تشييع جثمان سيدة عثر عليه طافيا بمياه البحر اليوسفي في بني سويف
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
شيع الأهالى والمواطنين بقرية العواونة بمركز اهناسيا غرب بنى سويف، جثة ربة منزل عثر على جثتها طافية بمياه بحر يوسف بقرية معصرة نعسان، وسط حالة من الحزن والأسى والصدمة والبكاء الشديدين بين الأهالى.
وقد أدى أهالى قرية العواونة بمركز إهناسيا ببني سويف، صلاة الجنازة على جثمان ربة المنزل بالمسجد الكبير بالقرية، عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية المتبعة حيال الواقعة، و استلام الجثمان من مستشفى إهناسيا التخصصي.
وأنتشل الأهالى والمواطنين بمحافظة بنى سويف، جثة ربة منزل تدعى فاطمه جابر، طافية بمياه بحر يوسف بقرية معصرة نعسان بمركز إهناسيا، عقب تغيبها عن منزلها من 3 أيام بقرية العواونة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني سويف إخطارًا من مركز شرطة إهناسيا، يفيد بورود بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة طافية بمياه بحر يوسف بالقرب من قرية معصرة نعسان بدائرة مركز شرطة اهناسيا.
وتم التوجيه بسرعة إنتقال قوة أمنية إلى موقع البلاغ، وانتشال الجثة ونقلها إلى المشرحة تحت تصرف جهات التحقيق، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية المتبعة للوقوف على أسباب الواقعة وظروفها وملابساتها.
واستقبل مستشفى إهناسيا التخصصي ببنى سويف، جثة السيدة "فاطمة جابر" المقيمة في قرية العواونة بدائرة مركز اهناسيا، ومبلغ بتغيبها عن المنزل منذ 3 أيام، وتم نقلها إلى المستشفى، واستدعاء مفتش الصحة لإجراء الكشف الطبي عليها، والوقوف على ملابسات الواقعة، وأسباب الوفاة.
وتم إيداع الجثة بالمستشفى لحين تسليمها إلى ذويها، والانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية ا الأجهزة الامنية الاجهزة الامن الأجهزة الأمني الأجهزة الأمنية ب الأجر التكنولوجي الإجراءات القانونية بمحافظة بني سويف بمديرية أمن بنى سويف بني سويف التكنولوجية جامعة بني سويف التكنولوجية بنی سویف
إقرأ أيضاً:
شاطئ الفنيدق يلفظ جثمان قاصر وسط ترقب مصير آخرين
فجعت أسرة من مدينة تطوان، بلفظ شاطئ الفنيدق لجثمان أحد أبنائها الذي لم يصل بعد للسِّن القانوني، إثر محاولة فاشلة للوصول إلى سبتة.
وأفاد مصدر أن الأسرة تعيش تحت وقع الصدمة الشديدة، إذ أن القاصر لم يُبلغ أي أحد بنيته في ركوب الأمواج للوصول إلى الثغر المحتل.
وأوضح أن الشاب كان مفعما بالحياة ويحترف رياضة كرة اليد، ومعروف في محيطه بدماثة خلقه، ولم يكن يتحدَّث أبدا عن « الحريك ».
وكشف أن أسرة الضحية لم تستوعب بعد، تسارع الأحداث، حيث لم يغب عن ناظرها لأي وقت طويل قبل أن تتفاجأ بالاتصال بها من طرف الأمن لاستلام جثمانه.
ووري عصر اليوم الإثنين، جثمان الشاب القاصر، الثرى، بالمقبرة الإسلامية بمرتيل، وسط أجواء حزينة، بينما تترقب أسر أخرى مصير أبنائها بقلق شديد.
وقالت وسائل إعلام إسبانية إن خمسة شبان مغاربة فقدوا نهاية الأسبوع المنصرم عند محاولتهم العبور نحو سبتة المحتلة سباحة.
كلمات دلالية الحريك الفنيدق الهجرة السرية تطوان غرق