الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات المفروضة على لبنان عامًا إضافيًا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات المفروضة على لبنان عامًا إضافيًا، الأزمة الحالية والتصدي لمزيد من التدهور في الديمقراطيةأعلن المجلس الأوروبي تمديد إطار فرض إجراءات تقييدية هادفة لمعالجة الوضع في لبنان .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات المفروضة على لبنان عامًا إضافيًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأزمة الحالية والتصدي لمزيد من التدهور في الديمقراطية
أعلن المجلس الأوروبي "تمديد إطار فرض إجراءات تقييدية هادفة لمعالجة الوضع في لبنان لسنة إضافية، حتى 31 تموز 2024.
ً : الجيش اللبناني: جيش الاحتلال يطلق قنبلتين أثناء وجود دورية لبنانية على الحدود
وشدد المجلس في بيان، الخميس، على أن التكتل الموحد "على استعداد لاستخدام جميع أدواته السياسية للمساهمة في إيجاد مخرج مستدام من الأزمة الحالية والتصدي لمزيد من التدهور في الديمقراطية وسيادة القانون والوضع الاقتصادي والاجتماعي والإنساني في لبنان".
وأشار في بيان نقلته وكالة آكي الإيطالية للأنباء، إلى أن هذا الإطار الذي تم اعتماده أصلاً في 30 تموز 2021 يوفر إمكانية فرض عقوبات على أشخاص وكيانات مسؤولة عن تقويض الديمقراطية أو سيادة القانون في لبنان بعرقلة أو تقويض العملية السياسية الديمقراطية من خلال إعاقة تشكيل الحكومة باستمرار أو إعاقة أو تقويض إجراء الانتخابات بشكل خطير".
كما تطال العقوبات أولئك الذين يعملون على "عرقلة أو تقويض تنفيذ خطط وافقت عليها السلطات اللبنانية وبدعم من الجهات الفاعلة الدولية ذات الصلة بما في ذلك الاتحاد الأوروبي لتحسين المساءلة والحوكمة الرشيدة في القطاع العام" .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يستدعي سفيره لدى النيجر
أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم السبت، أنه استدعى سفيره لدى النيجر للتشاور، بعد استجوابه، حول شروط مساعداته الإنسانية في هذه الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
وقال متحدث باسم السلك الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي: "نتيجة لذلك، قرر الاتحاد الأوروبي استدعاء سفيره من نيامي للتشاور في بروكسل"، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
ومنذ الانقلاب الذي شهدته النيجر في شهر يوليو من العام الماضي، توترت العلاقات بين النيجر والقوى الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة في الوقت الذي توطدت فيه العلاقات مع روسيا.
وأعلنت النيجر عدد من الإجراءات في هذا السياق، من بينها إنهاء الوجود الفرنسي والأمريكي على أراضي الدولة الواقعة في غرب أفريقيا وتعاني من الهجمات الإرهابية بين الحين والآخر.