أمين عام مؤسسة زاهي حواس يحكي أسرار مصر الإسلامية لسفراء دول العالم
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أصطحب الدكتور طارق الجندي الأمين العام لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث تحت التأسيس، العديد من سفراء دول العالم والشخصيات العامة في جولة أثرية في القاهرة الإسلامية.
وأكد "الجندي" أن هذه الزيارات بمثابة تعريف للسفراء الأجانب علي تاريخ مصر الإسلامي، ونشر الثقافة والتاريخ المصري علي المستوي العالمي وترويج للسياحة المصرية.
وتهدف "مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث" أن تكون مركز إشعاع بحثي وتعليمي وتدريبي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، قادره على نشر التراث الثقافي بين الأطفال والشباب وكل فئات المجتمع، بالإضافة إلى دوره الكبير في استقطاب الخبرات في مجال الآثار والتراث الثقافي، والقيام بالعديد من الفعاليات الأثرية والعلمية والدورات المتخصصة والمنح البحثية التي تخدم البحث العلمي وتثري العمل الأثري.
IMG-20240216-WA0083 IMG-20240216-WA0084 IMG-20240216-WA0085المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر الإسلامية وزارة السياحة والآثار زاهي حواس
إقرأ أيضاً:
طقوس رمضان بجنوب شرق آسيا تجمع الروحانية والتراث «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «مظاهر الاحتفال بقدوم شهر رمضان في دول جنوب شرق آسيا».
وقال التقرير: «إن مدن منطقة شرق آسيا تستقبل الشهر الكريم بطقوس وعادات متوارثة تعكس روحانيته وأجواءه المميزة».
وأضاف التقرير: «ففي إندونيسيا، يبدأ الاستعداد لرمضان بتقليد «بادوس» من خلال الاغتسال في الينابيع والأنهار تطهيرًا للروح والجسد، بينما تتعالى أصوات الأذان من المآذن القديمة مع مدفع الإفطار، وسط أجواء تعبق بروائح التمر والمأكولات الشعبية».
وتابع: «أما في ماليزيا، فتنشط الأسواق الرمضانية التي تقدم الأطعمة التقليدية والمشروبات الشهية، وسط أجواء يعمّها الفرح والضحك وتبادل الأحاديث بين المتسوقين قبيل الإفطار».
وأكمل: «وفي سنغافورة، يتحول شارع جيلان إلى لوحة ساحرة تتزين بزينة رمضان وتلتف العائلات حول موائد الإفطار في أجواء يسودها الألفة والمحبة».
واستطرد التقرير: «وفي جنوب تايلاند، يكتمل المشهد الرمضاني بالأطباق التقليدية وصوت الابتهالات الذي ينساب من المساجد، في أجواء هادئة تبعث على التأمل والسلام».
واسترسل: «أما في الفلبين، تدق الطبول قبيل المغرب إيذانًا بقرب الإفطار، بينما تضفي قناديل رمضان أجواءً دافئة على نوافذ البيوت ووجوه الأطفال المنتظرين بلهفة».
واختتم التقرير: «وفي الهند، ما زال صوت المسحراتي يملأ الأحياء القديمة، حيث يجوب الشوارع لإيقاظ السكان لتناول السحور، لتكتمل بذلك ليالي رمضان الساحرة التي تمزج الروحانية بالفرح، وتجمع الناس حول موائد واحدة في مشهد يروي تقاليد ضاربة في عمق التاريخ، محورها الإيمان والتآلف».
اقرأ أيضاًمواعيد الإمساك اليوم في مصر.. إمساكية شهر رمضان 2025
وزير التعليم يتفقد مكاتب العاملين بديوان عام الوزارة ويهنئهم بشهر رمضان المبارك
حالة طوارىء داخل مستشفيات القصر العينى خلال شهر رمضان وعيد الفطر