احتفل الصناع والعاملون والمنتجين لفيلم "DUNE 2" "ديون" بموسمه الثاني بالعرض الخاص للفيلم في مدينة لندن، حيث تألقت النجمات اللواتي حضرن العرض الخاص بالفيلم في "بارك روكس" بإطلالات جذابة خطفت  انتباه الجميع بجماليتها وغرابتها،  وأثارت الجدل كذلك بسبب تصاميم بعضها التي كانت غير عادية وخارجة عن المألوف بشكل كبير للغاية، حيث اختارت نجمة العمل وبطلة الفيلم، الأميريكية زيندايا إطلالة مميزة للغاية وخارجة عن المألوف، استطاعت بها إبهار الجمهور بطريقتها الخاصة.

اقرأ ايضاًصيحة الفخامة الهادئة تسيطر على مجموعة بروينزا سكولار لموسم خريف 2024آنيا تايلور جوي بإطلالة أرشيفية من ديور

اختارت الفنانة الأميريكية آنيا تايلور جوي لإطلالتها في العرض الأول لفيلم "ديون" الجزء الثاني في لندن إطلالة من أرشيف علامة الأزياء الفرنسية العريقة "كريستيان ديور" حيث اختارت من الأرشيف الخاص بالعلامة، إطلالة من تصميم المصمم الأصلي للدار من مجموعة خريف وشتاء 1960، حيث عدلت المديرة الإبداعية الحالية للدار "ماريا جراتسيا كيوري" على التصيم الأصلي بأسلوبها بطبقات ال"بليسيه" الراقية التي شكلت التنورة الأنيقة، مع قصة الصدر المفتوحة ومزينة بشريطين عريضين عند منطقة الصدر، ووضعت فوق رأسها قطعة تشبه الحجاب ظهرت منها مقدمة رأسها ووجهها.

أما في إطلالتها الجمالية فقد اعتمدت أسلوبا جماليا مميزا، حيث اختارت الماكياج الطبيعي مع أحمر الشفاه المرجاني المشبع، وكالعادة هذبت أهداب العيون بماسكارا سوداء دمجتها مع ظلال بنية مع ظلال العيون السوداء والبنية أيضا.

إطلالة زيندايا أرشيفية أيضا من إبداعات الراحل ثيرري ميوجلير

أثارت إطلالة زيندايا كـ"روبوت" في احتفال عرض الجزء الثاني من فيلم "ديون" في لندن الجدل، بين الأشخاص الذين أحبوا إطلالتها ووصفوها بالملائمة جدا للفيلم ولأزيائها عامة خلال الجولة الترويجية للفيلم، أما القسم الآخر فوصف الإطلالة بأنها تفوق حد الإستعراض وأنها مبتذلة بعض الشيئ،

تألقت النجمة الأميريكية الشابة زيندايا بإطلالة من العقل المدبر وراء إطلالاتها الجريئة والمميزة "لاو روتش" من علامة الأزياء الفرنسية العريقة "ثييري ميوجلير" من موسم خريف وشتاء 1995 للأزياء الراقية التي عرضت في باريس، حيث اختارت الإطلالة رقم 31 ب"جامبسوت" كامل من اللاتيكس الفضي والبراق والقطع المعدنية وال"فينيل" الشفاف الذي أضفى الجرأة لإطلالة زيندايا بطريقة راقية وخارجة عن المألوف تماما كإطلالتها.

اقرأ ايضاًAltuzarra تحتفل بمرور 15 عاما بعرض أزياء مذهل يجمع بين ثقافات الموضة المختلفة

وتميزت هذه القطعة بالياقة العالية التي نسقتها زيندايا مع قلادة فاخرة من علامة المجوهرات الإيطالية الفاخرة "بولغاري"، وصففت شعرها وأرجعته إلى الوراء بتسريحة مبللة مع الغرة الأمامية.

أما في الحفل الذي يلي عرض الفيلم، فقد اختارت التألق بفستان راقي للغاية من "أرماني" بتصميم مجسم ومنسدل على كامل الجسم باللون الأسود الملكي الفاخر مع الحمالات الرفيعة وفتحة صدر متوسطة، ونسقته بأسلوب كلاسيكي للغاية مع الأقراط المميزة باللون الزمردي الغني.

إطلالة فلورنس بيو من "فالانتينو"

ومن بين النجمات اللواتي تألقن خلال العرض الخاص للفيلم بالأمس، كانت النجمة فلورنس بيو، والتي ظهرت مرتدية فستان باللون البني المزين بالـ"ترتر" أو حبات الـ"باييت" البراقة في جميع أنحائه، وجاء مجسما وطويلا ثم اتسع بداية من الركبة وحتى أسفل مع ذيل متوسط، بينما جاء الجزء العلوي بأكتاف عريضة وفتحة صدر على شكل حرف (V)، كما جاء موصولا بغطاء للرأس مع قصة فضفاضة من الأمام، لتستمر قصة الفستان ال(Hooded) معنا حتى هذا الموسم.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فيلم Dune زيندايا ديور حیث اختارت

إقرأ أيضاً:

تيك توك بين الحرية والتقييد .. هل تتحول المنصة إلى أداة رقابة في الولايات المتحدة؟

تشهد منصة تيك توك، المملوكة لشركة "بايت دانس" الصينية، موجة من الجدل في الولايات المتحدة بعد أن أصبحت علامات الرقابة أكثر وضوحًا على المحتوى الذي كان يُعتبر سابقًا حرًا وغير مقيّد. 

