كيف توفر في فاتورتك وتزيد أرباحك؟.. القابضة للكهرباء تجيب
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعلنت الشركة القابضة للكهرباء علي صفحتها على الفيس بوك معلومات لترشيد الكهرباء في المكاتب والشركات “عشان توفر في فاتورتك وتحافظ على الأجهزة والأدوات، وأرباحك تزيد عن العام الماضي”، وجاءت كالتالي:
بالنسبة لأجهزة الحاسب الآلي والأجهزة الأخرى:
١- غلق جميع الأجهزة في حالة عدم الحاجة لها.
٢- فصل الكهرباء تماما عن الأجهزة التي تعمل بالريموت.
٣- استخدام الأجهزة الأعلى كفاءة والأقل استهلاكا للطاقة الكهربائية ويمكن معرفة ذلك من خلال ملصق بطاقة كفاءة الطاقة الموجود على الأجهزة الكهربائية .
٤- التأكد من الإغلاق الكامل للأجهزة بعد ساعات العمل وعدم تركها في وضع الاستعداد.
٥- إلغاء خاصية شاشة التوقف يساعد في ترشيد الطاقة التي يستهلكها الكمبيوتر.
٦- إيقاف تشغيل مصادر الطاقة تمامًا وفصل(الفيشة) من القابس الكهربائي.
٧- يمكن استخدام الكمبيوتر المحمول بدلاً من كمبيوتر المكتب حيث أن الكمبيوتر المحمول القياسي يستهلك طاقة أقل بنسبة تصل إلى ٩٠٪ من أجهزة الكمبيوتر المكتبية.
٨- ضبط إضاءة شاشة الكمبيوتر لاستخدام أقل قدر ممكن من الإضاءة.
٩- تعمل الأجهزة بشكل أكثر كفاءة عندما يتم تنظيفها وصيانتها بانتظام.
١٠- وضع ملصقات تذكيرية للعاملين توضح نقاط ترشيد الطاقة.
للتفاصيل والمعلومات يمكن مطالعة الحسابات الرسمية للشركة القابضة لكهرباء مصر: https://ow.ly/noIc50QE78J
للتواصل تيليجرام اضغط هنا ????
https://ow.ly/eCIA50QE78I
للتواصل واتساب 01507501111
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القابضة للكهرباء الحاسب الآلي فصل الكهرباء المكاتب والشركات
إقرأ أيضاً:
هل ثواب قراءة القرآن من الهاتف أقل من المصحف الورقي؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء سؤالًا من أحد المتابعين جاء نصه: "أقرأ دائمًا من المصحف الموجود في الموبايل وليس الورقي، فهل هذا حرام أم أن ثوابه أقل من المصحف الورقي؟".
وأجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ومدير إدارة التدريب، مؤكدًا أنه لا حرمة في الأمر، وأن الثواب واحد سواء تمت القراءة من المصحف الورقي أو من الهاتف المحمول.
وأوضح الورداني أن قراءة القرآن من الموبايل ليست حرامًا مطلقًا، لأن المصحف الموجود في الهاتف هو في الحقيقة مجرد تعبير رقمي عن المصحف الورقي، مشيرًا إلى أن "الكلمات هي كلمات المصحف الشريف نفسها، وصحيح أنه بالنسبة لنا يظهر رقميًا، لكنه يؤدي نفس المعنى".
وأضاف أن السؤال في جوهره يتعلق بما إذا كان ثواب التلاوة من الهاتف أقل من القراءة من المصحف الورقي، ليؤكد أن الثواب واحد تمامًا، مستشهدًا بما كان يفعله الصحابة في بداية الإسلام حين كانوا يقرؤون القرآن من رقاع الجلد وجذوع النخل قبل أن يُجمع المصحف بين دفتي كتاب، ومع ذلك كان لهم نفس الثواب، مما يعني أن قراءة القرآن من الموبايل تُعد قراءة صحيحة وكاملة الثواب.
هل قراءة القرآن بسرعة تقلل من الثواب؟وفي سياق متصل، أوضح الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم قراءة القرآن بسرعة، مؤكدًا أن ذلك جائز بشرط ألا يتجاوز القارئ نطق الحروف بشكل صحيح، وأن يكون واعيًا لما يقرأ وليس مجرد تلاوة عابرة دون تدبر.
وأشار ممدوح إلى أن القراءة بسرعة تُعرف في علم التجويد باسم "الحدر"، وهي إحدى مراتب قراءة القرآن الثلاث، التي تشمل أيضًا "التحقيق" و"التدوير".
هل يجوز قراءة القرآن بدون وضوء من الهاتف المحمول؟كما تطرّق ممدوح إلى مسألة قراءة القرآن من الهاتف المحمول على غير وضوء، موضحًا أن ذلك جائز، لأن الهاتف لا يُعد مصحفًا حقيقيًا، وبالتالي لا ينطبق عليه الحكم الشرعي الخاص بعدم جواز مس المصحف إلا للمطهّرين.
هل يجوز قراءة القرآن على جنابة؟وفيما يتعلق بقراءة القرآن على جنابة، أوضحت دار الإفتاء أن من آداب تلاوة القرآن الكريم الحرص على الطهارة والنظافة، والجلوس في مكان طاهر، واستقبال القبلة بخشوع، مع مراعاة أحكام التلاوة والتجويد.
وأشارت إلى أن الفقهاء أجمعوا على جواز قراءة شيء من القرآن الكريم في جميع الأحوال، إذا لم يكن القارئ ينوي بها التلاوة التعبدية، بل لمطلق الذكر والدعاء أو الرقية.
كما فرّق الفقهاء بين حالتين فيما يخص قراءة المحدث للقرآن:
الحالة الأولى: إذا كان الحدث أصغر (أي فقدان الوضوء العادي)، فيجوز له قراءة القرآن باتفاق الفقهاء، استنادًا إلى حديث السيدة عائشة رضي الله عنها: "أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يذكر الله على كل أحيانه"، أي أنه كان يذكر الله في جميع أوقاته وأحواله سواء كان على طهارة أو لا، باستثناء الأوقات التي يمتنع فيها الذكر مثل أثناء قضاء الحاجة، وكلمة "يذكر" في الحديث تشمل قراءة القرآن وغيره من الأذكار.