تقدر قيمة الأسلحة بعدة عشرات من ملايين الدولارات

تستعد إدارة بايدن لإرسال قنابل وأسلحة أخرى إلى تل أبيب، في ظل الدعوات الأمريكية لوقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لمسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، نقلت تصريحاتهم "صحيفة وول ستريت".

اقرأ أيضاً : بايدن: أتوقع أن تتم صفقة تبادل والتفاوض جار حاليا

ووفقا للصحيفة الأمريكية، تشمل الشحنة المقترحة حوالي ألف قنبلة من طراز "MK-82"، و"KMU-572 " التي تضيف توجيهًا دقيقًا للقنابل، وأفيونات" FMU-139"، وفقًا للمسؤولين، بقيمة تقدر بعدة عشرات من ملايين الدولارات.

وأضافت "وول ستريت" أنه يجري مراجعة التسليم المقترحة حاليًا داخليًا من قبل الإدارة الأمريكية، وتفاصيل الاقتراح قد تتغير قبل أن تُخطر إدارة بايدن رؤساء لجان الكونغرس الذين يحتاجون إلى الموافقة على التحويل.

ويشار إلى أن قوات الاحتلال تحضر لشن اجتياح على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حيث تؤوي أكثر من مليون فلسطيني.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تل ابيب واشنطن الاسلحة عدوان الاحتلال الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

واشنطن توافق على صفقة رادارات بعيدة المدى لمصر بقيمة 304 ملايين دولار 

 

الجديد برس|

 

أعلنت وكالة “التعاون الأمني الدفاعي” التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، الثلاثاء، أن وزارة الخارجية وافقت على إمكانية بيع أنظمة دفاعية لمصر من إنتاج شركتي “لوكهيد مارتن” و”نورثروب غرومان”.

 

وأوضحت الوكالة، عبر بيانين منفصلين، أن وزارة الخارجية قد وافقت على بيع أنظمة لتحديث السفن المزودة بصواريخ لمصر من إنتاج “لوكهيد مارتن” بقيمة 625 مليون دولار، إلى جانب أنظمة رادار من طراز “إيه.إن/تي.بي.إس-78” طويل المدى من إنتاج “نورثروب غرومان”، بالإضافة إلى خدمات الدعم المرتبطة بها والتي تبلغ قيمتها 304 ملايين دولار.

 

وقبل أيام، أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قراراً تنفيذياً، بوقف جميع المساعدات الخارجية الأمريكية، التي بلغت قيمتها الإجمالية في العام الماضي 68 مليار دولار، حتى يتم مراجعتها وضمان انسجامها مع المصالح الأمريكية.

 

وتُعد المساعدات الأمريكية لمصر من أبرز معالم العلاقات الاستراتيجية بين البلدين منذ توقيع معاهدة السلام بين مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي عام 1979؛ إذ أصبحت مصر ثاني أكبر متلقٍّ للمساعدات الأمريكية بعد الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في إطار التزام الولايات المتحدة بتعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ودعم الشركاء الإقليميين ممّن يلعبون دوراً محورياً في تحقيق هذه الأهداف.

 

وفي سياق متصل، أفاد مصادر صحفية بأن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، من المحتمل أن يزور الولايات المتحدة، منتصف  فبراير الجاري، بعد ترتيبات قد جرت مؤخراً بين واشنطن والقاهرة، عقب زيارة لمبعوث من إدارة ترامب الأربعاء الماضي، تلتها مكالمة هاتفية بين الرئيسين.

 

إلى ذلك، وجّه ترامب دعوة مفتوحة إلى السيسي لزيارة واشنطن ولقائه في البيت الأبيض، وذلك خلال اتصال هاتفي جاء بعد جدل واسع حول خطة ترامب لتهجير سكان غزة، إذ نسّقت السلطات المصرية احتجاجات شاركت فيها قوى سياسية ونقابات ومنظمات المجتمع المدني تحت إشرافها أمام معبر رفح، احتجاجاً على الخطة الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تعتزم بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 7.4 مليار دولار
  • إدارة ترامب توافق على صفقة أسلحة لإسرائيل بـ7.4 مليار دولار رغم اعتراضات الكونغرس
  • الوكالة الأمريكية للتنمية تعتزم تسريح مراقبي الإمدادات في غزة
  • بايدن أنفق 10 ملايين دولار لتحويل الفئران والجرذان جنسيا.. ما القصة؟
  • مكتب إعلام الأسرى: عشرات الفلسطينيين يتعرضون لعمليات تحقيق ميداني في طمون بشكل يومي
  • ترامب يُهاجم إدارة بايدن بورقة إيران
  • إعلام أمريكي: المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تفاجأت بسماع خطة ترامب
  • سموتريتش: دعم إدارة بايدن لإسرائيل تراجع وتحول إلى ضغوط متزايدة
  • إعلام أمريكي نقلا عن مستشاري ترامب: ملكية غزة غير قابلة للتطبيق ونتوقع اختفائها
  • واشنطن توافق على صفقة رادارات بعيدة المدى لمصر بقيمة 304 ملايين دولار