يورونيوز : شاهد: الآلاف من المكسيكيين يستعرضون الخيول في ذكرى إغتيال الثوري بانشو فيلا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد الآلاف من المكسيكيين يستعرضون الخيول في ذكرى إغتيال الثوري بانشو فيلا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي آخر تحديث 20 07 2023 18 37سار الآلاف من المكسيكيين على ظهور الخيل هذا الأربعاء في شوارع مدينة بارال حيث اغتيل فرانسيسكو .، والان مشاهدة التفاصيل.
شاهد: الآلاف من المكسيكيين يستعرضون الخيول في ذكرى...
آخر تحديث: 20/07/2023 - 18:37
سار الآلاف من المكسيكيين على ظهور الخيل هذا الأربعاء في شوارع مدينة بارال حيث اغتيل فرانسيسكو "بانشو" فيلا، الهارب الذي تحول إلى ثوري الذي ألهمت أساطيره الكثيرين. ارتدى الفرسان أحذية وملابس رعاة البقر وتجولوا في شوارع المدينة الواقعة في ولاية تشيهواهوا، في اليوم الأول لإحياء الذكرى المئوية لوفاة "بانشو".
سار الآلاف من المكسيكيين على ظهور الخيل هذا الأربعاء في شوارع مدينة بارال حيث اغتيل فرانسيسكو "بانشو" فيلا، الهارب الذي تحول إلى ثوري الذي ألهمت أساطيره الكثيرين. ارتدى الفرسان أحذية وملابس رعاة البقر وتجولوا في شوارع المدينة الواقعة في ولاية تشيهواهوا، في اليوم الأول لإحياء الذكرى المئوية لوفاة "بانشو".
توقف الموكب أمام تمثال للأيقونة كثيفة الشارب قبل أن ينتقل عبر المدينة، حيث عزفت عدة فرق موسيقية مقطع من التراث المكسيكي. وهكذا انتهت الرحلة التي بدأها بعض المشاركين منذ أكثر من أسبوعين، على بعد حوالي 600 كيلومتر إلى الشمال، بالقرب من الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی شوارع
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يغتال المقاوم صاحب أشهر صورة في الانتفاضة الفلسطينية (شاهد)
اغتالت قوات الاحتلال، الخميس، الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، صاحب أشهر صورة بالانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000.
وتم اغتيال صالحة، في غارة على دير البلح، في وسط قطاع غزة، ليلة الأربعاء الماضي.
واشتهر صالحة بعد أن انتشرت صورة له في شتى أرجاء العالم، في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2000، يظهر فيها يطل من نافذة مركز للشرطة الفلسطينية في رام الله وعلى يده دماء.
وتم اتهام صالحة، من بلدة دير جرير شرق مدينة رام الله، بالمشاركة في قتل جنديين إسرائيليين أضلا طريقهما ودخلا رام الله بالخطأ، حيث قضت محكمة تابعة للاحتلال بسجنه مدى الحياة.
وقصف جيش الاحتلال لاحقا مبنى مركز الشرطة الفلسطينية، ودمره، على إثر العملية.
وتم الافراج عن صالحة، ونقله إلى غزة في إطار صفقة تبادل الأسرى بين دولة الاحتلال وحركة حماس، بوساطة مصرية في 2011.
لكن الجيش الإسرائيلي اغتاله، الأربعاء، في سياق "تصفية حساب".
وفي بيان، قال الجيش الإسرائيلي: "في غارة جوية نفذها الجيش بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) الليلة الماضية (الأربعاء) في دير البلح، وسط قطاع غزة، تم القضاء على صالحة".
وأشار إلى أن صالحة، شارك في قتل الجنديين الإسرائيليين عام 2000.
وزعم أنه "في السنوات الأخيرة قام صالحة، في توجيه عمليات في الضفة الغربية".
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 41 ألفا و689 شهيدا، و96 ألفا و625 جريحا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي لضحايا اليوم 362 من الحرب الإسرائيلية: "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 41 ألفا و689 شهيدا، و96 ألفا و625 إصابة، منذ السابع من أكتوبر الماضي".
وأضافت: "وصل مستشفيات قطاع غزة 51 شهيدا و165 إصابة، نتيجة 5 مجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية خلال توغله في مناطق قيزان النجار والمنارة ومعن بخانيونس جنوبي القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأكدت أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".