بعد مرض والده… الأمير هاري يتقرب من عائلته مجدداً
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعيش العائلة البريطانية المالكة في حالة قلق بعد الكشف عن إصابة الملك تشارلز الثالث بالسرطان، دون الكشف عن تفاصيل حالته الصحية ومدى قابلية خضوعه للعلاج والشفاء، ولا يزال الأمير هاري محط إهتمام الصحافة العالمية لمعرفة مصير علاقته بوالده بعد خلاف لسنوات.
وفي هذا السياق، تحدث الأمير هاري مع قناة ABC News، عن زيارته الأخيرة إلى المملكة المتحدة لرؤية والده بعد تشخيص مرضه، واكد أنه يمكن أن يكون لهذا اللقاء تأثيراً ايجابياً للم شمل العائلة المالكة مجدداً.
وقال خلال حديثه: “أنا أحب عائلتي. وحقيقة سارعت إلى ركوب الطائرة والوصول إلى القصر لرؤية والدي وقضاء وقت معه، وأنا ممتن لذلك”.
وعندما سُئل عن إن كان تشخيص السرطان يمكن أن يكون له تأثير “تحفيزي” على الأسرة أو “إعادة لمّ شملها”، أجاب الأمير هاري: “نعم، أنا متأكد”.
وتابع: “أي تعب، أي مرض، يجمع العائلات معا”.
ورغم الإعلان بشكل صريح عن تشخيص إصابة العاهل البريطاني البالغ من العمر 75 عاماً بالسرطان، إلا انه إلى الآن لم يكشف عن درجته ومدى تطور حالته، ولكنه بدأ بالعلاج مما أدى إلى تراجعه عن القيام بواجباته العامة.
main 2024-02-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
الأم المثالية بمطروح.. أرملة وتحملت علاج ابنها المصاب بالسرطان 10 سنوات
حصلت وفاء عبدالقادر حسن الدماطي 63 عاما على لقب الأم المثالية على مستوى محافظة مطروح.
الأم المثالية بمطروح أرملة منذ 9 أعوام وحاصلة على بكالوريوس تربية واستطاعت أن تقف بجوار أبنائها حتى أكملوا تعليمهم الابن الأكبر ليسانس تربية الابنة الوسطى ليسانس حقوق وماجستير تربية الابن الأصغر بكالوريوس زراعة.
وتزوجت الأم عام 1982من موظف بإحدي الجهات الحكومية و رزقت بأول أولادها عام 1983 والابنة الثانية عام 1988 والابن الثالث عام 1989 وكانت تعيش في منزل أسرتها في بداية حياتها لمراعاة والديها ولكن انتقل الزوج للعمل في محافظة أخرى عام 2005 فانتقلت معه للم شمل أسرتها الصغيرة .
أصرت على استكمال تعليمها رغم انها كانت حاصلة على دبلوم تجاره وعملت في مجال التدريس لمرحلة التعليم الأساسي ، ولم تكتفي بذلك بل شاركت أبنائها الاجتهاد والمذاكرة معهم حتى حصلت على معهد فنى تجارى متوسط ثم التحقت بكلية ألتجاره وكانت تضطر للسفر أسبوعيا وتصطحب أبنائها الصغار معها حتى تخرجت من الجامعة ،.
حصلت علي عام تكملي بكلية التربية وحصلت على دبلومه مهنيه فى الصحة النفسية.
كما سخرت كل إمكانياتها لاستكمال تعليم الأولاد وتلبية احتياجاتهم حتي يحصلوا علي شهادات جامعية ونجحت في ذلك حتى حصل الابن الأكبر علي ليسانس تربية ويعمل مدرس بالقطاع الخاص ومتزوج الابنة الوسطى علي ليسانس حقوق – ماجستير تربيه وقامت بتجهيزها وتزويجها وتعمل مدير إدارة في إحدي الجهات الحكومية الابن الأصغر حصل علي بكالوريوس زراعة وعمل مهندس زراعة الا انه أصيب بمرض السرطان وظل يصارع المرض لمدة 10سنوات وكان يتطلب رعايه خاصة وسفر من محافظة إلي أخرى لتلقى العلاج وإجراء عمليات جراحية إلى إن توفاه الله عام 2016 .