استمرار تأثر المملكة بالأمطار خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
#سواليف
توقع موقع #وسم_الاقليمي للتنبؤات الجوية ، أن يستمر تأثر المملكة بالأمطار الغزيرة أحياناً خلال الأيام المقبلة نتيجة استمرارية تشكل #المنخفضات الجوية حول جزيرة قبرص وتتركز اليوم وحتى مساء الإثنين في شمال ووسط المملكة ومنطقة البادية الشمالية الشرقية .
وتشتد #الأمطار وتصبح شبه متواصلة يومي الأحد والإثنين على شمال ووسط المملكة مع تمركز #منخفض جوي قرب سواحل سوريا .
ويستقر #الطقس تدريجيا يوم الثلاثاء مع بقاء فرص #الأمطار الخفيفة واستمرارية و #الأجواء_الباردة يوم الخميس .
مقالات ذات صلة أوباما يعود: بدأوا يسحبون بايدن من السباق الرئاسي 2024/02/17ومع الأسبوع الأخير من الشهر تتأثر المملكة بتقلبات جوية حادة وتغيرات حرارية مستمرة تسبق نشاطا جويا جديدا وباردا جدا مع نهايات شهر 2 وبدايات شهر 3.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وسم الاقليمي المنخفضات الأمطار منخفض الطقس الأمطار الأجواء الباردة
إقرأ أيضاً:
مدير وكالة الطاقة الذرية قد يزور طهران الأيام المقبلة
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إنه قد يزور العاصمة الإيرانية طهران خلال الأيام المقبلة، وتوقع التعاون مع الرئيس الأميركي المنتخب حديثا دونالد ترامب.
وذكر غروسي في مؤتمر صحفي بروما، اليوم الأربعاء، بعد فعالية للطاقة النووية، ردا على سؤال بخصوص رحلته إلى العاصمة الإيرانية "قد (أزور طهران) في غضون أيام قليلة، لا يزال يتعين علينا تأكيد الموعد بالضبط لكن الزيارة مؤكدة".
وردا على سؤال بخصوص الأمور التي قد تتغير في التعامل مع إيران بعد فوز ترامب، قال إن الإدارة الجديدة تعني "تعديلات ونهجا مختلفا"، وأضاف أنه عمل بالفعل مع إدارة ترامب وتعاونوا معا، وتوقع "استمرار التعامل بالشكل نفسه".
وكان غروسي أعرب في سبتمبر/أيلول الماضي عن تطلعه إلى إحراز تقدم حقيقي في استئناف المناقشات بشأن الملف النووي الإيراني على وجه السرعة، وأشار وقتها إلى أنه يعتزم زيارة طهران في أكتوبر/تشرين الأول للقاء الرئيس مسعود بزشكيان، لكن يبدو أن قرار الزيارة ذلك تأجل إلى ما بعد الانتخابات الأميركية التي فاز بها ترامب.
وكانت الأصوات في إيران تصاعدت مؤخرا لمطالبتها بمراجعة عقيدتها النووية لحيازة قنبلة ذرية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية بضربها، وكان ذلك قبل الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران في 26 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ويسعى بزشكيان -الذي تولى السلطة منذ يوليو/تموز الماضي- إلى إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم في 2015، وذلك بهدف تخفيف العقوبات الأميركية التي تثقل كاهل الاقتصاد الإيراني.
وكان مفترضا أن يوفر هذا الاتفاق إطارا لأنشطة إيران الذرية في مقابل رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها، لكنه انهار بعد الانسحاب الأميركي الأحادي منه بقرار من ترامب ذاته في 2018 عندما كان يتولى الرئاسة.