وقع بنك ناصر الاجتماعي وكلية الإعلام بجامعة القاهرة مذكرة تفاهم بهدف رعاية البنك لمشروعات تخرج طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان للعام الجامعي 2023/2024.

ويأتي ذلك بعد اعتماد الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة البنك تقديم دعم مادي لمشروعات تخرج طلبة الفرقة الرابعة كلية الإعلام قسم العلاقات العامة والإعلان جامعة القاهرة للعام الجامعي الحالي بإجمالي مبلغ 2 مليون جنيه لعدد 23 مشروعا للتخرج  لعدد 469 طالبا.


 


وقد قام بتوقيع المذكرة الدكتور أحمد عطية رئيس قطاع التكافل الاجتماعي ببنك ناصر الاجتماعي والأستاذة الدكتورة ثريا أحمد البدوي عميدة كلية الإعلام والقائمة بأعمال رئيسة مجلس قسم العلاقات العامة والإعلان، وقد أقيمت الاحتفالية برعاية الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة ، وبإشراف الدكتورة إيمان طاهر سيد المدرس بقسم العلاقات العامة والإعلان وحضور لفيف من رؤساء قطاعات البنك ومسؤولي الإدارات المختلفة .
 


وصرحت وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة بنك ناصر الاجتماعي بأن رعاية البنك لمشاريع تخرج كلية الاعلام جاء من حرص البنك بالاهتمام بمحوري الصحة والتعليم باعتبار أنهما أهم سبل النهوض بالدولة وتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة وانطلاقاً من إيمان البنك بأهمية قطاع التعليم وتطبيقاً لدور البنك الريادي في المسؤولية المجتمعية وتحقيقا لمبادرات البنك المركزي في الشمول المالي.
 


وأوضحت القباج أن بنك ناصر الاجتماعي يؤمن بضرورة دعم الطلبة وتشجيعهم على بذل المزيد من الجهود لتطبيق أفكارهم ومشاريعهم على أرض الواقع، كما يحرص البنك على دعم المسيرة التعليمية ورعاية مثل هذه المشاريع لأن طلاب اليوم هم قادة المستقبل الذين يقع على عاتقهم التقدم والازدهار في مختلف المجالات، قائلة: «نتمنى التوفيق والنجاح لجميع الطلبة والطالبات في مشاريع تخرجهم، ونطمح لرؤية المزيد من إبداعاتهم».
 


ومن جانبها  عبرت الدكتورة ثريا أحمد البدوي عميدة كلية الإعلام والقائمة بأعمال رئيسة مجلس قسم العلاقات العامة والإعلان عن بالغ سعادتها بشراكة البنك مع الكلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بنك ناصر الاجتماعي بنك ناصر كلية الإعلام جامعة القاهرة وزيرة التضامن الاجتماعي نيفين القباج التكافل الاجتماعي بنک ناصر الاجتماعی کلیة الإعلام

إقرأ أيضاً:

العراق وأميركا يوقعان مذكرة تفاهم لإنتاج 24 ألف ميغاواط من الكهرباء

وقع العراق اليوم الأربعاء مذكرة تفاهم مع الولايات المتحدة بشأن مشروعات تشمل محطات كهرباء بقدرة 24 ألف ميغاواط، وذلك خلال زيارة وفد تجاري أميركي يمثل أكثر من 60 شركة إلى بغداد.

وذكرالمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في بيان أن وزارة الكهرباء العراقية وشركة "جي إي فيرنوفا" وقعتا مذكرة تفاهم تشتمل مشاريع لمحطات إنتاج الطاقة الغازية المركبة بحدود 24 ألف ميغاواط"، مشيرا إلى "إمكانية تأمين توفير التمويل الخارجي من البنوك العالمية".

ورعى السوداني الأربعاء كذلك مراسم توقيع "مذكرة ثانية تضمّنت مبادئ التعاون بين وزارة الكهرباء ومجموعة يو.جي.تي رينيوابلز الأميركية لإنشاء مشروع متكامل للطاقة الشمسية بسعة ثلاثة آلاف ميغاواط"، بالإضافة إلى "إنشاء ما يصل إلى ألف كيلومتر من البنية التحتية الجديدة لنقل التيار المباشر العالي الجهد".

ووقع اتحاد الغرف التجارية العراقية وغرفة التجارة الأميركية مذكرة تفاهم "لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتعاونية والعلمية والتكنولوجية القائمة".

رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يرعى مراسم توقيع على مذكرة تفاهم، في إطار مبادئ التعاون مع شركة (جي إي فيرنوفا /GE VERNOVA)، تشتمل مشاريع لمحطات إنتاج الطاقة الغازية المركبة بحدود 24 ألف ميكا واط، في خطة هي الأوسع والأحدث في تاريخ العراق، مع إمكانية تأمين توفير التمويل… pic.twitter.com/KBNfzCTfCk

— المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء ???????? (@IraqiPMO) April 9, 2025

إعلان

وقامت بعثة من نحو 60 شركة أميركية – وهي "أكبر بعثة تجارية أميركية-  بزيارة العراق من الاثنين حتى الأربعاء لتوقيع عدد من الاتفاقات مع القطاع الخاص.

وقال مستشار رئيس الوزراء للعلاقات الخارجية فرهاد علاء الدين إن الحكومة العراقية "وضعت خططا لتحقيق استقلالية وتلبية احتياجات الشعب العراقي من الكهرباء المستقرة وغير المنقطعة".

وأشار إلى أن مذكرة التفاهم التي وقعها العراق مع "جي إي فيرنوفا" تعكس "العلاقة المستدامة مع الشركات الأميركية التي يمكنها توفير الخبرات والخدمات التي يحتاج اليها العراق". وأضاف أن "العراق أرض فرص للشركات الكبرى للعمل والاستثمار فيها".

وألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي إعفاء من العقوبات سمح للعراق منذ 2018 بسداد ثمن الكهرباء لإيران، وذلك في وقت تواصل فيه واشنطن حملة "أقصى الضغوط" على طهران.

ويستخدم العراق، ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بعد السعودية، واردات الطاقة الإيرانية لتوليد الكهرباء، ويتعرض لضغوط من الولايات المتحدة لتقليل اعتماده على واردات الطاقة والغاز من إيران.

مقالات مشابهة

  • مذكرة تفاهم لدعم صون وحفظ التراث في رأس الخيمة
  • «أبوظبي للغة العربية» يوقّع مذكرة تفاهم مع أكاديمية دبي للإعلام
  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم في مجالات التراث الثقافي الوطني
  • الإمارات وأيرلندا توقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء لجنة اقتصادية مشتركة
  • مذكرة تفاهم بين العراق و"جي إي فيرنوفا" الأميركية لإنتاج 24 ألف ميغاواط من الكهرباء  
  • العراق وأميركا يوقعان مذكرة تفاهم لإنتاج 24 ألف ميغاواط من الكهرباء
  • المملكة والكويت توقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطيران المدني
  • الابتكار في زمن الأزمات… محاضرة في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق
  • بنك نزوى يوقع مذكرة تفاهم لتعزيز إدارة الأوقاف وأطر المالية الإسلامية
  • بإمكانية تمويل خارجي.. العراق يوقع مذكرتي تفاهم بمجال الكهرباء والتجارة مع الولايات المتحدة