“المؤتمر الشعبي”: وجود المطران حنا بالقدس ضرورة وطنية لمقاومة التهويد
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن “المؤتمر الشعبي” وجود المطران حنا بالقدس ضرورة وطنية لمقاومة التهويد، استغرب “المؤتمر الشعبي اللبناني” في بيان له الخميس “ما تتناقله وسائل الإعلام لجهة اختيار المطران عطا اللّه حنا، المقدسي الهوى والهوية، .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “المؤتمر الشعبي”: وجود المطران حنا بالقدس ضرورة وطنية لمقاومة التهويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استغرب “المؤتمر الشعبي اللبناني” في بيان له الخميس “ما تتناقله وسائل الإعلام لجهة اختيار المطران عطا اللّه حنا، المقدسي الهوى والهوية، لينتقل إلى عكا العزيزة، ومع كل التقدير للأهل في عكا ولمحبتهم للمطران حنا”.
واكد البيان ان “وجود المطران في القدس الجامعة للكل من خلال كنيسة القيامة والمسجد الأقصى وسائر المقدّسات، ضرورة دينيّة، وضرورة اجتماعية لدوره الرعائيّ الشامل للجميع وضرورة وطنية تحتاجها المدينة المقدسة لمقاومة التهويد من جهة، وللحفاظ على هويتها ومكوناتها من جهة أخرى”.
وطالب المؤتمر الشعبي “المعنيّين كافّة بالسعي لتعطيل قرار النقل، وتثبيت مهام المطران حنّا في موقعه في القدس، مع الإشارة الى أنّ المطران حنّا بين اهله في عكّا وغيرها من المناطق الفلسطينيّة يحمل همومهم وتطلّعاتهم للحريّة والتحرّر، ويتباهى بمحبّتهم له”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤتمر الشعبی
إقرأ أيضاً:
بعد 5 أعوام في سجون الاحتلال.. لقاء أسير فلسطيني بوالدته بالقدس
أذاعت قناة "القاهرة الإخبارية"، مقطع فيديو يرصد لقاء الأسير الفلسطيني المحرر محمد صباح بوالدته في مدينة القدس بعد 5 أعوام في سجون الاحتلال.
الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم تصل رام اللهوسط هتافات وترحيب.. الأسرى الفلسطينيون المحررون يصلون إلى رام الله
وجاء هذا اللقاء في مدينة القدس بعد 5 أعوام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وسط بكاء والدته، إذ عاد لحضن عائلته بعدما طال الانتظار.
وفي وقت سابق، أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن الاحتشاد الكبير لجماهير شعبنا الفلسطيني في عمليّتَي تسليم الأسرى في مدينة خانيونس ومخيم جباليا، وسط الركام الذي خلّفته الفاشية الصهيونية في المنطقتين، هو رسالة إصرار وقوة وتحدٍّ ترفعها في وجه هذا المحتل الهمجي، مفادها أن شعبنا باقٍ على أرضه، ومُصَمِّم على إنجاز مشروعه في التحرير والعودة وتقرير المصير.