فنون، أيتن عامر عملت فيلم عمهم من غير ولا جنيه و نزلت أجري أكتر من 50بالمائة،07 01 م الخميس 20 يوليه 2023 تحدثت الفنانة أيتن عامر عن أجرها بفيلمها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أيتن عامر: " عملت فيلم "عمهم" من غير ولا جنيه و نزلت أجري أكتر من 50% ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أيتن عامر: " عملت فيلم "عمهم" من غير ولا جنيه و نزلت...

07:01 م الخميس 20 يوليه 2023

تحدثت الفنانة أيتن عامر عن أجرها بفيلمها الجديد "مندوب مبيعات" والمقرر طرحه بدور العرض يوم 8 أغسطس المقبل ، والذي يشاركها بطولته الفنان بيومي فؤاد.

وقالت خلال لقائها ببرنامج ET بالعربي: " حامد بيفضل يقولي أنا مفيش حد عمل معايا اللي إنتي عملتيه لأن هو لما كلمني كان عارف أجري كام كويس قوي وأنا نزلت له كتير جدا أكتر من 50%".

وأضافت عن عدم تقاضيها أجرا بفيلم "عمهم" مع الفنان محمد إمام وقالت: " أنا مقتنعة إن كل مشروع بيكون ليه ظروفه .. زي ما روحت لأحمد السبكي وقولتله أنا هعملك فيلم عمهم ده من غير ولا جنيه وده حصل فعلا وهو يسأل في ده".

واستكملت: " الراجل ده أنا بحبه جدا وربنا يعلم علاقتي بيه عاملة ازاي ومهما أنا و هو بنكون عاملين زي القط والفار أنا بحترمه جدا".

ويشارك أيتن عامر وبيومي فؤاد بطولة فيلم "مندوب مبيعات" أحمد فتحي ، إسلام إبراهيم، هبة عبد العزيز ونخبة من الفنانين، وهو من تأليف وإخراج وإنتاج حامد صالح.

ومن ناحية أخرى عُرض فيلم "عمهم" في يوليو 2022 وهو من بطولة محمد إمام وهدى المفتي وجسدت أيتن عامر شخصية "سحر فيشة" ، والعمل من تأليف وسام صبري وإخراج حسين المنباوي.

[embedded content]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أیتن عامر أکتر من

إقرأ أيضاً:

مصطفى عامر: أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!

 

أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!

وأتذكّر الأيّام التي تليه.

كلّ المواقف التي شكّلت فارقًا أتذكّرها تمامًا، وإذا نسيتُ فإنّ في الأرشيف ما يُعينني على إنعاش الذّاكرة.

عندما يتعلق الأمر بالتاريخ فالتّوثيق- بالطّبع- ضرورة، وقراءة البدايات والنّهايات متعة، وغدًا سوف نرحل جميعنا إلى حياةٍ باقية، ولا أريد لأحفادي أن يسمعوا تاريخًا مزوّرًا، أو تنقصه الأدلة.

وهذه الحرب منذ يومها الأوّل كانت حربًا شاملةً بين النقائض كلّها:

بين حضارة مُنتهاها إرم بن سام بن نوح، وحضارةٍ مُبتداها سروال المؤسّس.

وقبل أعوامٍ- عند بدء العدوان- بدا أنّ سلمان قد اشترى كلّ شيء!

السّلاح والجنود والجامعة العربيّة والمؤتمر الإسلاميّ والأمم المُتّحدة، والدّعاةُ والتّقاةُ والقوميّين العرب والاشتراكيين العرب، وكَتَبَة الأعمدة وقُرّاء الصّحف وأئمة المساجد وحفّاريّ القبور وولاة الأمور، والإنس والجانّ ومصر وباكستان والمغرب والسّودان وعبدالملك المخلافيّ وياسين سعيد نُعمان!

وكُنّا وحدنا، نحنُ وهذه الأرضُ وكرامةٌ منذ آدم، يرافقنا صوتُ الأسلاف  العظام: لا تبتئسوا.

وإيمانٌ قبله بأنّ الله معنا.

هكذا يمرّ بذاكرتي الشريط ذاته، والسردية كلها، وأسماء المنحطّين، والانتشاءة الكذوب الأولى: لدى أراذلها في حينه!

