تظاهرات شعبية غاضبة جديدة في أبين احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تظاهرات شعبية غاضبة جديدة في أبين احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية، تظاهرات شعبية غاضبة جديدة في أبين احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشيةفي يوليو 20, 2023 14يمني برس تصاعدت وتيرة .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تظاهرات شعبية غاضبة جديدة في أبين احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تظاهرات شعبية غاضبة جديدة في أبين احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية
في يوليو 20, 2023 14
يمني برس|
تصاعدت وتيرة التظاهرات الشعبية الغاضبة ضد حكومة تحالف العدوان الأمريكي السعودي في المحافظات الجنوبية المحتلة احتجاجاً على تدهور الأوضاع المعيشة.
وأكدت مصاد محلية إلى أن تظاهرات حاشدة شهدتها محافظة أبين المحتلة، الخميس، احتجاجا على استمرار تدهور الأوضاع المعيشية، في مؤشر على تصعيد السخط الشعبي ضد تحالف وحكومة مرتزقة العدوان.
ورفع المحتجون الذين خرجوا في مدينة زنجبار، المركز الإداري للمحافظة، شعارات ورددوا هتافات ضد تحالف العدوان السعودي الإماراتي وميليشياته، مطالبين إياهم بالرحيل من مختلف المناطق المحتلة.
ويعيش الاقتصاد اليمني في المناطق المحتلة انهيار واسع أثر بشكل مباشر على كافة الخدمات المعيشية مما فاقم من معاناة المواطنين هناك، حيث تعدى سعر الدولار الواحد أمام الريال حاجز 1500 ريال.
14
شارك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ناشط إيراني يخيط شفتيه احتجاجاً على وفاة ناشط آخر
قام ناشط إيراني شهير بخيط شفتيه وهو ينزل إلى الشارع كلّ يوم في وقفة احتجاجية على انتحار مزعوم لناشط آخر في إيران، حسبما أظهرت منشورات له على "إكس" و"تلغرام".
وكشف حسين رونقي أنه قام بخيط شفتيه تنديداً بالقيود التي فرضتها السلطات الإيرانية خلال مراسم تشييع الناشط كيانوش سنجاري الذي يؤكد أصدقاؤه أنه انتحر بعدما لم تجد مطالباته بتحرير أربعة معتقلين يعدّون من المعارضين السياسيين.
وأثارت وفاة هذا الناشط البالغ 42 عاماً والذي عاد إلى إيران قبل 10 سنوات بعدما عاش في الولايات المتحدة صدمة في أوساط الناشطين الذي يحمّلون النظام الإيراني مسؤوليتها بعد سنوات من الاعتقال والاضطهاد دفعته إلى إنهاء حياته.
ويقوم حسين رونقي، وهو ناشط يحظى بمتابعة واسعة ملتزم الدفاع عن حرّية التعبير، بالاحتجاج بشفتين خاطهما منذ الـ16 من نوفمبر (تشرين الثاني) وهو اليوم الذي منعت فيه السلطات الإيرانية أصدقاء وزملاء من المشاركة بمراسم أقيمت في طهران تكريماً لذكرى كيانوش سنجاري، بحسب ما يقول.
ويؤكّد رونقي الذي نشر عدّة صور له في وضعه المذكور أنه سيستمرّ في احتجاجه حتى إطلاق سراح السجناء المعنيين.
وكشف أنه اعتصم مراراً وحيداً في طهران وقد أوقف مرات عدّة لكن ليس لأكثر من بضع ساعات. وأخضعته الأجهزة الأمنية لعنف وإذلال، حسبما يقول.
وكتب الخميس على شبكات التواصل الاجتماعي، "سوف أستمرّ في الاحتجاج، بشفتين مخاطتين، حتى تلبية مطالب كيانوش. وخيط الشفتين احتجاج سياسي. سواء كنت في السجن أو خارجه أو محبوساً في بيتي أو ممنوعاً من مواصلة الاعتصام، المسؤولية هي على عاتق الجمهورية الإسلامية".
وكشف حسين رونقي أنه يشعر بتعب متزايد بسبب "تورّم وألم في الشفتين".
وهو لم يشرب سوى المياه والشاي وتناول بعض الأدوية ولا سيّما مضادات حيوية.
ويأتي احتجاجه على خلفية اشتداد قمع النشطاء الإيرانيين في أعقاب الحركة الاحتجاجية "امرأة، حياة، حرّية" التي هزّت المجتمع الإيراني في 2022 و2023.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر