«الإسكان»: مهلة للمتقدمين بطلبات توفيق أراضي الشيخ زايد حتى أبريل المقبل
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعلنت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، عن منح مهلة أخيرة تنتهي في 30 أبريل المقبل، وذلك للعملاء الذين تقدموا بطلبات لتوفيق أوضاع قطع أراض ضمن حدود القرار الجمهوري رقم 30 لسنة 2023، والقرارين الجمهوريين رقمي 77 و230 لسنة 2017 بشأن الأراضي المضافة لمدينة الشيخ زايد، لاستيفاء المستندات واستكمال إجراءات توفيق الأوضاع، وذلك حرصاً من الهيئة على الصالح العام ومصالح المواطنين.
وطالبت الهيئة المتقدمين بطلبات توفيق الأوضاع بسرعة التوجه لمقر جهاز تنمية مدينة الشيخ زايد، والكائن في (منطقة الخدمات الإقليمية الثانية - مدخل 3 - ميدان البستان - مدينة الشيخ زايد )، لاستكمال جميع الإجراءات لتوفيق الأوضاع.
هيئة المجتمعات العمرانية تحذر من عدم الالتزام بالمهلة المحددةوحذرت الهيئة من عدم الالتزام بالمهلة المحددة لاستكمال جميع الإجراءات لتوفيق أوضاع تلك الأراضي ضمن حدود القرارات الجمهورية المذكورة، مؤكدةً أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأنه يحق للهيئة التعامل عليها في ضوء المخطط المعتمد لتلك القرارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استيفاء المستندات الإجراءات القانونية الصالح العام المجتمعات العمرانية الجديدة توفيق أوضاع توفيق الأوضاع مدينة الشيخ زايد أبريل القادم الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد آل نهيان تولى حكم أبو ظبي في 6 أغسطس عام 1966، كانت تعليماته إلى مساعديه تتضمن كلمة واحدة دائمة: «التطوير»، وساعده على التطوير عائد النفط الذي صدرت أبو ظبي أول شحنة منه في عام 1962.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في عام 1936 حصلت شركة «نفط العراق» على حق التنقيب لمدة عامين في أبو ظبي، بدأت الشركة في التنقيب عن النفط في مساحات كبيرة، لكنها لم تكتشف أول بئر إلا في عام 1958، اكتشفت كميات كبيرة من الخام في بئر «باب 2» البري، وتوصلت إلى كميات كبيرة أخرى في حقل «أم الشيف» البحري.
وتابع: «في عام 1966 حظيت إمارة دبي باكتشاف نفطي جديد، توصلت إلى حقل الفاتح على بعد 60 ميلا من شواطئها، بعد 3 سنوات صدرت دبي أول شحنة من البئر، استخدمت عوائد النفط في الإنفاق على التنمية، بدأ تنفيذ برنامج طموح لبناء المساكن والمدارس والمستشفيات».
وواصل: «اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها، تماشت التنمية الشاملة مع مقولته الشهيرة: لا فائدة من المال إذا لم يسخر في خدمة الشعب».
واستكمل: «بلغ حجم الإنفاق على مشاريع التنمية والخدمات في أبو ظبي 162 مليار دولار حتى نهاية 2002، والأهم أن الشيخ زايد كان يتابع التحديث بنفسه».