حتى على منعطفات ما بعد الطوفان، في غزة منذ البدايات.. أو حاليًّا في لبنان!

شطحات العسيري أو هراء نتنياهو! يبدو لي دائمًا أن الأحداث دائمًا تتكرر، والأكاذيب حتى بنفس العناوين؛ وهذا- بالطبع- ما يمنحني يقينًا إضافيًّا، وتصور منضبط، عن ماهية النتيجة!

والنّاس صفحاتٌ في خاتمة المطاف، وقد مررنا منذ بداية العدوان على بلادنا بسرديّات المرذولين سِقط المتاع وسفلة القوم،

تلك التي تقول بأنّ العين لن تكسر المخرز، وقوّة الحقّ تغلبها وفرة المال، والكرامة على أيّة حالٍ لا يمكنها إسقاط الإف١٦، وحضارة آلاف السنين تسحقها دبابة ابرامز، أو عَرَبَة برادلي!!

وقد كانت على أيّة حالٍ معركةً هائلةً بين مصفوفتين متعارضتين من القِيم، وأعترف: في بداية العدوان علينا لم أكن واثقًا من النّصر،  بقدر ما كنتُ مؤمنًا بضرورة الانحياز لما نؤمن به حتى لو ذهبنا جميعنا إلى القيامة.

فيما بعد فقد عرفت أنّ أكبر خطأٍ قد يعتريك: أن يعتريك بنصر الله الحتميّ شك! وفي كل الأحوال ينبغي أن تثق، بأنها- فحسب- مسألة وقت!

في ٢٠١٥م كنت منحازًا للحق من منطلق الواجب، فحسب! وأعترف: لقد كان من الصعب أن تأتمر دعاية العالم كلها عليك! وبعد عشر سنواتٍ أيقنتُ بأنّ العالم لن يضرّك إلا أذى، وما دمت مع الله فلا تخف! إنه بالتأكيد معك!

أعرف؛ القرآن واضحٌ بهذا الشأن، ولم أكن بحاجةٍ للمرور العملي بتجربة عدوان عشر سنوات، لتشرّب ما قاله الحق سبحانه “لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ”!

لكنه الإنسان الشّاكّ المتوجس المتخوّف الخطّاء، وأستغفر الله عمّا ران في حينه من شك!

وها نحن، بفضل الله، إذ نمسك البحر من أطرافه، ونمسك المجد أيضًا من أطرافه!

ها نحن وخلال بضعة أعوامٍ مررنا بدروس مائة عام، وبدا التّاريخ مستمتعًا بأداء دور الحكواتي، أمّا أنا فلم أكن أتوقّع على الإطلاق بأن يتفوّق الجنديّ اليمنيّ على سرديّات الزّيف إلى هذا الحدّ، وبولّاعة سجائرِهِ الصّفراء يُشعل حضارة مُحدثيّ النعمة برمّتها.

بمالها وسلاحها ونفطها وعبيدها ونعاجها التي لم تفهم بعد، ولن تفهم قط!

كما أنّها وفق أغلب المؤرخين تقاوم الفهم منذ بدء الخليقة.

مقالات مشابهة

  • مؤسس المسرح اللبناني: تيرو عملت على مدار 10 سنوات لتأهيل 5 دور سينما
  • سيدة الـwwe الأولى تتولى منصب وزير التعليم في أمريكا.. من هي حماة «تريبل إتش»؟
  • صداقة قوية بين شام الذهبي وبسمة بوسيل.. «أكتر من إخوات» (فيديو)
  • نفسي أحج.. حكاية أم أحمد صاحبة مشروع بيع مشروبات على عربية في وسط البلد
  • نصر الدين عامر.. من حارس شخصي إلى ”عرّاب الأكاذيب” في ماكينة الحوثي الإعلامية
  • مصطفى عامر: أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!
  • عملت خير مع ناس وردوه شر؟.. عالم بالأوقاف: أنتى بتعملى لله
  • الصبر والتشجيع.. إزاى تخلى العيال يحبوك أكتر من أمهم
  • شاهد بالفيديو.. (لو ما نزلت دموعك راجع وطنيتك) لاعبو المنتخب السوداني يغنون داخل الحافلة عقب التأهل “أنا سوداني أنا”
  • قصور الثقافة تطلق دورة جديدة في فنون السينما ديسمبر المقبل