النهار أونلاين:
2024-09-16@21:19:47 GMT

فيصل المينيون يثير الجدل بخضوعه للتجميل!

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

فيصل المينيون يثير الجدل بخضوعه للتجميل!

أثار المغني الجزائري فيصل الرايسي المعروف بـ”فيصل المينيون”، موجة من الجدل على مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الأخيرة.

وفي التفاصيل، شارك المينيون، مع جمهوره على صفحته بأنستغرام التي يتابعه فيها 2 مليون شخص، تفاصيل خضوعه لإبر “البوتوكس”، التي تحارب التجاعيد وتعيد النضارة للوجه.

ونشر الفنان، مقطع فيديو من العيادة التي أخذ فيها إبر البوتوكس، وأرفقها بتعليق يوضح فوائد هذه الإبر.

وجاء في التعليق: “يمكن للرجال أن يتوقعوا اختفاء الخطوط الدقيقة والتجاعيد السطحية. ويجب أن تظهر الأخاديد العميقة أقل وضوحًا. يمكن أن يساعد البوتوكس في منع تَكون التجاعيد الجديدة بسبب الحركات المتكررة وتعبيرات الوجه”.

وتعرض الفنان لعدة تعليقات بسبب مشاركته مع جمهوره لهذا الفيديو، فمنهم من اعتبر أن الرجال لا يحتاجون لهكذا عمليات. فيما ذهب البعض الآخر للقول أن الأمر طبيعي فالكثيرون يلجؤون لهذه الإبر خصوصا وأنه فنان ويحتاج للظهور بأحسن صورة.

https://www.instagram.com/p/C3YLVmKrdJf/?hl=ar

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كارهة فخورة للإسلام.. من هي لورا لومر التي تثير الجدل بحملة ترامب؟

أثار الظهور المتكرر للناشطة اليمينية المتطرفة، لورا لومر، إلى جانب الرئيس السابق، دونالد ترامب، خلال حملته الانتخابية، هذا الأسبوع، جدلا واسعا في الأوساط السياسية الأميركية.

وعلى الرغم من نفي ترامب، الجمعة، معرفته بنظريات المؤامرة  التي تروج لها، إلا أن حضورها المتزايد في محيطه أثار مخاوف وقلقا حتى داخل الحزب الجمهوري، وفقا لموقع أكسيوس.

وبعد أن انتقد جمهوريون ظهورها في الحملة الانتخابية، مشيرين إلى تاريخها من التصريحات العنصرية والمسيئة، أثنى ترامب عليها، لكنه قال لاحقا إنه لا يتفق مع بعض تصريحاتها.

وكانت لومر، التي قالت هذا الأسبوع إنها لا تعمل لصالح ترامب بل هي مجرد "معجبة كبيرة به"، ضيفة متكررة في المنتجع الفاخر الذي يملكه الرئيس السابق في فلوريدا، كما كانت حاضرة خلف الكواليس في مناظرة، الثلاثاء (بين ترامب والمرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس)، قبل أن تسافر معه في اليوم التالي إلى نيويورك وبنسلفانيا، بحسب أكسيوس.

ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، فقد ظهرت لومر في دائرة الضوء مجددا، عندما حضرت مع ترامب فعاليات ذكرى 11 سبتمبر، مشيرة إلى أن هذا الظهور أثار موجة من الانتقادات من كلا الحزبين، بسبب تصريحاتها السابقة بشأن هذه الهجمات الإرهابية.

وذكرت الصحيفة، أن للومر تاريخ حافل بالتصريحات المثيرة للاستفزاز. فقد أدلت بتعليقات عنصرية ومعادية للمثليين والإسلام.

ووصفت الإسلام بأنه "سرطان"، وتعتبر نفسها "كارهة فخورة للإسلام" وفي عام 2018، وبعد حظر حسابها على أكس (تويتر سابقا) بسبب محتواها المعادي للمسلمين، قيدت نفسها أمام مقر الشركة في نيويورك مرتدية نجمة داود الصفراء، في إشارة مثيرة للجدل إلى ما فرضه النازيون على اليهود خلال المحرقة (الهولوكوست) بالحرب العالمية الثانية.

وعاد حساب لومر للنشاط بعد استحواذ، إيلون ماسك، على تويتر واستطاعت منذ ذلك الحين بناء قاعدة متابعين تتجاوز 1.2 مليون شخص على المنصة التي تغير اسمها إلى أكس.

وحساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بمنشورات تحريضية حول المهاجرين وآخرين، بما في ذلك منشور يشيد بوفاة المهاجرين العابرين للبحر المتوسط، وفقا لأكسيوس.

وشمل تاريخها من الادعاءات الكاذبة أيضا ترويجها بأن عمليات إطلاق نار متعددة في المدارس كانت مفبركة، بحسب الموقع.

كما سبق أن ادعت كذبا أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، كان وراء محاولة اغتيال ترامب في يوليو.

وقبل يومين فقط من مرافقتها لترامب في المناظرة، أثارت ضجة بتغريدة عنصرية جديدة، كتبت فيها أنه في حال فوز نائبة الرئيس، كامالا هاريس، ذات الأصول الهندية، بالانتخابات، فإن البيت الأبيض "سيفوح برائحة الكاري".

وهذا الأسبوع، روّجت لنظرية مؤامرة أخرى لا أساس لها بشأن المهاجرين الهايتيين الذين يأكلون الحيوانات الأليفة، وهو ادعاء أثاره ترامب أيضا خلال المناظرة الرئاسية.

وسُئل ترامب عن لومر وعلاقته بها عدة مرات خلال مؤتمر صحفي في كاليفورنيا، الجمعة، وقال إنها "داعمة" له ولحملته، مضيفا "أنا لا أتحكم في لورا. لورا يجب أن تقول ما تريد. إنها روح حرة".

ولدى سؤاله عما إذا كان على دراية بنظريات المؤامرة التي تروج لها، قال: "لا، لا أعرف الكثير عن ذلك.. أعرف أنها معجبة كبيرة بالحملة".

وقال في منشور على منصته "تروث سوشال"، لاحقا، الجمعة: "أنا لا أتفق مع التصريحات التي أدلت بها ولكن، مثل الملايين من الناس الذين يدعمونني، هي متعبة من مشاهدة الماركسيين واليساريين الفاشيين المتطرفين يهاجمونني ويشوهون سمعتي بعنف".

وأثار ظهور لومر المتكرر إلى جانب ترامب خلال حملته الانتخابية موجة من القلق بين كبار داعميه الذين عبر عدد منهم عن مخاوفهم علانية، محذرين من أن هذا التحالف قد يقوض فرص ترامب في مواجهة هاريس، وفقا لأسوشيتد برس.

كما أثارت مواقف وتعليقات لومر العنصرية انتقادات واسعة من طرف عدد من الجمهوريين، وأدانت النائبة، مارغوري تايلور غرين، بشدة تعليق لومر بشأن "رائحة الكاري"، واصفة إياه بأنه "مروع وعنصري للغاية".

وأكدت أن مثل هذه التصريحات "لا تمثل الجمهوريين أو حركة MAGA".

بدوره، وصف السناتور، ليندسي غراهام، لومر بأنها "سامة للغاية" في تصريح لموقع "هافينغتون بوست".

كما قال السيناتور، توم تيليس، إن لومر "منظرة مؤامرة مجنونة تنطق بانتظام بقمامة مقززة تهدف إلى تقسيم الجمهوريين".

ولم ترد لومر على الفور على طلب أكسيوس للتعليق.

مقالات مشابهة

  • ماسك يثير الجدل بتعليقه على محاولة اغتيال ترامب
  • أوراق التاروت يثير الجدل ببوستر جديد ومشوق.. قبل العرض قريباً
  • رامز جلال يهنئ جمهوره بمناسبة المولد النبوي الشريف
  • عمرو مصطفى يثير الجدل مجدداً حول أغنيتين لـ "الهضبة"
  • طه دسوقي يشارك جمهوره لحظات رومانسية مع زوجته (صور)
  • تحكيم كويتي يثير الجدل: هل سيؤثر أحمد العلي على مباراة الشرطة والنصر؟
  • أزمة ملاعب العراق: تغيير مفاجئ لتدريبات الشرطة والنصر يثير الجدل!
  • عاجل: «ليس عدلا».. رئيس جورماهيا يثير الجدل بتصريحات قوية قبل مواجهة الأهلي
  • كارهة فخورة للإسلام.. من هي لورا لومر التي تثير الجدل بحملة ترامب؟
  • مسؤول بيلاروسي يثير الجدل: بوكيمون جو أداة للاستخبارات الغربية!