طبيب ينفي وجود علاقة بين الأمراض المنقولة جنسيا ومقاعد المراحيض
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
نفى الدكتور ألكسندر مياسنيكوف إمكانية إصابة الشخص بالأمراض المنقولة جنسيا نتيجة استخدامه لمقاعد المراحيض.
إقرأ المزيد
ويدعو مياسنيكوف، إلى عدم تصديق رأي سائد مفاده أنه يمكن الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق العلاقة الحميمة (الأمراض المنقولة جنسيا) من خلال مقعد المرحاض.
ويشير إلى أن إصابة الشخص بمرض جنسي عن طريق مقعد المرحاض أو منشفة في الحمام ليس سوى عذرا وأسطورة.
ويقول: "عادة يوضح الرجال إصابتهم بهذه الأمراض عن طريق المنشفة في الحمام العام".
ووفقا له، لا يمكن أن يصاب الإنسان بالأمراض الجنسية عن طريق هذه الأشياء. لأن هذه الأمراض تنتقل من شخص إلى آخر فقط عن طريق الاتصال الجنسي.
المصدر: فيستي. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات عامة عن طریق
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية السابق: كشف طبيب النساء على المرأة المريضة في رمضان لا يُفطر
أكد الدكتور شوقي علام، أستاذ الفقه بكلية الشريعة والقانون ومفتي الديار المصرية السابق، أن جسد المرأة كله عورة ما عدا الوجه والكفين، وفقًا لما قرره جمهور الفقهاء، فيما أضاف الحنفية القدمين إلى ذلك، مشددًا على أنه لا يجوز لغير الزوج النظر إلى عورة المرأة إلا للضرورة، مثل الحاجة إلى العلاج، بشرط أن يكون في حدود الضرورة فقط.
كشف المرأة أثناء الصياموأضاف «علام»، خلال حلقة برنامج «فتاوى الصوم»، المُذاع عبر شاشة «الناس»، أن كشف طبيب النساء على المرأة المريضة في نهار رمضان لا يُبطل صيامه، متابعًا: «أما بالنسبة للمرأة، فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أن إدخال أي شيء إلى الجوف عن طريق القُبل أو الدُبر يفسد الصوم، في حين رأى المالكية أن الاحتقان بالجامد لا يؤدي إلى ذلك».
رأي المالكية في كشف المرأة أثناء الصياموأشار إلى أنه استنادًا إلى رأي المالكية، يمكن للمرأة التي تحتاج إلى كشف طبي ضروري في نهار رمضان أن تأخذ بهذا المذهب، فلا يفسد صيامها، ومع ذلك، يُستحب لها قضاء هذا اليوم بعد رمضان خروجًا من الخلاف الفقهي.
وتابع: «ما لم تكن هناك ضرورة.. يجب أن تحرص المرأة على تأجيل الفحص الطبي إلى بعد الإفطار في ليل رمضان، حفاظًا على صحة صيامها».