استطلاع: 52% من الأمريكيين يرون أن بايدن غير مؤهل لتولي ولاية ثانية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته جامعة مونماوث أن 52% من #الأمريكيين يرون أن #بايدن غير مؤهل ليكون رئيسا لولاية ثانية.
ووفقا للاستطلاع فإن 12% من المستطلعة آراؤهم واثقون من قدرة بايدن #العقلية والجسدية على التحمل، وأن هناك 20% من الأمريكيين يثقون بقدراته بدرجة ما، في حين أن 52% يشكون بقدراته بشكل كامل ويرون أنه غير مؤهل للرئاسة لولاية ثانية، وقال 15% إنهم غير واثقين به وبقدراته كثيرا.
في يونيو 2020 أعرب 52% من المستطلعة آراؤهم أن بايدن كان قويا بما يكفي لتولي #الرئاسة، وانخفضت هذه #الثقة في وضع الرئيس بين الجمهوريين والناخبين المستقلين وكذلك بين الديمقراطيين، والآن انعكست هذه النسبة وباتت الأغلبية ترى أنه غير مؤهل.
مقالات ذات صلة بن غفير يطالب بإغلاق الأقصى بوجه فلسطينيي الضفة في رمضان 2024/02/17في ذات السياق قيم 51% من المشاركين في الاستطلاع قدرة ترامب الجسدية والعقلية على التحمل بشكل إيجابي، بينما شكلت هذه النسبة 45% خلال العام 2020.
وأظهر استطلاع أجرته شبكة ABC News وIpsos في وقت سابق أن 86% من الأمريكيين يعتقدون أن الرئيس جو بايدن أكبر من أن يخدم في منصبه مدى ولاية ثانية.
وقال عضو الكونغرس روني جاكسون، وهو طبيب سابق في البيت الأبيض، في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعاني من مشكلات إدراكية تشكل تهديدا كبيرا لكل البلاد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استطلاع للرأي الأمريكيين بايدن العقلية الرئاسة الثقة غیر مؤهل
إقرأ أيضاً:
الذكرى السنوية الأولى لتولي صاحب السمو مقاليد الحكم … خُطوات ثابتة نحو نهضة اقتصادية
على هدى التوجيهات الأميرية السامية، تسارع الكويت الخُطى نحو تحقيق نهضتها الاقتصادية من خلال إصلاحات شاملة وبناء شراكات إستراتيجية مع الدول الكبرى، تستهدف فتح آفاق تنموية واسعة وتشريع أبواب تمثل قاطرة لتعزيز الاستدامة المالية في البلاد.
وجاءت تأكيدات سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، في مناسبات عدة، في شأن أهمية تحقيق الاقتصاد المستدام لتشكل قاعدة الخطط التي تستعد الحكومة لإطلاقها لإحداث تحولات في طبيعة الاقتصاد وقاعدته الإنتاجية والقوة البشرية الدافعة له.
ويكشف الانفتاح الكويتي المتنامي على خلق شراكات إستراتيجية دولية عميقة الجذور، عن منظور شامل للإصلاحات المرجوة، يرتكز على محورين أساسيين، هما الاستجابة للمتطلبات والتحديات الاقتصادية المحلية والمرونة في التعاطي اقتصاديا مع المشهد الدولي الذي يمر بمرحلة تحول عميق.
وتشكل الاتفاقيات السبع بين الكويت والصين التي وقعها البلدان في سبتمبر 2023 إحدى أهم المحطات الدافعة للتطور التنموي في الكويت، وسط الرغبة المؤكدة في تحقيق الاستفادة القصوى من الفرص الاستثمارية الناجمة عن تلك الاتفاقيات.
وتعمل الكويت بشكل حثيث على ترجمة مضامين التوصيات التي تم الاتفاق عليها خلال زيارة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى الصين العام الماضي، عندما كان سموه ولياً للعهد، إذ كثفت الحكومة بالآونة الأخيرة مباحثاتها مع الجانب الصيني لتذليل العقبات ودعم جهود وضع الاتفاقيات موضع التنفيذ في أقرب وقت.
وبالتوازي، تتحرك الذراع الاستثمارية للكويت المتمثلة في الهيئة العامة للاستثمار لاقتناص الفرص الاستثمارية وتعزيز الوجود في بعض الأسواق، لاسيما السوق السعودي، حيث قررت الهيئة في 25 يونيو 2024 فتح مكتب تمثيلي في السعودية، ما سيمكنها من تعزيز آفاق التعاون مع الشركات السعودية والعالمية في مشاريع مشتركة.
إصلاحات مالية شاملة
خلال ملتقى الميزانية العامة الأول، الذي عقدته وزارة المالية في 14 يوليو الماضي، أكدت الوزارة أن الكويت مقبلة على إصلاح مالي شامل لمعالجة مواطن الهدر وتنمية الإيرادات للاستدامة المالية للدولة.
وتشمل الإصلاحات المرتقبة في هذا الجانب، تحسين عقود المشتريات الحكومية وإعادة تسعير الخدمات العامة وإعادة تسعير إيجارات الأراضي المملوكة للدولة، إضافة إلى تطوير الأداء المالي للجهات الحكومية.
ويضاف إلى ذلك المضي قدماً في مشاريع تنموية كبيرة تسهم بتحسين الوضع المالي للدولة منها جزيرة فيلكا ومجمع الشقايا للطاقة المتجددة والمنطقة الاقتصادية الشمالية ومشاريع الاقتصاد الرقمي وميناء مبارك الكبير والتوسع في الصناعات.
وتنطلق الكويت من قاعدة اقتصادية متينة وثروة مالية كبيرة أسست عليهما وكالة (موديز) العالمية في تصنيفها الائتماني السيادي للكويت عند المرتبة (A1) مع بقاء النظرة المستقبلية مستقرة.