الحاجي: ليبيا لم تمر بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الحاجي ليبيا لم تمر بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى، رأى جمال الحاجي محلل قنوات الإخوان للشأن السياسي، أن ليبيا لم تمر بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى، وفقا لتعبيره.وقال الحاجي، في .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاجي: ليبيا لم تمر بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى جمال الحاجي محلل قنوات الإخوان للشأن السياسي، أن ليبيا لم تمر بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى، وفقا لتعبيره.
وقال الحاجي، في منشور عبر فيسبوك: “مات الضمير فشيعوا جثمانه فما عاد في الدنيا ضمير للعاهات يذكروا.. لا أعتقد أن ليبيا مرت بمرحلة انحطاط في تاريخها بهذا المستوى”، على حد قوله.
وأضاف في منشور آخر “ما ينشر في بعض القنوات عن أحداث تاريخية في بعضها من التزوير للتاريخ وماذا لنقول ما سقط منه سهواً، وأعني بتاريخ المعارضة في ليبيا ويجب أن يتم تصحيحه بالحجة والدليل من أطراف غيبها بل تجاهلها العلام “المنسحبين من الجبهة”، بحسب وصفه.
وتابع “سيتم العمل عليه بكل تأكيد كي لا يزور التاريخ..! وأدعو المؤرخين الاهتمام بهذا الملف والشرفاء من المعارضين حتى لا يصبح واقع من وفاة شهود العيان”، وفقا لحديثه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك
الطوفان قادم لا محالة
الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك، فهو يضع الخطط وفقاً للمتغيرات الميدانية ويؤمن الإمداد والقوة اللازمة قبل أي هجوم، ولديه “ساعة صفر” يضبط عليها مواقيت التحرك وينضبط بها القادة والجنود عادة،
وقد تم اتهامه من قبل بأنه تخلى عن سنار فأعدّ العُدة وحررها بالكامل، ثم أصابته كذلك سهام اللوم بأنه باع الجزيرة للجنجويد، ليفاجئنا بالزحف المبارك، ويدخل مدني عنوة دخول الفاتحين، ويحرر مصفاة الجيلي بأقل الخسائر، وهى منشأة حساسة قابلة للحريق، دعك من ملحمة تحرير الجسور والقصر الرئاسي والخرطوم عموم بكل تضحياتها وبطولاتها العظيمة،
ولذلك من المهم، قبل محاولات التشكيك قصيرة النظر، أن نفهم الطريقة التي تعمل بها القوات المسلحة، فهى لا تحاكي المليشيات في الغدر والهروب، ولا تقتحم معسكرات النزوح، ولا تبحث عن انتصارت صغيرة لخداع الكفيل المتأمر، وإنما تتحرك وفقاً لخطة شاملة مدروسة للقضاء على العدو، وهو عدو متعدد الوجوه والأطراف والحيل، يقاتل الآن بآلاف المرتزقة والدعم الخارجي_ غير المنقطع_ للحصول على دارفور، وفي سبيل ذلك يقوم بكل الأفعال العنصرية القبيحة، يهدد ويقتل ويغتصب ويدفع الرشاوي ويمنع وصول الغذاء والدواء،
لكنه أيضاً جبان، لن يصمد أمام مواجهة قواتنا، فالطوفان قادم لا محالة، ولن تنفع معه المناورات المكشوفة، ولا المسيرّات الاستراتيجية التي تهاجم من وراء الحدود. كما أنه سوف تشارك في معركة “كسر العظم” كافة التشكيلات العسكرية وجميع القوات المساندة، وذلك بالضرورة يحتاج لصبر وتدابير، ففي العجلة الندامة، وعلام خوف المرء أن يغشى الوغى، قالها الشاعر عبد الله البنا “الحرب صبـــــــرًُ واللقاء ثبات”، فالصبر مفتاح النصر في الحروب، والله مع الصابرين.
عزمي عبد الرازق