ما القيمة العسكرية والعملياتية لالتحام قوات منطقة وادي سيدنا العسكرية مع قوات منطقة أم درمان العسكرية؟
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
بحمد الله وتوفيقه اكتمل اقتران جيشي المهندسين وكرري ودخلت جرارات الإمداد منطقة أم درمان العسكرية..
عشرة شهور من الصمود
عشرة شهور من الرباط
عشرة شهور من التحدي
عشرة شهور من قلة الطعام ونقص الإمداد وحصار الأوغاد.. عشرة شهور من المعاناة والقصف والألم وفقدان الرفاق ومع ذلك لم تلن لهم عزيمة ولم تنكسر له قناة.
ديل أسود تكساس (سلاح المهندسين).. العلموا الجبل الثبات.
الله أكبر والعزة للسودان✌️
ما القيمة العسكرية والعملياتية لالتحام قوات منطقة وادي سيدنا العسكرية مع قوات منطقة أم درمان العسكرية؟
الإجابة بحسب مختصين: التحام الجيشين وربط المنطقتين سيسهل تشوين منطقة أم درمان العسكرية بالأسلحة والذخائر والتعيينات ويعني عملياً دخول قوة نوعية ضخمة قوامها قرابة عشرة آلاف جندي للمعركة في العاصمة عموماً وأم درمان على وجه الخصوص، لأن هذه القوة ظلت شبه محاصرة في سلاح المهندسين وتفتقر إلى غالب المعينات اللازمة للمشاركة في العمليات بفعالية منذ بداية الحرب.. وتفعيلها سيمنح الجيش دفعة كبيرة وقوة مهولة على صعيد العمليات، علاوةً على القيمة المعنوية العالية لهذا النصر المبين.
مزمل أبو القاسم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قوات منطقة
إقرأ أيضاً:
السوداني يوجه بتعزيز قدرة قوات الحدود العسكرية
آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 9:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم السبت، بتجهيز قوات الحدود بالأسلحة الحديثة وتأمين كل متطلباتها الفنية والأمنية، فيما أكد أن سعي الكيان الصهيوني لتوسعة العدوان يمثل أهم مكامن الخطر لتهديد أمن العراق واستقراره.وذكر مكتب السوداني في بيان ، أن”الأخير أجرى، الخميس الماضي، زيارة إلى مقرّ قيادة قوات الحدود في بغداد، ووضع خلالها إكليلاً من الزهور على جدارية الشهداء، وقرأ سورة الفاتحة ترحماً على أرواح الشهداء الأبطال من قوات الحدود“.وأضاف البيان، أن”السوداني استمع إلى إيجاز عن مجمل أنشطة ومهام وواجبات قوات حرس الحدود، وتطور العمل الذي شهدته خلال السنتين الماضيتين، إضافة إلى شرح مفصّل عن الموقف الأمني وسير تنفيذ الخطط المُعدّة لمكافحة بقايا فلول داعش الإرهابية، ومحاربة الجريمة المنظمة وعصابات المخدّرات، ومواجهة التحديات الأمنية“.وأكد السوداني، أن”العمل الفني والإداري لقوات الحدود، وإشغال المخافر، ونصب الأبراج والكاميرات والموانع قد بلغ أفضل مستوياته مقارنةً بالسنوات الماضية، ويعدّ تميّزاً إزاء التحديات الأمنية بمختلف أنواعها“.وبيّن، أن”مجلس الوزراء، عبر قراراته المتعددة، وفّر جميع متطلبات صيانة الحدود وتأمينها، خصوصاً في ظل الظروف الأمنية المعقدة إقليمياً، وتداعيات استمرار العدوان الصهيوني على غزّة ولبنان وسوريا، ومساعيه بتوسعة العدوان بالمنطقة، وهو ما يمثل أهم مكامن الخطر لتهديد أمن العراق واستقراره“.ووجّه السوداني الضباط والآمرين، بـ”رعاية شؤون المنتسبين ومتابعة متطلباتهم، وترسيخ العدالة في توزيع الواجبات، وأهمية اعتماد عملية التبديل المستمرة في القوات والوحدات، لإدامة تنفيذ المهام على أكمل وجه“.كما وجّه الجهات المختصة، بـ”العمل على تزويد قوات الحدود بالأسلحة الحديثة ومواصلة العمل لضمان أمن جميع الحدود، ومكافحة المخدرات والجريمة العابرة للحدود، وكل أشكال التجاوزات التي تضرّ أمن وسيادة العراق”.