تحدى البرد القارس.. 4 طرق سحرية تساعدك على الشعور بالدفء في المنزل وخارجه
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
موجة البرد القارس تجعل كل شخص يبحث عن طرق سريعة للتدفئة سواء عند الجلوس في المنزل أو عند الذهاب للعمل، ولأن طقس اليوم مائل للبرودة، نستعرض طرق تساعد على الشعور بالدفء داخل المنزل وخارجه، بحسب موقع nidirect.
إغلاق النوافذ ليلًا
ينصح بفتح النوافذ لإدخال أشعة الشمس للغرف، مما يساعد على الشعور بالدفء خاصة عند إغلاق النوافذ أثناء الليل للإحتفاظ بالدفء الذى تركه أشعة الشمس.
ينصح بارتداء الكثير من الطبقات الرقيقة بدلاً من طبقة واحدة سميكة، للشعور بالدفء داخل المنزل وعند الخروج يفضل ارتداء معطف وقبعة مع وشاح وقفازات وأحذية دافئة، أو ارتداء ملابس مصنوعة من الصوف أو الأقطان.
نظام غذائى صحي
يجب اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن للشعور بالدفء طوال اليوم، ويفضل أن تكون الوجبة ساخنة مثل الحساء الذي يعد مغذيًا.
ممارسة التمارين الرياضية
ممارسة التمارين الرياضية يساعد في الحفاظ على الصحة، مثل رياضة المشى، كما تساعد على الشعور بالدفء لذلك يفضل ممارسة التمارين الرياضية سواء داخل وخارج المنزل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشعور بالدفء ممارسة التمارين الرياضية على الشعور بالدفء
إقرأ أيضاً:
مراحل الحزن السبع وتأثيرتها 1-2
الحزن تجربة يواجهها الجميع تقريبًا في أي مرحلة ما من الحياة، يمكن أن يأتي الحزن بأشكال ودرجات مختلفة، كوفاة أحد الوالدين، أو الانفصال عن أحد أفراد أسرتك، أو تغيير في العلاقة مع الشريك، أو دورك في الحياة، أو عند حدوث مرض خطير علي سبيل المثال لا الحصر،
الشعور بالحزن أمر طبيعي، ولكنه عملية يمكن أن تطغى علينا ببعض الأحيان، يمكن أن يؤدي الحزن الذي لم يتم حله إلى سلوكيات غير صحية، فكل شخص يحزن بشكل مختلف، فقد يحاول العديد من الناس إظهار وجه شجاع أمام الآخرين، وذلك لأن حزنهم مجرد تجربة شخصية، بغضّ النظر عن الطريقة التي يواجه بها الحزن، أعراض الحزن تظهر بشكل مختلف علي الجميع سواء عاطفياً أو جسدياً أو اجتماعياً، فقد يبكي شخص، وآخر قد يجد صعوبة في التعبير عن مشاعره لفظيًا، إذا كان مصدر الحزن مرتبطًا بحدث مفاجئ، وغير متوقع، فقد يعاني الفرد من اضطراب ما بعد الصدمة، وقد يلجأ الذين يعانون من أعراض الحزن العاطفي الشديدة، إلى تعاطي الكحول، أو المخدرات للتأقلم، وقد تظهر الأعراض الاجتماعية على شكل رغبة بالعزلة عن الآخرين، مع صعوبة في التركيز على المهام اليومية ومشاكل صحية عديدة، للحزن سبع مراحل الأولي هي الصدمة والإنكار، وهذه المرحلة عندما تكون مشاعر عدم التصديق أكثر حضوراً، فهي تحدث نتيجة تغيير غير متوقع، أو وفاة ليترك شعوراً من صدمة الحدث، وهو شعور أشبه بالشلل العاطفي، كما لو أن الشخص يعرف ما حدث، ولكن لا يشعر بحقيقة الموقف، المرحلة الثانية هي الشعور بالذنب والألم، وتبدأ عندما تبدأ الصدمة الناتجة عن فقدان الحزن في التراجع، وغالبًا ما يتم استبدال تلك المشاعر بالشعور بالألم والندم، وفي خلال هذا الوقت من المهم السماح لنفسك بتجربة الألم، وعدم إخفائه، على الرغم من صعوبة التعامل معه، إلا أنه جزء طبيعي من الشفاء، المرحلة الثالثة هي مرحلة الغضب والمساومة، وتبدأ عندما يبدأ الشعور بالذنب في التراجع، حيث يبدأ الكثير من الناس في الشعور بالغضب خلال هذه المرحلة، بل ومن الشائع أن يقوموا بمهاجمة الآخرين، على سبيل المثال: بعض الناس يلومون الشخص الذي مات، ويتساءلون كيف يمكن أن يتركهم؟ أو قد يشعر شخص ما بالغضب تجاه رئيسه، أو مالك العقار لأنه لم يكن أكثر مراعاة له، أو لم يمنحه فرصة أخرى، وهذه مرحلة حزن متوقعة، فمن المهم أن تتذكّر أن السلوك السيئ الذي قد يؤدي إلى الإضرار بالعلاقات الأخري الشخصية والمهنية.
وهنا، تعلم كيفية إطلاق المشاعرالمكبوتة بشكل صحي، أمر بالغ الأهمية.
NevenAbbass@