البوابة:
2025-05-02@13:17:48 GMT

يوم عالمي للتضامن مع غزة وظاهرات في 100 مدينة

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

يوم عالمي للتضامن مع غزة وظاهرات في 100 مدينة

تنطلق في اكثر من 100 مدينة حول العالم تظاهرات تضتامنية مع قطاع غزة رفضا للجرائم الاسرائيلية بحق الفلسطينيين وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.

ونقلت مصادر اعلامية عن نائب رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا عدنان حميدان: “للحراك في اليوم العالمي الثاني للتضامن مع غزة منذ أحداث أكتوبر/ تشرين الأول 2023 زخم خاص بمشاركة مئات المدن والعواصم حول العالم”.


وياتي التحرك بالتزامن مع تصويت البرلمان البريطاني مجدداً على تبني الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة في الـ 21 من الشهر الجاري وفق حميدان 

هذا التحرك وفق الناشط حميدان "سيجعلنا قادرين على فرز النواب المؤيدين لاستمرار جرائم الإبادة في غزة بصمتهم أو تأييدهم لاستمرار الاحتلال في عدوانه، وسيعطينا فرصة حقيقية لمعاقبة السياسيين الذين يصرون على دعم تل أبيب عبر الانتخابات المقبلة”.

ودعا التحالف الفلسطيني، العالم إلى المشاركة في مسيرات ستنطلق في أكثر من 100 مدينة في أكثر من 45 بلداً حول العالم من تلك المدن لندن وواشنطن وسيدني وإسطنبول وسيول. وستبدأ مسيرة لندن من منطقة ماربل آرتش قرب هايد بارك وستتحرك في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا باتجاه السفارة الإسرائيلية في حي كينزنغتون.

ودان التحالف الفلسطيني في بيان “جميع أشكال العدوان ضد السكان المدنيين في غزة”، ودعا المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات حازمة وجدية لمحاسبة إسرائيل على جرائمها ضد الإنسانية، كما دعا التحالف الى التحرك قبل فوات الاوان مطالبا بـ "بالعدالة والكرامة والحرية للشعب الفلسطيني”.

وأصدر التحالف نداء عاجلا للتحرك ردا على الأزمة الإنسانية الكارثية غير المسبوقة في رفح، جنوب قطاع غزة "حيث يواجه المدنيون خطر نزوح وشيك" حيث اكد التحالف إن الحالة في رفح وصلت إلى مرحلة بالغة الحرج، مع استهداف الغارات الإسرائيلية المناطق السكنية والبنية التحتية للمدنيين.


ويضم التحالف المؤيد لفلسطين في بريطانيا، المنتدى الفلسطيني في بريطانيا وتحالف أوقفوا الحرب وحملة التضامن مع فلسطين وحملة وقف التسليح النووي والرابطة الإسلامية في بريطانيا ومنظمة أصدقاء الأقصى.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فی بریطانیا

إقرأ أيضاً:

تهديدات وإجراءات باكستانية ضد الهند.. ومودي يعطي الجيش حرية التحرك‏

أعلن وزير باكستاني، أن بلاده تستعد لاتخاذ إجراء قانوني دولي بشأن تعليق الهند لمعاهدة رئيسية لتقاسم مياه أحد الأنهار وسط تصاعد التوتر بين الجارتين في أعقاب هجوم على سياح في الشطر الذي تديره الهند من كشمير.

وقال عقيل مالك وزير القانون والعدل إن إسلام اباد تعمل على وضع خطط لثلاثة خيارات قانونية مختلفة على الأقل، بما في ذلك إثارة القضية في البنك الدولي الذي توسط في المعاهدة.

وأضاف أن باكستان تدرس أيضا اتخاذ إجراء لدى محكمة التحكيم الدائمة أو محكمة العدل الدولية في لاهاي حيث يمكنها قول إن الهند انتهكت اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969.

وقال مالك "اكتملت تقريبا مشاورات الاستراتيجية القانونية"، مضيفا أن القرار بشأن القضايا التي سيتم رفعها سيتخذ "قريبا"، ومن المرجح أن يشمل رفع القضايا لدى أكثر من جهة.

وعلقت الهند الأسبوع الماضي معاهدة مياه نهر السند التي توسط فيها البنك الدولي عام 1960 بعد الهجوم في كشمير، وقالت إنها ستستمر حتى "تتخلى باكستان بشكل موثوق ولا رجعة فيه عن دعمها للإرهاب عبر الحدود".

إلى ذلك هدد، قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي، الهند وقال إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع".

وقال عباسي في مؤتمر صحفي: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء".



وتنفي إسلام اباد وجود أي صلة لها بالهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.

من جانبه أعطى رئيس الوزراء ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على هجوم وقع في كشمير الأسبوع الماضي، وفقا لمصدر حكومي رفيع الثلاثاء، بعد أن اتهمت نيودلهي إسلام اباد بالوقوف وراء الهجوم.

ونقلت الفرنسية عن مصدر قوله، إن مودي أكد لقادة الجيش والأمن في اجتماع مغلق أن "الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب".

ونقل عن مودي قوله إن القوات المسلحة تتمتع "بحرية تحرك كاملة لتحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردنا على الهجوم الإرهابي على المدنيين في كشمير".

ونفت باكستان أي تورط لها ودعت إلى إجراء "تحقيق محايد" في ملابساته.

إضافة إلى إطلاق النار عبر خط السيطرة الحدودي في كشمير، تبادلت الدولتان سيلا من الاجراءات الدبلوماسية وطردتا مواطنين، وأمرتا بإغلاق الحدود.

ونشرت الحكومة مقاطع مصورة لاجتماع مودي مع قادة الجيش ووزير الدفاع راجناث سينغ.

وكان مودي أكد بعد الهجوم "أقول لكل العالم: ستحدد الهند هوية الإرهابيين ومن يدعمهم وتلاحقهم وتعاقبهم، سنطاردهم إلى أقاصي الأرض".

مقالات مشابهة

  • من التصعيد الميداني إلى التحرك السياسي.. كيف كادت شائعة أن تفجر التعايش السوري؟
  • صندوق النقد يوصي «المركزي المصري» التحرك بحذر في مسار خفض الفائدة
  • خبير مروري: يجب فحص السيارة قبل التحرك تزامناً مع العاصفة الترابية
  • المفوض السامي لحقوق الإنسان: على العالم التحرك لوقف “الكارثة الإنسانية” في غزة
  • التحالف الديمقراطي الاجتماعي العربي يدعم الوحدة الترابية المغربية
  • التحالف يقلب الموازين: بريطانيا تدخل خط المواجهة ضد الحوثيين في اليمن
  • رئيس وزراء الهند يمنح الجيش حرية التحرك
  • واشنطن بوست: على أميركا التحرك لوقف الإبادة الجماعية في السودان
  • رئيس الوزراء الهندي يمنح الجيش حرية التحرك ردًا على هجوم كشمير
  • تهديدات وإجراءات باكستانية ضد الهند.. ومودي يعطي الجيش حرية التحرك‏