لبنان ٢٤:
2025-04-28@21:32:43 GMT

هؤلاء أوقفوا إستخدام هواتفهم

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

هؤلاء أوقفوا إستخدام هواتفهم

عُلِم أن عناصر تابعة لـ"حزب الله" من مختلف الفئات والمسؤوليات، استغنوا عن هواتفهم المحمولة وتركوها في منازلهم الأساسية، أي أنهم لا يأخذونها معهم أثناء التنقلات المرتبطة بالعمل العسكري، فيما عمد البعض الآخر إلى عدم إستخدام الشريحة الخليوية الخاصة به تفادياً لحصول أي عملية إختراق. وتبيّن أن هذا الإجراء ليس جديداً، أي أنه جاء قبل كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله قبل الأخيرة والتي وصف فيها الهاتف الخليوي بـ"العميل".

المفارقة أنّ بعض عناصر الحزب لديهم إتصالات داخلية وخطوط تواصل جديدة، كما أن هناك شبه توجيهات داخلية تم إسداؤها لمختلف العناصر حول تركيز الحماية التقنية وتعزيز الأمن السيبراني لديهم تفادياً لأي خروقات مستقبلية. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم

مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم، ومن يسمي نفسه المهندس إبراهيم مصطفى “المحافظ” على منصبه عينة من جماعة يهمها الاحتفاظ بالوظيفة على حساب من يتحدث باسمهم، ولا يريد أن يجهر بالحق. فبمجرد أن رفعوا في وجهه سماعة الهاتف وطلبوا منه الرد على ما أثاره قائد درع السودان، هرول لينفي أن لمشروع الجزيرة احتياجات ملحة، وأن للمزارعين حقوق عند وزارة المالية وواجبات عند البنك الزراعي واجبة السداد.

يريدنا أن نصدقه هو ونكذب آلاف المزارعين الذين سرقت تلك العصابة المتوحشة بوابيرهم وتقاويهم وطواريهم المرمية في الطين، ونهبت المحالج ودمرت معمل الأنسجة الزراعية النادرة في بركات، دعك من مشاكل الطمي والحشائش وأهمية صيانة شبكات المجاري والقنوات وأنظمة النقل والتخزين، والطامة الكبرى هي التمويل. في وقت كانت أكبر دعاية للأعداء الترويج لوجود مجاعة في السودان.

فهل تريد يا محافظ الهناء والسرور أن يتكفل المزارعون الغلابى بكل ذلك؟ عموماً أنت غير مؤهل لتبقى في هذا الموقع، ولا يرجى منك لإنصاف المعسرين، ولا سبيل معك للحديث عن الاعتمادات المالية المطلوبة لإعادة تأهيل هذا المشروع، وهي مطالب مشروعة، وقضية حقوق تتجاوز الأشخاص، فكل من يعبر عنها فهو مفوض بالضرورة.
عزمي عبد الرازق.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مسؤول حزبي يدعم هؤلاء
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: جبهة داخلية متماسكة .. أمن واستقرار
  • جريمة غرب أم درمان كشفت الوجه الحقيقي لعصابات مليشيا آل دقلو الإجرامية
  • لك أن تتخيل كيف يكون حال دولة يتحكم فيها هؤلاء
  • عودة اللاجئين تتصدر زيارة وزيري داخلية ألمانيا والنمسا لدمشق
  • قصف من بعيد بقنابل السفهاء
  • «حزب صوت الشعب» يردّ على وزير داخلية النيجر: احترام سيادة ليبيا ضرورة
  • مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم
  • جيش الحاويات
  • دراسة تحذر .. معاجين الأسنان تحتوي على خطر للأطفال والكبار