في عيد ميلاده.. قصة زواج تيم حسن من وفاء الكيلاني
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يحتفل اليوم السبت 17 فبراير، الفنان السوري تيم حسن، بعيد ميلاده الـ 48، إذ ولد في مثل هذا اليوم بدولة سوريا عام 1976، وعاش طفولته مع عائلته في العاصمة دمشق، بعد انتقالهم إليها وهو في الرابعة من عمره.
زواج تيم حسن ووفاء الكيلاني
وتعد زيجة وفاء الكيلاني، والفنان السوري تيم حسن من أشهر الزيجات في الوسط الفني، حيث لا يزال الكثيرون يهتمون بأخبارهم الشخصية بعد مرور عامين على هذا الزواج الذي تم في مايو 2017.
وفي لقاء متلفز، جمع بين تيم حسن ووفاء الكيلانى، أثناء حلول الأول ضيفا على برنامج "الحكم" عام 2015، أي قبل زواجهما بعامين، تحدث فيه "تيم عن مواصفات فتاة أحلامه وما يجذبه لأى فتاة، لتفاجأه "وفاء" في اللقاء بطلبها الزواج منه، قائلة: "تيم أنا عاوزة اتجوزك".
اعتلت ضحكة وفاء الكيلاني، بعدما صدمت تيم حسن بهذه الجملة السالفة الذكر، ما جعل البعض يرونها مزحة في 2015، لكن بعد إعلان زواج الثنائي في 2017، أعيد نشر هذا الفيديو، بعدما تحول إلى حقيقة، وكان حب مخزون في قلب الكيلاني من قبل.
طليقة تيم حسن
ديما بياعة كانت متزوجة من النجم تيم الحسن وأنجبت منه ولدين وانفصلت عنه بعد خلافات كثيرة ولكن بعد مرور فترة على زواجهما وعند سؤالهما عن موقفها من التعاون الفني معا قالت: "لا أمانع العمل معه، فنحن اصبحنا أصدقاء الآن بعد الانفصال، وإذا وجدت العمل الذي يضيف له ولي؛ سأوافق عليه".
وفي مايو 2017، أجرت ديمة بياعة، مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح العربية" المذاع عبر قناة "العربية" الفضائية، أوضحت خلالها رد فعلها بعد سماعها خبر زواج طليقها الفنان السوري تيم حسن، من صديقتها الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني.
وأعربت ديمة بياعة خلال المداخلة عن سعادتها بزواج وفاء الكيلاني من طليقها ووالد طفليها "ورد وفهد"، مشيرة إلى أنها علمت بخبر الزواج من خلال وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تيم حسن الفنان تيم حسن ديما بياعة وفاء الکیلانی تیم حسن
إقرأ أيضاً:
تطلب الطلاق بعد 21 سنة زواج: اتجنن واتجوز عليا واحدة من دور عياله
تقدمت سيدة أربعينية بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، مطالبة بالانفصال عن زوجها بعد زواج لأكثر من 21 عام، بعد اكتشافها زواجه من أخرى دون علمها، وإهماله لها ولأبنائهما الثلاثة.
دعوى طلاق للضررقالت الزوجة أنها وقفت إلى جانب زوجها منذ بداية حياته، وسافرت معه للخارج لتحسين وضعهما المادي، لكنها فوجئت منذ ثلاث سنوات بعلاقته بشقيقه صديقه، التي استغلت مشاكلها الزوجية للتقرب منه، حتى قرر الزواج بها رغم اعتراض أسرتها، وبعد زواجه الثاني أهملها وأطفالهما وكرس وقته وماله لحياته الجديدة، تاركًا أسرته الأولى دون اهتمام.
أوضحت الزوجة أنها حاولت الصبر والتكيف مع الوضع، لكن مع استمرار الإهمال والتجاهل، قررت المطالبة بحقها في الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد ترغب في العيش كظل في حياة زوجها.