تفاصيل حفل "وردة في عيد الحب" بالمسرح الكبير
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
نظمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حفل غنائي بمناسبة عيد الحب، وقدمتها الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد بعنوان “وردة فى عيد الحب”، مساء أمس الجمعة الموافق 16 فبراير على المسرح الكبير.
مختارات من الأعمال الرومانسية الشهيرة لوردة الجزائرية
تضمن البرنامج مختارات من الأعمال الرومانسية الشهيرة لوردة الجزائرية منها:"لعبة الأيام، بلاش تفرق، العيون السود، في يوم وليلة، يتونس بيك، وحشتوني، اسأل دموع عنيا، لو سألوك، ميدلي موسيقى من اعداد قائد الحفل المايسترو ايهاب عبد الحميد "وغيرها، أداء كل من: إيمان عبد الغنى، سارة زكى، نهاد فتحى وهند النحاس.
أوركسترا أوبرا القاهرة تحيي حفل بمناسبة عيد الحب
يذكر أن نظمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حفلًا بمناسبة عيد الحب لفرقة أوبرا القاهرة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج ومن إخراج حازم رشدي وذلك في الخميس الماضي على المسرح الكبير.
وتضمن البرنامج مختارات من أشهر الأعمال الغنائية والثنائيات الرومانسية التي تضمنتها مجموعة من الأوبرات والمسرحيات العالمية منها افتتاحية شبح الأوبرا لـ ويبر، دون جيوفانى لـ موتسارت، قصة الحى الغربى لـ برينشتين، كافاليرا روستكانا لـ ماسكانى، شمشون ودليلة لـ سان صانص، صوت الموسيقى لـ رودجرز، كونت هوفمان لـ اوفنباخ ومقتطفات موسيقية من باليه كسارة البندق لشايكوفسكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا عيد الحب حفل وردة المسرح الكبير عید الحب
إقرأ أيضاً:
أوبرا الإسكندرية تنظم صالونًا ثقافيًا حول «تراث مصر البحري»
أقامت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد مساء أمس السبت صالونًا ثقافيًا بعنوان "الذاكرة الزرقاء.. تراث مصر البحري"، على مسرح سيد درويش بالإسكندرية.
من جانبه قال الدكتور عماد خليل أستاذ الآثار البحرية بجامعة الإسكندرية -أستاذ كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه- إن التراث الثقافي الغارق هو واحد من أحدث المجالات التي شملها علم الآثار، حيث بدأ الكشف عن الآثار الغارقة في القرن الـ 20، على يد المثقفين من الهواة، وهواة الغوص للبحث عن المجهول، وتطور الكشف عن الآثار الغارقة في النصف الثاني من القرن العشرين، إلى علم يعني بالكشف عن التراث الإنساني الغارق تحت الماء.
وأشار خليل -في كلمته خلال اللقاء- إلى أن جميع سواحل مصر تحتوي على مواقع أثرية مغمورة بالمياه من عصور مختلفة، تكشف عن سحر الحضارة المصرية، وليست سواحل الإسكندرية فقط كما يظن البعض إلا أن الإسكندرية تحظى بنصيب كبير من حجم الآثار الغارقة في مصر.