وجاء ذلك في أعقاب أمر تنفيذي أصدره الرئيس السابق دونالد ترامب لإحياء التطبيق بعد أن تعرض للحجب لفترة وجيزة بسبب قانون جديد يتعلق بالأمن القومي تم إقراره خلال إدارة الرئيس الحالي جو بايدن.

بعد ظهوه خلال تنصيب الرئيس ترامب.. من هو رئيس تيك توك وأبرز محطات مسيرته المهنية؟شكاوى بالاتحاد الأوروبي ضد تيك توك وشاومي و4 شركات صينية.. ما القصة؟مستقبل تيك توك على المحك.. شركة أمريكية تقدم عرضا مثيرا لإنقاذ التطبيقالمحكمة العليا تؤيد قانونًا يلزم بيع تيك توك أو حظره في أمريكا لدواعي الأمن القوميتغييرات ملحوظة في سياسات المنصة

يشير مستخدمو تيك توك إلى تغييرات في تجربة الاستخدام، حيث تم تقليص عدد البثوث المباشرة، وحذف أو تقييد المزيد من الأنشطة والمحتويات بدعوى انتهاك إرشادات المجتمع. وذكر بعض المستخدمين أن مصطلحات مثل "حرروا فلسطين" أو "حرروا لويجي" أصبحت تُزال بسرعة، على الرغم من أنها كانت مقبولة سابقًا.

وردت تيك توك على هذه الادعاءات في بيان لوكالة "رويترز"، قائلة: "لم تتغير سياساتنا أو خوارزمياتنا خلال عطلة نهاية الأسبوع. نحن نعمل جاهدين لإعادة عملياتنا في الولايات المتحدة إلى طبيعتها ونتوقع بعض الاضطرابات المؤقتة".

تصاعد الجدل حول الرقابة

أثار محتوى معين موجة جديدة من الانتقادات ضد المنصة. على سبيل المثال، أُبلغت الممثلة الكوميدية بات لولر، التي يتابعها 1.3 مليون شخص، أن فيديو ساخرًا لها حول إيماءة يد قام بها الملياردير إيلون ماسك في حدث تنصيب تم تصنيفه على أنه "معلومات مضللة"، ما أدى إلى تقييد مدى انتشاره.

من جانبها، قالت ليزا كلاين إنها واجهت صعوبة في نشر فيديو ينتقد ترامب، بينما أُوقفت حسابات أخرى بشكل دائم مثل دانشا كارتر، التي تمتلك 2 مليون متابع، بدعوى "انتهاكات متعددة للسياسات".

مخاوف من الاستهداف السياسي

يشير بعض المستخدمين إلى أن القيود المفروضة قد تكون ذات دوافع سياسية، حيث تلقت "كارتر" تحذيرات بعد أن وجهت انتقادات للمليارديرات المؤثرين في الحملة الرئاسية الأميركية. 

كما ذكرت آدا "ميلا" أورتيز، محللة بيانات وصانعة محتوى، أنها تلقت إشعارات بانتهاك السياسات بسبب تعليقات عادية على مقاطع فيديو، ما دفعها إلى حذف 15 مقطعًا يتعلق بتأييد نائبة الرئيس كامالا هاريس وانتقاد ترامب.

ترامب ودعم استحواذ أميركي على تيك توك

في سياق متصل، أشار ترامب إلى إمكانية دعم استحواذ شخصيات أميركية بارزة، مثل إيلون ماسك، على تيك توك.

 كما وقع أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى استعادة حرية التعبير وإنهاء الرقابة، مع التركيز على منصات التواصل الاجتماعي.

هل تتغير ملامح تيك توك؟

تثير هذه التطورات تساؤلات حول مستقبل تيك توك في الولايات المتحدة: هل تتحول المنصة إلى أداة رقابة تحت مظلة الأمن القومي، أم أن هذه التحركات هي جزء من جهود أوسع لضمان الشفافية وحماية المستخدمين؟

مقالات مشابهة

  • معرض القاهرة.. انطلاق ندوة عن الدراما بحضور مفتي الجمهورية ومحمد صبحي
  •  تايلور سويفت تتألق بمعطف أنيق يتخطى الـ 5000 ألف دولار
  • إطلالة ساحرة لـ روان بن حسين في أحدث ظهور لها بدبي
  • لا حكومة ببيان وزاري لا يتضمن ما يشبه المعادلة الثلاثية
  • هل تلعب تايلور سويفت دور "رابونزل"؟
  • بنوك أمريكية تلجأ لبيع مليارات الدولارات من ديون الاستحواذ على منصة “إكس”
  • البخيتي يشبه السعودية بالقط الذي يحب خناقه
  • تيك توك بين الحرية والتقييد .. هل تتحول المنصة إلى أداة رقابة في الولايات المتحدة؟
  • فستان جريء.. مي عمر تشعل السوشيال ميديا في أحدث إطلالة
  • «ديون الفلاحين».. مبادرات وهمية ودعم حكومى غائب