الانتهاء من تسكين المرحلة الأولى.. مدبولي يتفقد مشروع "زهرة العاصمة" في بدر
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مشروع "زهرة العاصمة" بمدينة بدر لسكن الموظفين المنتقلين للعاصمة الإدارية، ورافقه عدد من المسئولين.
واستمع مدبولي لشرح حول تسكين الموظفين المنتقلين للعاصمة الإدارية الجديدة في المرحلة الاولي .
وكان قد أشار رئيس الوزراء في وقت سابق إلى الانتهاء من تسكين المرحلة الأولى لإسكان الموظفين، بواقع ما يقرب من 10 آلاف وحدة سكنية بحي زهرة العاصمة بمدينة بدر الملاصقة للعاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية من العاصمة الإدارية: الغش خيانة لله ورسوله والمؤمنين | فيديو
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن الغش خيانة لله ولرسوله وللمؤمنين، وقد نهى الله عن ذلك فقال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ).
وأضاف مفتي الجمهورية، في خطبة الجمعة الأولى من مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد ضم المسجد بقرار من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى وزارة الأوقاف، أن النبي الكريم أعلن من باب الإقرار بخطورة الغش، أعلن نفي الإيمان والبراءة من كل من يسلك هذا الطريق.
بعد حادثة الغش.. رسالة شيخ الأزهر لطالبات الدراسات الإسلامية بالزقازيقرئيس جامعة الأزهر: حديث سيدنا النبي عن الغش يحمل دلالات تربوية عظيمةفقال النبي في الحديث الشريف (من غشنا فليس منا) منوها أن الغش له صور متعددة أولاها، الغش في التدين وهو ما يعرف بالتدين المزيف، ثم الغش في الامتحانات وهو مصيبة كبرى وداهية عظمى يلزم عنها فساد العقول ووأد النفوس المتميزة.
وأشار إلى أن الغش هو خروج على القانون الإلهي الذي جعل الله فيه العلم أحد أبواب التنافس وطرق التميز فيقول تعالى ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ).
ووجه مفتي الجمهورية، رسالة إلى الطلاب والطالبات والمدرسين وأولياء الأمور، تنبههم على خطورة الغش وعدم المساعدة في انتشاره.
كما كشف مفتي الجمهورية، عن نوع من أنواع الغش وهو المتعلق بالمعاملات التجارية وهو نوع من أنواع أكل أموال الناس بالباطل.
كما أن من صور الغش، هو الغش في النصح والإرشاد فقد قال النبي (الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال النبي: لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم).
وقرن النبي بين الغش وبين من حمل السلاح على المؤمنين، فقال النبي (من حمل السلاح علينا فليس منا) وقال النبي (من غشنا فليس منا).