رامي صبري يتألق في حفل عيد الحب ويرفع شعار كامل العدد
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أحيا النجم رامي صبري حفله الغنائي الضخم بفاميلي بارك مساء أمس بمناسبة عيد الحب بحضور جماهيري كامل العدد في أول حفلاته بمصر بعد إطلاق ألبومه الجديد "النهايات أخلاق" الذي حقق نجاحًا كبيرًا بداية العام الجاري.
الأغاني التي قدمها رامي صبري أثناء الحفل
وخلال الحفل قدم رامي عددًا من المفاجآت؛ حيث غنى أغنية "بين الحيطان" للمرة الأولى لايف كما قدم أغنية "النهايات أخلاق" مع فريق عمل الأغنية على مسرح الحفل، وقدم "يمكن خير" و"حياتي مش تمام" و"إنتي جنان" و"شطبنا" وغيرها من الأغنيات كما حرص على تلبية طلبات جمهوره الذي طلب منه عددا من الأغنيات.
ويعد الحفل هو الأضخم خلال موسم عيد الب وتواجد في الحفل أيضًا الكينج محمد منير وشارموفرز حيث حرص الجمهور على التواجد بكثافة لحضور الحفل ورفع الحفل شعار كامل العدد حيث تواجد الجمهور قبل الحفل بساعات، وأقدمت الشركة المنظمة للحفل على الاستعانة بأفضل التقنيات والتجهيزات للحفل.
آخر أعمال رامي صبري
وكان رامي صبري أصدر ألبومه الجديد “النهايات أخلاق”، من 12 أغنية، منها: “بين الحيطان”، “كل سنة”، “مبسوط يا بعد”، “بحكي عليكي”، “النجومية”، “جت سليمة”، “أمان يا قلبي”، “ليك غلاوة عندي”، “حلفتك بالليالي”، و”جامد”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري حفل عيد الحب أغنية النهايات أخلاق رامی صبری
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."