الوطن|متابعات

قام صباح اليوم الخميس، أعضاء ومستشارين قانونيين من المنطقة الغربية بزيارة إلى ديوان بلدية زليتن، حيث كان في استقبالهم عميد البلدية وأعضاء لجنة الأزمة والطوارئ،حيث تهدف هذه الزيارة إلى شرح والوقوف على حجم الكارثة التي نجمت عن أزمة ارتفاع منسوب المياه، ومساندة أهالي المدينة في هذه الظروف الصعبة.

خلال الزيارة، تمت مناقشة مجموعة من القضايا المتعلقة بالأزمة الحالية، بما في ذلك استعراض التدابير المتخذة للتعامل مع الوضع وتخفيف آثاره على المواطنين، كما قام المستشارون القانونيون بزيارة ميدانية للمواقع والمناطق المتضررة من ارتفاع منسوب المياه الجوفية، للوقوف على الأضرار الفعلية وتقديم الدعم والمشورة اللازمة.

تأتي هذه الزيارة في إطار التعاون والتضامن بين مختلف المناطق في ليبيا، حيث يعمل الجميع بروح الوحدة والتعاون لمواجهة التحديات والمصاعب التي تواجه البلاد، وتقديم الدعم والمساندة للمناطق المتضررة للتخفيف من معاناتها والمساهمة في إعادة بناء المجتمعات المتضررة.

الوسومارتفاع منسوب المياه زليتن ليبيا مستشارين قانونيين

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: ارتفاع منسوب المياه زليتن ليبيا

إقرأ أيضاً:

“بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان

يأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.

متابعات – تاق برس

نقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مسؤولين استخباراتيين سودانيين و4 مسؤولين غربيين، أن طهران وموسكو أجرتا في الأشهر الأخيرة مفاوضات مع الجيش السوداني لإنشاء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان، مشيرة إلى أن هذه المفاوضات أصبحت أكثر أهمية عقب هزيمة روسيا وإيران في سوريا.

وذكرت الوكالة، الأربعاء، في تقرير مفصل حول دور الطائرات المسيرة الإيرانية والأسلحة الروسية في الحرب الأهلية السودانية، نقلاً عن دِرار أحمد دِرار، قائد جماعة شبه عسكرية مؤيدة للجيش السوداني، أن البلاد تتلقى دعماً من إيران وروسيا.

 

وقال: “إنهم يقدمون أشياء مختلفة مثل الطائرات المسيرة والأسلحة، والآن تغير ميزان القوى”.

ويأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.

والحرب، التي تدور بين الجنرالين عبد الفتاح البرهان قائد الجيش السوداني، ومحمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع، تهدف للسيطرة على هذا البلد الشاسع بخط ساحلي استراتيجي على البحر الأحمر، وهي واحدة من أكثر الحروب دموية التي شهدتها منطقة الساحل الأفريقي في السنوات الأخيرة.

وأدت الانقلابات العسكرية المتكررة في المنطقة إلى تقارب جيوش مالي وبوركينا فاسو والنيجر وجمهورية إفريقيا الوسطى مع موسكو وابتعادها عن الحلفاء الغربيين. وقد نشرت روسيا مرتزقتها في تلك البلدان.

ولكن لم يجذب أي من بلدان المنطقة القوى الأجنبية كما فعل السودان. وعلى عكس الهزيمة التي لحقت بروسيا وإيران مؤخراً في سوريا، فإن موسكو وطهران حالياً في موقع قوي داخل السودان.

إيرانالبحر الأحمرروسيا

مقالات مشابهة

  • باحثة: الزيارة الفرنسية لسوريا تاريخية وتعكس المصالح الأوروبية
  • الزراعة: نستهدف رفع القدرة التشغيلية للجمعيات الزراعية وتقديم الدعم لها
  • باربرا ليف في دمشق.. ما تفاصيل الزيارة "غير المسبوقة"؟
  • محافظ الغربية يشيد بجهود مديرية التربية والتعليم في تقديم الدعم للطلاب
  • الإمارات تنفذ أول مشروع في المنطقة لاستزراع لؤلؤ محار المياه العذبة
  • حواس: الآثار ربحت 20 مليون جنيه من زيارة يوتيوبر أمريكي بخلاف الدعايا
  • وعد من البرهان بشأن المؤسسات الإعلامية المتضررة
  • أكبر مسؤول اممي وصل سوريا والتقى باحمد الشرع ... يرفع منسوب الأمل ويتحدث عن سوريا الجديدة
  • “البيئة” تطرح فرصة استثمارية لتطوير برج المياه بمنطقة الجوف عبر منصة “فرص”
  • “بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان