إيران تكشف النقاب عن أسلحة دفاع جوي جديدة محلية الصنع
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
بغداد اليوم – متابعة
كشفت ايران، اليوم السبت (17 شباط 2024)، النقاب عن أسلحة جديدة محلية الصنع.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أن "إيران اعلنت، اليوم، عن أسلحة جديدة تشمل منظومة (آرمان) محلية الصنع المضادة للصواريخ الباليستية ومنظومة (آذرخش) للدفاع الجوي منخفض الارتفاع".
ويأتي الإعلان وسط تصاعد التوترات في المنطقة، حيث نفذت جماعة الحوثي اليمنية سلسلة من الهجمات على سفن مرتبطة بالولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل في البحر الأحمر إظهارا للتضامن مع قطاع غزة.
ويتعرض قطاع غزة لهجوم عسكري إسرائيلي منذ هجوم شنته حماس على مستوطنات غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الاول الماضي راح ضحيته العديد من المدنيين الفلسطينيين الأبرياء.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شهادة جديدة تكشف تفاصيل خطيرة عن أيام مارادونا الأخيرة
الأرجنتين – أدلى طبيب بشهادته أمام المحكمة مؤكدا أن أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا كان يعتبر “مريضا عالي الخطورة” وكان من الضروري أن يتلقى رعاية طبية في مركز تأهيل متخصص.
وقال الدكتور سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز “أوليفوس” الطبي، إن حالة مارادونا تطلبت إشرافا طبيا مكثفا، خاصة مع معاناته من أعراض انسحاب تتطلب رعاية دقيقة.
وجاءت هذه الشهادة خلال جلسات محاكمة سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية، يواجهون تهم القتل غير العمد بسبب الإهمال المفترض في رعاية النجم الراحل.
وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاما، بينما كان يتلقى الرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام قليلة من خضوعه لعملية جراحية دقيقة لإزالة ورم دموي بين الجمجمة والدماغ.
وكانت طليقته، بالإضافة إلى أحد الأطباء، قد شككا في الأسبوع الماضي في قرار نقله إلى منزل خاص بدلا من إدخاله إلى مركز إعادة التأهيل بعد العملية، وهو ما اعتبره الادعاء أحد أوجه القصور الرئيسية في الرعاية التي تلقاها.
وأشار ناني إلى وجود خلاف في وجهات النظر بين إدارة المستشفى وفريق مارادونا الطبي، خصوصا جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، اللذين أيدا نقله إلى منزل خاص في بلدة تيجري، الواقعة على بُعد نحو 40 كيلومترا من العاصمة الأرجنتينية.
وشدد الطبيب على أن المسؤولية الكاملة عن مارادونا خارج أسوار المستشفى كانت تقع على عاتق لوكي، الذي كان يشغل منصب الطبيب الشخصي للنجم الأرجنتيني خلال السنوات الأربع الأخيرة من حياته.
أما كوساتشوف فكانت تتابع حالته النفسية وكانت مسؤولة عن وصف الأدوية التي كان يتناولها حتى وفاته.
ويحاكم إلى جانب لوكي وكوساتشوف كل من عالم النفس كارلوس دياز، والطبيبين نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، بالإضافة إلى ماريانو بيروني، ممثل شركة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.
المصدر: “أ ب”