تفاصيل مشاورات سول وطوكيو بخصوص تهديدات كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
عقدت كوريا الجنوبية واليابان مشاورات حول نزع السلاح وعدم الانتشار النووي.
وبحسب وزارة الخارجية الكورية الجنوبية يوم الجمعة، يستهدف هذا معالجة التهديدات العسكرية المتزايدة من كوريا الشمالية.التهديدات النووية لكوريا الشماليةوالتقى المدير العام لإدارة عدم الانتشار النووي والتخطيط الدبلوماسي "يون جونغ-كوون" بنظيره الياباني "كاتسورو كيتاغاوا" في طوكيو، وفقا للوزارة.
أخبار متعلقة تغريم ترامب 354.9 مليون دولار ومنعه من ممارسة الأعمال.. ما القصة؟بقيمة 3 مليارات يورو.. دعم عسكري جديد من فرنسا لأوكرانياوتبادل الجانبان المخاوف بشأن التهديدات النووية والصاروخية المتقدمة لكوريا الشمالية.تجارة الأسلحة غير القانونيةكما ناقشا تجارة الأسلحة غير القانونية، التي تنتهك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
واتفقا على مواصلة العمل معا في مختلف المستويات المتعددة الأطراف، بما في ذلك الأمم المتحدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سول الأسلحة النووية اليابان كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تعزز قواتها النووية والصين تبني مركز أبحاث عملاق.. وساعة القيامة تحذر.. ماذا يحدث؟
دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى تعزيز القوات النووية هذا العام، بينما كشفت صورة الأقمار الصناعية عن تحرك الصين لإنشاء أكبر مركز أبحاث الاندماج النووي المشتعل بالليزر، الذي سيساعد على تصميم الأسلحة النووية، في الوقت الذي أعلن فيه العلماء تحريك ساعة القيامة إلى 89 ثانية من منتصف الليل، وهو مُؤشر نظري لخطر زيادة احتمال وقوع كارثة عالمية.
وفيما يتعلق بتصريحات الرئيس الكوري الشمالي، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن كيم جونج أون دعا إلى تعزيز القوات النووية هذا العام خلال زيارة لقاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهد للأسلحة النووية.
تأتي زيارته التي تسلط الضوء على الترسانة النووية المتنامية للبلاد في الوقت الذي تعمل فيه بيونج يانج على تكثيف استعراض قوتها بعد عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منصبه باستئناف التجارب الصاروخية، التي قالت كوريا الجنوبية إنها تهدف جزئيا إلى جذب انتباه «ترامب».
الزعيم الكوري الشمالي يدعو «للمزيد من النجاح في إنتاج المواد النووية»وأشاد «كيم» بالعلماء والعاملين الآخرين هناك لتحقيقهم نجاحات ملحوظة ونتائج إنتاج مذهلة في عملهم العام الماضي، حيث تم إطلاعه على عملية إنتاج المواد النووية الصالحة للأسلحة وخطة العمل لعام 2025 وما بعده، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية.
ودعا الزعيم الكوري الشمالي أيضًا إلى تحقيق المزيد من النجاح في إنتاج المواد النووية الصالحة للاستخدام في صنع الأسلحة هذا العام، وتعزيز القوات النووية للبلاد.
الصين تبني مركزًا لأبحاث الاندماج النوويقالت وكالة «رويترز» نقلًا عن خبراء، إن الصين تبني فيما يبدو مركزًا كبيرًا لأبحاث الاندماج النووي المشتعل بالليزر في مدينة ميانيانج جنوب غرب البلاد، وهو مركز قد يساعد في تصميم الأسلحة النووية والعمل على استكشاف توليد الطاقة.
هذه المنشأة وفقًا للخبراء، من شأنها أن تزيد ثقة الدولة المالكة لها في تحسين تصميمات الأسلحة لديها، وتسهيل حصولها على القنابل المستقبلية دون اختبار، وتقع هذه الأرض على موقع مركز أبحاث الاندماج النووي، الذي يطلق عليه مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج النووي بالليزر، وذلك وفقًا لوثائق البناء التي أطلعت عليها «رويترز».
مخاوف من حصول إيران على سلاح نوويلكن أيضًا المخاوف النووية ليست فقط ما يتعلق بكوريا الشمالية والصين، لكن أيضًا تقترب إيران من الحصول على السلاح النووي، وسط محاولات التفاوض مع طهران، ولجوء الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إلى الدبلوماسية مع الغرب فيما يتعلق بالعلاقات الإيرانية والبرنامج النووي الإيراني، في وقت، يسعى فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ودول الغرب، إلى منع إيران من الحصول على السلاح النووي.
روسيا والسلاح النوويوكانت روسيا، غيرت من عقيدتها النووية، وهدد المسؤولون الروس ومعهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أن موسكو قد تلجأ إلى السلاح النووي لردع الغرب، في وقت، تزداد الحرب الروسية الأوكرانية اشتعالًا، بينما ينتظر العالم ما سيقدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الصراع في أوروبا المشتعل من 3 سنوات.
ساعة القيامة تتغير.. الاقتراب من وقوع كارثة عالميةالتحركات النووية المثيرة للجدل والأزمات العالمية غير المسبوقة، دفعت ساعة القيامة، وهي إجراء نظري يستخدمه العلماء للتحذير من أن العالم على حافة الهاوية.
وتم تحريك ساعة القيامة وأصبحت على بُعد 89 ثانية من منتصف الليل، ووفقًا للموقع الرسمي لساعة القيامة، غمن خلال ضبط الساعة بمقدار ثانية واحدة أقرب إلى منتصف الليل، ترسل هيئة العلوم والأمن إشارة قوية، مفادها أن العالم أصبح بالفعل على مقربة شديدة من الهاوية، فإن أي تحرك ولو لثانية واحدة يجب أن يُنظر إليه على أنه مؤشر على الخطر الشديد وتحذير لا لبس فيه بأن كل ثانية من التأخير في عكس المسار تزيد من احتمال وقوع كارثة عالمية.