بحضور نجوم عالميين.. انطلاق النسخة الـ74 من مهرجان برلين الدولي للسينما| شاهد
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
انطلقت فعاليات النسخة الـ74 لـ مهرجان برلين السينمائي (برليناله) في العاصمة الألمانية. ومن المتوقع أن يتم عرض 233 فيلما طوال فترة هذا الحدث الثقافي الذي ينتهي في 25 فبراير. أما في المسابقة الرئيسية، فيتنافس 20 فيلما فقط على جائزة المهرجان المرموقة، وهي جائزة الدب الذهبي لأفضل فيلم.
والجدير بالذكر أن هناك مشاركة تونسية في المسابقة الرئيسية لنسخة هذا العام من البرليناله، وهو فيلم "ماء العين" من إخراج المخرجة التونسية مريم جوبير.
ومن النادر أن تشارك أفلام عربية في المسابقة الرئيسية لمهرجان السينمائي، والذي يعتبر من أهم المهرجانات السينمائية في أوروبا والعالم، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
وتترأس لجنة تحكيم المهرجان هذا العام الممثلة الحائزة على جوائز عديدة، لوبيتا نيونجو، التي فازت عام 2014 بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن فيلم "إثنا عشر عاما من العبودية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان برلين مهرجان برلين السينمائي برليناله صدى البلد فی المسابقة
إقرأ أيضاً:
غداً .. انطلاق مهرجان عبق وفي الحبّي حكاية ببهلا
تنطلق غداً السبت في بلدة الحبي بولاية بهلا فعاليات المهرجان التراثي الثقافي السياحي "عبق وفي الحبي حكاية"، الذي ينظمه فريق الحبي بنادي بهلا بالتعاون مع وزارة التراث والسياحة وهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وبلدية الداخلية، ويهدف المهرجان إلى نشر ثقافة الاهتمام بالتراث والمحافظة عليه، بالإضافة إلى تجسيد الحياة القديمة والعادات في الحارات القديمة.
وأكد خلفان بن حمد الوائلي، رئيس فريق الحبي، أن المهرجان يأتي في إطار الحفاظ على الهوية التاريخية لبلادنا، ويهدف إلى إحياء المعالم التاريخية لبلدة الحبي التي تشكل جزءا أصيلا من إرثنا الثقافي، ويجسد الأهالي والشباب من خلال المهرجان قرية تراثية وسياحية تحكي وتحاكي الموروث والحياة في الحارات القديمة وفي سوق الحبي القديم والحصن، وتسلط الضوء على بلدة الحبي من حيث معالمها التاريخية وتبرز تراثها وحاراتها وحرفها التقليدية، وأضاف الوائلي: يشارك في هذا المهرجان عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة والأسر المنتجة في هذه الفعالية و مشاركة الأهالي والحرفيين وأهالي البادية وجمعية المرأة العمانية.
وأوضح خلفان الوائلي أن حمل شعار "عبق وفي الحبي حكاية" يسعى إلى نشر ثقافة الاهتمام بالتراث والمحافظة عليه وإبراز المعالم الأثرية القديمة، وتجسيد الحياة القديمة في الحارات، وتعريف المجتمع بها وخاصة الشباب منهم والإسهام في خلق بيئة مشجعة ومحفزة للحفاظ على إرث الأجداد والتأكيد على أهمية توظيف المعالم التاريخية بما يساعد في استدامتها والحفاظ عليها وغرس حب البحث في التاريخ العماني وتراث عمان العريق واكتشاف الموهوبين والمبدعين من الشباب في مجالات التصوير المرتبطة بالتراث والصناعات التقليدية والحرف إلى جانب تنمية روح العمل التطوعي.
يشمل المهرجان العديد من الفعاليات التي تتم في مواقع مختلفة في البلدة، منها السوق القديم، وقرية الحرفيين، والقرية البدوية، وتجسيد الحياة في الحارات القديمة، وفعالية البيت العماني، والألعاب والفنون الشعبية، بالإضافة إلى معرض للصور الفوتوغرافية والمأكولات الشعبية.