لبنان ٢٤:
2024-12-27@07:34:04 GMT

الحريري استقبل سلام... من التقى أيضاً في بيت الوسط؟

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

الحريري استقبل سلام... من التقى أيضاً في بيت الوسط؟

استقبل الرئيس سعد الحريري صباح اليوم في "بيت الوسط" الرئيس تمام سلام وبحث معه آخر المستجدات والأوضاع العامة.

القائمة بالأعمال البريطانية

وكان الرئيس الحريري التقى القائمة بأعمال سفارة بريطانيا في لبنان كاميلا نيكلس وعرض معها العلاقات بين البلدين.

الوزير شربل

كما استقبل الوزير السابق مروان شربل وبحث معه آخر التطورات.



القائم بالأعمال العراقي

والتقى الرئيس الحريري القائم بأعمال السفارة العراقية في لبنان أمين النصراوي، الذي أوضح على الأثر أن "اللقاء كان فرصة طيبة للاستماع إلى رأي الرئيس الحريري في الكثير من الأمور السياسية والاقتصادية والأمنية التي يمر بها لبنان والمنطقة، بالإضافة إلى استعراض العلاقات اللبنانية العراقية وكيفية تطويرها بما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين".

اللواء إبراهيم

كما التقى الرئيس الحريري المدير العام للأمن العام السابق اللواء عباس إبراهيم وبحث معه آخر المستجدات.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الرئیس الحریری

إقرأ أيضاً:

الرئيس المقبل… خطوات دولية تحدّد مسار المرحلة

تعمل القوى السياسية في لبنان على فهم الواقع الاقليمي والدولي بشكل سريع قبل موعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية المحددة في التاسع من كانون الثاني المقبل، إذ إنّ فهم هذا الواقع يسهّل على هذه القوى اتخاذ موقفها من هذه الانتخابات، ولعلّ هذا الموقف لا يرتبط باسم الرئيس وحسب، بل بأصل نجاح جلسة الانتخاب وإيصال مرشّح ما الى قصر بعبدا.

من الواضح أن الموقف الدولي سيكون هو اللاعب الأساس في إنجاز الانتخابات الرئاسية، خصوصاً أن الطرف الداخلي الذي كان من دون أدنى شكّ يُعطي ثقلاً للداخل اللبناني لجهة موقعه كلاعب إقليمي، تراجع دوره في المرحلة الحالية في ظلّ التطورات الاخيرة المرتبطة بالحرب الاسرائيلية على لبنان وبسقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

لذلك فإن الرغبة الدولية هي التي تحدد ما إذا كان هناك سعي حقيقي للوصول الى انتخاب رئيس، لأنّ انجاز الملف الرئاسي ستكون له عدّة تبعات:
أولاً استقرار الواقع الامني في لبنان، وثانياً العلاقات الاقليمية والعلاقة مع النظام الجديد في سوريا. وعليه فإنّ القرار بإيصال رئيس للجمهورية من قِبل القوى الدولية سيكون مرتبطاً بكل هذه العوامل وبسؤال من جزئيتين؛ هل هناك رغبة جدية في إرساء الاستقرار في لبنان، أم رغبة في ربط المنطقة بمسار النظام الجديد في سوريا وعبره.

أمّا الجزء الآخر من السؤال فيتركّز حول طبيعة وشكل التعامل مع "حزب الله" في المرحلة المُقبلة، وما إذا كان هناك قرار بالتصادم معه أم بتسيير الامور في الساحة اللبنانية. الإجابة على هذا السؤال تحدّد اسم الرئيس الذي سيدفع باتجاه احدى النقطتين، وعليه فإن قبول "الحزب" أو رفضه لمرشح ما سيوحي بالتوجّه الدولي أيضاً.

لعلّ الاستحقاق الرئاسي في لبنان لا يشكّل أصل التطورات ولا يحدّد حتى مسار الأحداث، لكنّه ترجمة وانعكاس لكل هذه الملفات في الساحتين الاقليمية والدولية ورغبة الدول المعنية بلبنان بالمسار الذي يُراد لهذا البلد خلال هذا التدحرج الكبير للتطورات الاقليمية سواء على المستوى العسكري أو السياسي أو حتى على المستوى الاقتصادي.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع السعودي التقى قائد الجيش.. هذا ما تم بحثه
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … ونحن أيضا
  • وزير الاقتصاد التقى وفدا من مستشفى الجعيتاوي
  • إبراهيم عيسى: الجيش المصري سينحاز للشعب.. مش جيش الرئيس (شاهد)
  • إبراهيم عيسى: قرار الرئيس السيسي بالعفو عن أبناء سيناء خطوة إيجابية وواعدة
  • إبراهيم عيسى: قرار الرئيس بالعفو عن 54 من أبناء سيناء "إيجابي ومطمئن"
  • الخطيب التقى قنديل والأمين ووفد أهالي الموقوفين: نرفض الظلم ونطالب بمحاكمات عادلة
  • قائد الجيش عرض للمستجدات مع السفير التركي والتقى نظيره الايطالي
  • بهاء الحريري: الشراكة الاسلامية - المسيحية عامل أساسي لحكم متوازن
  • الرئيس المقبل… خطوات دولية تحدّد مسار المرحلة