العنصرين الفرنسيين في وقت لاحق بعد تدخل وزير الخارجية بالأمر.
من جهته، شدد وزير الخارجية الفرنسية على رفضه للتصرفات الإسرائيلية، معربا عن إدانة بلاده "بشدة لهذه التصرفات خاصة أنها تأتي في سياق تبذل فيه فرنسا كل الجهود للحد من التصعيد في المنطقة"، وفقا للبيان.
وكشفت الخارجية الفرنسية على عن عزمها "استدعاء السفير الإسرائيلي في فرنسا إلى الوزارة خلال الأيام المقبلة".
وكان وزير الخارجية الفرنسي وصل في وقت سابق الخميس إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي في زيارة من المقرر لها أن تمتد لتشمل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
De retour en Israël, pour poursuivre un dialogue exigeant sur le Liban et sur Gaza.
Des solutions diplomatiques sont possibles pour libérer les otages, protéger les civils et garantir la sécurité de tous.
Il est temps de mettre fin à la tragédie commencée le 7 octobre. — Jean-Noël Barrot (@jnbarrot) November 7, 2024
وقال جان-نويل بارو في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، "العودة إلى إسرائيل لمواصلة الحوار المتطلب بشأن لبنان وغزة، فالحلول الدبلوماسية ممكنة لتحرير الرهائن وحماية المدنيين وضمان سلامة الجميع".
وأضاف أن "الوقت قد حان لإنهاء المأساة التي بدأت في السابع من تشرين الأول / أكتوبر".
ولليوم الـ398 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ43 ألف شهيد، وأكثر من 101 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
ومن جانب آخر، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أواخر شهر أيلول /سبتمبر الماضي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في حين يواصل حزب الله عملياته ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.