باريس سان جيرمان ونانت مواجهة على صفيح ساخن في الدوري الفرنسي الليلة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يخوض الفريق الاول لكرة اتلقدم بنادي نانت، المحترف ضمن صفوفه الدولي المصري مصطفى محمد، مساء اليوم، مباراة صعبة أمام نظيره فريق باريس سان جيرمان في إطار منافسات بطولة الدوري الفرنسي بالجولة الثانية والعشرين، على ملعب لا بوجوار.
ويتواجد باريس سان جيرمان في صدارة ترتيب جدول مسابقة الدوري الفرنسي برصيد 50 نقطة، جمعها من 21 مباراة، بفارق 11 نقطة كاملة عن أقرب المنافسين فريق نيس، بعدما حقق الفوز في 15 مباراة وتعادل في 5 مباريات، وتلقى هزيمة واحدة فقط.
موعد مباراة نانت وباريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي
وتقرر انطلاق صافرة أحداث مباراة نانت وباريس سان جيرمان، في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، والحادية عشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
القنوات الناقلة لمباراة نانت وباريس سان جيرمان
وتذاع مباراة باريس سان جيرمان ونانت في الدور يالفرنسي، عبر شبكة قنوات بين سبورتس هي الناقل الحصري والوحيد لمباريات الدوري الفرنسي هذا الموسم، وبالتالي هي القنوات الناقلة لمباراة نانت وباريس سان جيرمان، وتحديداً عبر شاشة قناة beIN Sports HD 1.
معلق مباراة باريس سان جيرمان ضد نانت
وستشاهد مباراة باريس سان جيرمان ونانت في الدوري الفرنسي ، بصوت المعلق المصري علي محمد علي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نانت مصطفى محمد باريس سان جيرمان الدوري الفرنسى باریس سان جیرمان الدوری الفرنسی
إقرأ أيضاً:
الجزائر وفرنسا على «صفيح ساخن».. تأجيج التوترات بين البلدين
في سياق تصاعد حدّة التوتر بين البلدين خلال الآونة الأخيرة، رفضت الجزائر ما وصفته بـ”لغة التهديد والابتزاز”، التي تستخدمها فرنسا، مؤكّدة أنه “يجب على باريس اتباع القنوات الرسمية المتفق عليها بين البلدين لمعالجة القضايا الثنائية”.
وقال بيان وزارة الخارجية الجزائرية على موقع “إكس”، اليوم الثلاثاء، “إن الجزائر رفضت استقبال قائمة مواطنيها المبعدين من فرنسا”، مشيرةً إلى أنه “تم إعدادها بصورة انتقائية”.
ولفت البيان إلى أن “أمين عام الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، استقبل القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر، الذي تم إبلاغه بالرد”.
وأكدت الجزائر في ردها أنها “ترفض رفضا قاطعا لغة التهديد والوعيد والمهل وجميع أشكال الابتزاز، منتقدة استخدام باريس لما وصفته بـ “المقاربة الانتقائية” إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين”.
وقال بيان الخارجية الجزائرية إن “الجزائر أوضحت أنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر، بصفة أحادية، إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد، داعيةً باريس إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال”.
وبحسب البيان، فإن الرد الجزائري “شدد على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974″، وأكد أنه “لا ينبغي أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر، خاصة فيما يتعلق بضرورة احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد”.
ولفت إلى أن “الجزائر قررت عدم دراسة القائمة التي قدمتها باريس بشأن من الجزائريين، الذين ترغب في استبعادهم”.
وفي وقت سابق، “استقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر”.
وجاء في بيان الوزارة: “يأتي هذه اللقاء تبعا للمقابلة التي خُص بها القائم بأعمال سفارة الجزائر بفرنسا يوم 14 مارس الجاري وهي المقابلة التي تسلّم خلالها قائمة بأسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات إبعاد من التراب الفرنسي”.
وأضاف: “من جانبه، سلم السيد الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية إلى القائم بأعمال السفارة الفرنسية مذكرة شفوية تتضمن الرد الرسمي للسلطات الجزائرية”.
وكانت الحكومة الفرنسية، أعلنت عن قائمة أولية تضم نحو ستين مواطنا جزائريا تسعى لترحيلهم وتعتبرهم “خطرين”، لكن رفض الجزائر استقبال المرحلين، بمن فيهم منفذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخص في ميلوز في 22 فبراير، أدى إلى تفاقم التوترات بين البلدين”.