عم حمزة وزوجته نادية، قصة حبهما بدأت من ٤٠ عاما، يعملان معا بمهنة صناعة الاحذية ، تركت عملها باحد المصانع  للوقوف بجانب زوجها الذي يعمل بصناعة الاحذية الجلد.

حمزة وناديه قصه حب ٤٠ عام 

ويقول حمزة محمد، يعمل صانع احذية، أنه التقي بزوجته عن طريق شقيقته وبدأ التعارف يينهما بشكل تقليدى وتزوجها، وانجب ابنائه  وقررت زوجته نادية العمل بجانبه ومساعدته في عمله.

وأشار الى انهما في بداية عملهما واجها الكثير من التنمر  من قبل المحيطين بهما سواء المعارف او الاهل، نظرا لمشقة مهنة صناعة الاحذية وهى “ الجزمجي” فهى مهنو للرجال ولكنها قررت أن تتمكن منها.

نادية تساعد زوجها في صناعو الاحذية

وأضافت الحاجة نادية، أنها اختارت ان تترك عملها بأحد المصانع  لكى تساعد زوجها وتبنى مستقبلها ومستقبل زوجها وأبنائها. 

وأشارت إلى أنها تذهب احيانا لفتح محل الاحذية وتترك ابنائها بالمنزل لكى تبنى  مستقبلا  لابنائها ومساعدة زوجها في عمله.

وتابعت أنها فخوره بوقوفها بجانب زوجها في عمله ولم تجد اى مشقو رغم ان العمل شاق الا انها كانت تعمل بحب .

توقيع الكشف الطبى مجانًا على 1700 مواطن في دمياط

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط أحد المصانع المصانع الاحذية

إقرأ أيضاً:

نقيب الفلاحين: أزمة الأسمدة لا تزال مستمرة

قال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، إن أزمة الأسمدة لا تزال مستمرة منذ شهر يونيو الماضي.

وتابع أبو صدام في تصريحات تليفزيونية مساء الثلاثاء، أن الأزمة حدثت بسبب نقص توفر الغاز وتراجع إنتاجية المصانع، موضحًا أن المصانع استأنفت الإنتاج لكن ليس بالصورة الكاملة.

وأعلن حسين أبو صدام أن إنتاجية المصانع تبلغ حاليًّا 70%، موضحًا أن المعروض من الأسمدة لا يزال قليلا، ما أدّى إلى ارتفاع الأسعار مؤخرا.

أستاذ تنمية مستدامة: طفرة غير مسبوقة حدثت في مصانع الأسمدة بمصرزراعة المنوفية: توزيع 12 ألف طن أسمدة وترخيص 17 مشروعا متنوعاضبط 3 أطنان أسمدة محظور تداولها خارج الجمعيات الزراعية بالحسينية| صورضبط 1.5 دهانات مجهولة المصدر وأسمدة مُدعمة داخل مخزن غير مرخص بالأقصر

وأشار نقيب الفلاحين إلى أن ارتفاع أسعار الأسمدة يؤثر على التكلفة، ما يعني زيادة الأعباء على المزارع، لكن قد لا يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بصورة مباشرة، لأن الأمر مرتبط بالعرض والطلب.

وأوضح  أبو صدام أن هناك انخفاضًا في أسعار الطماطم والبطاطس رغم أن التكلفة كبيرة، مؤكدا أن ارتفاع أسعار الأسمدة قد يؤدي لزيادة الأسعار في حالتين هما نقص المساحات المنزرعة أو في حالة أن يستخدم المزارع أسمدة أقل فيقل الإنتاج وبالتالي يقل المعروض.

وأرجع حسين  أبو صدام ارتفاع أسعار الأسمدة إلى تكلفة النقل خاصة في الأماكن النائية، مؤكدا أن هناك تباينًا واضحا في أسعار المنتجات.

مقالات مشابهة

  • أمانة عمال حزب مستقبل وطن تناقش خطة عملها بعد إعادة تشكيلها رسميا
  • سيدة تبكي على الهواء .. وأمين الفتوى يطمئن قلبها بـ بشرى سارة
  • محافظ الجيزة يكلف وليد حمودة بالعمل مساعدًا لرئيس الجهاز للمتابعة الميدانية
  • تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
  • تحذير من تخزين البطاطس بجانب البصل لهذه الأسباب
  • نقيب الفلاحين: أزمة الأسمدة لا تزال مستمرة
  • بكاء وحزن وألم.. شمس البارودي تخرج عن صمتها بعد رحيل زوجها وابنها
  • الزمالك في مهمة ثأرية أمام طلائع الجيش
  • لماذا قرر إحسان عبدالقدوس مقاضاة نادية لطفي بسبب اسمها؟
  • بالفيديو.. 12 قتيلا بانفجار أحد المصانع في تركيا