معاق في كركوك ينتظرون الأطراف.. المعمل الوحيد مغلق منذ 5 سنوات بسبب المواد!
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أكثر من 1400 معاق بحاجة إلى طرف صناعي مساند في كركوك، ترنو أعينهم صوب معمل حكومي وحيد للأطراف الصناعية لا يوجد فيه سوى 4 موظفين.
وينتظر المعاقون الأطراف الصناعية من المعمل الوحيد التابع لوزارة الصحة في كركوك، لكنه متوقف لافتقاره إلى المواد الأولية الأساسية في صناعة الأطراف والمساند الطبية العلوية أو السفلية.
حيدر عبدالحسين سمين – مدير معمل الأطراف الصناعية في كركوك :
المعمل مخصص للذين يعانون من بتر في الأطراف السفلية أو العلوية، المواد الأولية غير متوفرة وهذا أدى إلى توقف المعمل الذي كان يوفر الأطراف بالمجان، أمام أسعار تصل لأربعة آلاف دولار للطرف الواحد في السوق التجارية.
اكد مراسلنا: 5 سنوات مضت على آخر وجبة من المواد الأولية وصلت من وزارة الصحة، وهو ما يقف عائقاً أمام استمراره.
في كركوك يوجد أكثر من 1400 معاق بحسب مدير دار تأهيل المعاقين في المحافظة.
user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی کرکوک
إقرأ أيضاً:
وزير تركي: نظامنا الجمركي مغلق تماما أمام التجارة مع "إسرائيل"
أنقرة - صفا
أكد وزير التجارة التركي عمر بولاط، أن النظام الجمركي مغلق تماماً أمام التجارة مع "إسرائيل"، وأن أنقرة ستواصل تلبية احتياجات الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة على الصعيد الاقتصادي.
جاء ذلك في منشور على منصة إكس، رد فيه على ادعاءات استمرار العلاقات التجارية بين تركيا و"إسرائيل".
وأوضح بولاط أن الحكومة التركية قررت في 2 مايو/ أيار الماضي تعليق جميع عمليات التصدير والاستيراد مع "إسرائيل" بشكل كامل حتى إعلان وقف إطلاق النار الدائم والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون انقطاع.
وأضاف أنه لم يتم تسجيل أي بيان جمركي للتصدير أو الاستيراد من تركيا إلى "إسرائيل" بعد هذا التاريخ، وكذلك لم يحدث أي شحنات من "إسرائيل" إلى تركيا.
وتابع: "وفقاً للاتفاقية المبرمة مع وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية، يتم السماح بالتصدير فقط في حال كانت المنتجات تذهب إلى جهة فلسطينية والمستورد فلسطينياً، وبعد التأكد الرسمي من وزارة الاقتصاد الفلسطينية من أن هذه المنتجات تُستخدم حصرياً في فلسطين".