«كأنى كلت خروف».. صالح العويل يكشف تفاصيل مكالمته مع ياسر جلال
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
فوجيء الفنان صالح العويل بمكالمة هاتفية له، من الفنان ياسر جلال، بعد أن أفصح العويل عن أمنيته في التعاون معه في عمل فني، حيث أعرب الفنان عن سعادته بتلك المكالمة، مؤكدًا أن الفنان وعده بالمشاركة معه في عمله القادم.
وقال العويل في تصريحات صحفية: اشتغلت مع ياسر جلال من 25 سنة في عمل، هو إنسان بمعنى الكلمة، ربنا يكرمه عشان بيسأل عليا.
أما عن مكالمة ياسر جلال له، فقال: "دي حاجة كبيرة أوي عندي، والله العظيم من ساعة ما كلمني وأنا فرحان كأني كلت خروف".
ويأتي ذلك بعد أن كشف الفنان صالح العويل أنه يتمنى العودة من جديد للشاشات، بعد غياب أكثر من 10 سنوات عن الساحة الفنية، حيث أكد أن أمنيته الوحيدة هي المشاركة في عمل فني مع الفنان ياسر جلال، هذا النجم المفضل لديه، الذي وصفه بأنه فنان بدرجة إنسان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسر جلال یاسر جلال
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.