شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق وتركيا يتفقان على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة مشكلة المياه، بغداد المسلة الحدث اتفق النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي والسفير التركي علي رضا كوناي، على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة مشكلة .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق وتركيا يتفقان على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة مشكلة المياه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق وتركيا يتفقان على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة...

بغداد/المسلة الحدث: اتفق النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي والسفير التركي علي رضا كوناي، على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة مشكلة المياه.

وقال المكتب الإعلامي للنائب الأول لرئيس مجلس النواب في بيان ورد لـ المسلة، إن النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي استقبل، في مقر إقامته اليوم الخميس السفير التركي لدى العراق علي رضا كوناي، مبينا، أنه جرى خلال اللقاء مناقشة جملة من المواضيع المهمة، بينها الاعتداءات والاستفزازات السويدية لمشاعر ملايين المسلمين.

ودعا المندلاوي اتحاد برلمانات الدول الإسلامية إلى عقد اجتماع عاجل لاتخاذ موقف موحد إزاء السويد ولأي دولة تسمح بالتجاوز على كتاب الله عز وجل، مشددا على أهمية أن يكون هناك موقف مشترك بين العراق وتركيا وكل الدول الإسلامية إزاء هذه الخطوات غير المسؤولة لحكومة السويد.

تم التباحث حول ملف المياه، وما ألحقه من أضرار جسيمة بعدة قطاعات كالزراعة والاقتصاد، حيث تم التأكيد على ضرورة أن يأخذ العراق حصته الكافية من الإطلاقات المائية القادمة من تركيا، والاتفاق على تشكيل لجان عمل مشتركة للوقوف على احتياجات العراق الفعلية من المياه، ومعالجة هذا الملف بالطريقة التي تعزز آفاق التعاون بين البلدين والشعبين وتضمن حق العراق الكامل من المياه.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

استشاري تغذية علاجية: المياه سلاحك الأول لخسارة الوزن

أكد الدكتور مجدي نزيه، استشاري التغذية العلاجية، على أهمية شرب المياه بعد عيد الفطر، مشيرًا إلى دورها الحيوي في دعم الصحة العامة، وتنظيم وظائف الجسم، والمساهمة الفعّالة في فقدان الوزن بطريقة طبيعية وآمنة.

نصيحة ذهبية لجسم صحي ومثالي.. استشاري تغذية علاجية يوضحاستشاري تغذية علاجية: شرب المياه يسهم في فقدان الوزن بطريقة آمنةاستشاري تغذية علاجية: الحد الأقصى الآمن لتناول الفاكهة هو حجم قبضة اليدالرئيس السيسي يوجه بسرعة توفير التغذية الكهربائية الإضافية لمشروع الدلتا الجديدة


وخلال لقائه في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد، أوضح نزيه أن الماء يُعد أفضل وسيلة طبيعية لـ"الديتوكس"، أي تنظيف الجسم من السموم، لا سيما بعد أيام تناول الطعام بكثرة خلال العيد، ما يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية والشعور بالخمول.
وأشار مجدي نزيه إلى أن الجسم يحتاج إلى كميات محددة من المياه بشكل منتظم، موصيًا بتناول كوب من الماء كل ساعة، بدءًا من لحظة الاستيقاظ صباحًا ولمدة 12 ساعة متواصلة، كما أن هذا النمط من الشرب لا يساعد فقط على ترطيب الجسم، بل يلعب دورًا مهمًا في تحسين الدورة الدموية وغسيل الدم.

وحذر استشاري التغذية من الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية والحلويات الجاهزة بعد العيد، مؤكدًا أن العودة التدريجية إلى نظام غذائي صحي ومتوازن، مع الحفاظ على شرب المياه بانتظام، يُعد خطوة أساسية نحو فقدان الوزن وتعزيز المناعة.

كما نصح بتقليل استهلاك المنتجات التي مرت بمراحل تصنيع متعددة مثل الشوكولاتة، العصائر المعلبة، مكعبات المرق، والمشروبات الغازية، لمنح الجسم فرصة للراحة واستعادة توازنه الغذائي بعد فترة العيد.

مقالات مشابهة

  • أسوان خلال 24 ساعة| تشكيل لجنة لمعالجة الصرف الصحي بالكرور.. وإزالة التعديات ورفع الإشغالات
  • الهجرة الدولية: مشكلة الحصول على المياه من أبرز التحديات في مأرب
  • استشاري تغذية علاجية: المياه سلاحك الأول لخسارة الوزن
  • جبريل يستجيب لمعالجة مشكلة الري وتوفير مدخلات الإنتاج بمشروع الجزيرة
  • البرلمان: لجنة مشكّلة لإعداد مقترح تعديل قانون حماية المُعلمين
  • دعوات عاجلة الى تشكيل لجنة تقصي حقائق بشأن وفاة المهندس بشير
  • السليمانية.. تشكيل لجنة لتقييم أضرار حريق سوق دارە سوتاوە کە
  • السليمانية.. تشكيل لجنة لتقييم الأضرار الناتجة عن حريق سوق دارە سوتاوە کە
  • اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة أزمة شح المياه في ذي قار
  • حكومة طوارئ أم انقلاب باسم الأزمة؟