خبير: مصر وفرت البنية التحتية لـ«سياحة اليخوت».. غنية وتدر دخلا كبيرا
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
قال وليد البطوطي، الخبير السياحي، إن سياحة اليخوت غنية وأرقامها كبيرة جدًا عالميًا، وهي نمط كبير يوفر عائدا ودخلا كبيرا متنوعا، خاصة أنها ليست مٌقتصرة على البحار فقط.
مصر وفرت البنية التحتية لسياحة اليخوتأوضح «البطوطي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة سراج وباسم طبانة، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن الدولة تهتم بكافة الأنماط السياحية، حيث إن الدولة وفرت البنية التحتية لسياحة اليخوت بداية من إنشاء مراسي، وأماكن لرسو اليخوت، وطرق مُميزة وسريعة، إذ تتيح الدولة فرص من خلال الرسو في البحر الأحمر الذهاب إلى القاهرة؛ لزيارة الأماكن الأثرية والمساجد ومتحف الحضارة والقلعة والمتحف المصري الكبير.
وأضاف: قريبًا سيكون هناك قطار يٌسهل الوصول للأماكن الأثرية والدولة تعمل على توفير كل البنية التحتية ليكون هناك سياحة مٌستدامة في العديد من المناطق الأثرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سياحة اليخوت السياحة وليد البطوطي اليخوت البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
تقرير يسرم صورة سوداء عن الأحياء الجامعية في المغرب
كشف تقرير نيابي جديد أن بعض الأحياء والإقامات الجامعية لازالت تعاني فقرا في البنية التحتية، وضعفا في جودة الخدمات المقدمة للطالبات والطلبة.
وأكد تقرير المهمة الاستطلاعية المؤقتة حول “شروط وظروف الإقامة بالأحياء الجامعية”، الذي يتوقع أن تعرض خلاصاته اليوم الثلاثاء، بجلسة عمومية بمجلس النواب، على ضرورة تحسين هذه الخدمات وجعلها تساهم بشكل كبير في مساعدة الطلبة وتحفيزهم على التحصيل العلمي، خاصة أن بعض الأحياء والإقامات الجامعية لازالت تعاني فقرا في البنية التحتية، وضعفا في جودة الخدمات المقدمة للطالبات والطلبة.
ورصدت المهمة الاستطلاعية في تقريرها العديد من “الاختلالات”، التي تعتري الإقامات والأحياء الجامعية، مسجلة أنه إضافة إلى تهالك البنية التحتية لعدد من الأحياء تعيش غالبية الأحياء الجامعية اكتظاظا “مهولا”، حيث تستقبل ضعف طاقتها، مقابل غياب شروط السلامة في عدد منها.