وزارة الداخلية التركية تُعلن عن نجاح عملية بوزدوغان-2 “فيديو”
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، عن نجاح قوات الأمن في إلقاء القبض على 120 شخصًا يُشتبه في انتمائهم لمنظمات إرهابية خلال عملية أمنية متزامنة أُطلق عليها اسم “بوزدوغان-2″، شملت 16 ولاية تركية. هذه العملية تُظهر العزم والقوة في مكافحة الإرهاب، وتعكس الجهود المستمرة لضمان أمن البلاد واستقرارها.
وفقًا لتصريحات يرلي كايا، التي تابعها موقع تركيا الان٬ فإن العمليات التي تم تنفيذها بتنسيق من إدارة الاستخبارات وإدارة مكافحة الإرهاب، بالتعاون مع مديريات الأمن في الولايات المعنية، استهدفت الأشخاص الناشطين ضمن صفوف منظمات إرهابية في سوريا، والمشاركين في أعمال شغب غير قانونية في الشوارع، إلى جانب الذين تم التعرف على تعاونهم مع هذه المنظمات والمشتبه في قيامهم بنشاطات دعائية لصالحها.
1️⃣6️⃣ İlde Bölücü Terör Örgütüne (BTÖ) yönelik eş zamanlı olarak düzenlenen “BOZDOĞAN-2” operasyonlarında 1️⃣2️⃣0️⃣ şüphelisi yakalandı❗
Aziz Milletimizin huzuru, birlik ve beraberliği için teröristlerin hiçbirine göz açtırmayacağız. Güvenlik güçlerimizin üstün gayretleriyle… pic.twitter.com/nvpUro44JX
— Ali Yerlikaya (@AliYerlikaya) February 17, 2024
خلال العملية، التي شملت ولايات مثل أفيون قره حصار، أنقرة، أيدن، بينغول، هكاري، هاتاي، إزمير، كارس، قيصري، كوجالي، قونية، ملطية، ماردين، سيرت، شانلي أورفا، وتونجلي، تم الاستيلاء على عدد من الأسلحة غير المرخصة والمواد الرقمية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الداخلية التركية وزير الداخلية التركي
إقرأ أيضاً:
“خارجية صنعاء” تنتقد قرار إعادة إدراج “أنصار الله” كمنظمة إرهابية
الجديد برس|
أدانت وزارة الخارجية في “حكومة صنعاء” إدراج الولايات المتحدة “جماعة أنصار الله” في ما يسمى بقائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية.
وأكدت أن هذا التصنيف يستهدف الشعب اليمني برمته ، مشيرة الى ان هذا التصنيف يأتي بسبب الموقف اليمني المساند لأهل غزة ضد الاجرام الصهيوني المدعوم امريكياً.
وأشارت إلى أن أمريكا دأبت على تصنيف كل من يناهض سياساتها ويرفض املائاتها في قوائم الإرهاب وتقوم بفرض العقوبات عليه.
ولفت البيان الى ان الحرب التي استهدفت اليمن والحصار المفروض عليها منذ ٢٦ مارس ٢٠١٥ أُعلن من واشنطن وتم بالشراكة الكاملة معها، وأن أمريكا ومنذ أن أعلنت صنعاء موقفها الإنساني والديني والقومي المناصر لغزة – انتهجت سياسة الضغوط لثنيها عن هذا الموقف من خلال عرقلة التوقيع على خارطة الطريق والمضي قدماً في عملية التسوية في اليمن، ناهيك عن القصف والاعتداء الأمريكي البريطاني الإسرائيلي المتكرر على اليمن.