البوابة:
2025-01-08@23:16:13 GMT

اعترافات ابنة زعيم داعش ابو بكر البغدادي

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

اعترافات ابنة زعيم داعش ابو بكر البغدادي

قالت أميمة ابنة زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي وهو التنظيم المصنف ارهابيا في دول العالم  انها صدمت "عندما شاهدت والدي في التلفزيون يعلن خلافة داعش من مسجد النوري في الموصل"

وقالت في تصريحات نقلتها قناة العربية الفضائية السعودية انه عاد إلى المنزل بعد أسبوع من هذه الخطبة وعندما سألته عما فعله "ضحك".

وتحدثت اميمة البغدادي عن الاجراءات التي تم اتخاذها بحق العائلة من التنظيم بعد تنصيب والدها خليفة لداعش منها "لم يكن مسموحا لنا بالخروج للحديقة خوفاً من الطائرات".

كما أنه لم يكن هناك أي اختلاط بجيرانهم، باستثناء لاء وحيد لها مع الزوجة السورية للقيادي في التنظيم أبو محمد العدناني

تاتي اعترافات اميمه ابنه ابو بكر البغدادي بعد اعترافات زوجته التي تحدثت ان زعيم داعش الاول اتخذ أكثر من 10 سبايا من الأيزيديات، وانه مهووس بالنساء  حتى تحولت "دولة الخلافة" المزعومة إلى دولة نساء. وقد كشفت ان للبغدادي 11 ولداً، قتل واحد منهم في سوريا بعدما فجر نفسه، فيما اعتقل آخرون بالعراق مؤخرا.

وكشفت  أسماء محمد، المعتقلة في احد السجون العراقية في اول ظهور للعائلة  ان البغدادي كان يرتعد من المسيرات الأميركية التي كانت تترصد وتصطاد قادة التنظيم 

كانت السلطات التركية افادت انها اعتقلت أرملة البغدادي مع عشرة أشخاص آخرين، من بينهم ابنته ليلى. فيما قال مسؤول تركي وقتها إن تلك هي "الزوجة الأولى" للبغدادي، وجرى توقيفها في يونيو 2018 في محافظة هاتاي التركية الحدودية مع سوريا.

فيما اعلنت السلطات القضائية العراقية الخميس، استجواب "عائلة" الزعيم الأسبق لداعش، موضحة أنه تمّت استعادتهم من خارج البلاد، دون أن تحدد أو تعطي مزيدا من التفاصيل.

وفي أكتوبر 2019 اعلنت الولايات المتحدة الاميركية مقتل البغدادي في غارات ليلية نفذتها شمال غربي سوريا على بعد كيلومترات من الحدود مع تركيا.

وكان التنظيم المتطرف قد سيطر عام 2014 على مساحات واسعة في سوريا والعراق، قبل ان يمنى بهزائم متتالية في البلدين وصولاً إلى تجريده من كل مناطق سيطرته في 2019، فيما أعلن العراق انتصاره عليه ودحره في أواخر عام 2017.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

من عمان..وزير خارجية سوريا: لا كبتاغون إلى الأردن في عهد الإدارة الجديدة

أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الثلاثاء، اتفاق الأردن وسوريا على تشكيل لجنة أمنية مشتركة لتأمين حدودهما ومكافحة تهريب الأسلحة والمخدرات، ومنع عودة داعش.

ويقول مسؤولون عن مكافحة المخدرات في الغرب إن المخدر المعروف بكبتاغون يُنتج في سوريا بكميات كبيرة لتهريبه إلى دول عدة.
ونفذ الجيش الأردني عدة ضربات جوية استباقية في سوريا منذ  2023، قال مسؤولون أردنيون إنها استهدفت مسلحين متهمين بتجارة المخدرات، كما استهدفت الضربات منشآت للمسلحين.
وقال الصفدي في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني: "بحثنا أمن الحدود وخطر تهريب المخدرات، والسلاح، وما يمثله داعش من تهديد".
وذكر الشيباني، الذي يزور عمان بعد الإمارات، وقطر، عقب سقوط الرئيس السوري بشار الأسد، أن تهريب المخدرات لن يشكل تهديداً للأردن في عهد الإدارة السورية الجديدة، وأضاف أن الوضع الجديد في سوريا أنهى التهديدات لأمن الأردن.

وتعهد أيضاً بمنع تهريب المخدرات، ومنها كبتاغون، وأبدى استعداده للتعاون في هذا المجال بشكل موسع.

مقالات مشابهة

  • السفير حسام زكي: سوريا تواجه تحديات كبرى فيما يتعلق بالسيادة على الأرض ووحدة الدولة
  • أدوا دوراً جوهرياً ضد داعش..بلينكن: نعمل مع أنقرة على تجنب الهجوم على أكراد سوريا
  • «الشرع» يؤكد: المسيحيون جزء لا يتجزأ من سوريا و«زعيم طائفة الموحدين الدروز» يوجّه رسالة له
  • من عمان..وزير خارجية سوريا: لا كبتاغون إلى الأردن في عهد الإدارة الجديدة
  • بالتفصيل.. ما هي الإعفاءات التي أقرّتها أمريكا بخصوص سوريا؟
  • تركيا تحذر من أي دعم غربي للمقاتلين الأكراد في سوريا
  • صاحب اللحية الحمراء..هل أصبح زعيم داعش في الصومال قائد التنظيم الحقيقي؟
  • بالفيديو والصور.. شاهد اعترافات جواسيس جهازي الاستخبارات البريطانية والسعودية والمعدات التي كانوا يستخدمونها لتنفيذ المهام الموكلة لهم (معلومات خطيرة)
  • مسألة وقت..تركيا: تتعهد بالقضاء على المسلحين الأكراد في سوريا
  • هاكان فيدان: هناك فرص اقتصادية في سوريا