محكمة العدل الدولية: الوضع في رفح لا يتطلب إجراءات إضافية بحق تل أبيب
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
العدل الدولية: الوضع الخطير بغزة يتطلب تنفيذا فوريا للتدابير المشار إليها في الأمر الصادر في 26 يناير محكمة العدل الدولية تبدأ الاثنين جلسات استماع بشأن الاحتلال للأراضي الفلسطينية 52 دولة تستعد لتقديم أسانيدها أمام "العدل الدولية" بخصوص التداعيات المترتبة على الاحتلال للأراضي الفلسطينية
قضت محكمة العدل الدولية بأن خطط الاحتلال الإسرائيلي باجتياح رفح لا تتطلب اتخاذ إجراءات مؤقتة إضافية بحق تل أبيب.
اقرأ أيضاً : العدل الدولية تصدر قرارها في الطلب المستعجل المقدم من جنوب إفريقيا
وقالت "العدل الدولية" في بيانها، إنه "يتطلب هذا الوضع الخطير التنفيذ الفوري والفعال للتدابير المؤقتة التي أشارت إليها المحكمة في أمرها الصادر في 26 يناير 2024، والتي تنطبق على جميع أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك رفح، ولا يتطلب الإشارة إلى تدابير مؤقتة إضافية".
وجاء في البيان أيضا أن "في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة، بعد أن نظرت المحكمة على النحو الواجب في رسالة جنوب إفريقيا المؤرخة 12 فبراير 2024".
واتخذت المحكمة القرار التالي، أمس الجمعة، "تشير المحكمة إلى أن التطورات الأخيرة في قطاع غزة، وفي رفح على وجه الخصوص، من شأنها أن تزيد بشكل كبير ما يعتبر بالفعل كابوسا إنسانيا له عواقب إقليمية لا توصف"، كما ذكر الأمين العام للأمم المتحدة أمام الجمعية العمومية بشأن أولويات عام 2024.
وأكدت المحكمة أن تل أبيب تظل ملزمة بالامتثال الكامل بالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية والأمر المذكور، بما في ذلك ضمان سلامة وأمن الفلسطينيين في قطاع غزة.
جلسة استماعوتستعد 52 دولة لتقديم أسانيدها أمام محكمة العدل الدولية بخصوص التداعيات القانونية المترتبة على الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، بحسب رويترز.
وأضافت أن محكمة العدل الدولية تبدأ الاثنين جلسات استماع بشأن الاحتلال للأراضي الفلسطينية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تل ابيب العدوان على غزة رفح الحرب في غزة محکمة العدل الدولیة للأراضی الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
استقرار أمني في بغداد خلال العيد وخطة محكمة لتأمين الاحتفالات - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكدت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد ،اليوم السبت (29 اذار 2025)، عدم وجود أي مخاوف أمنية في العاصمة مع أجواء عيد الفطر المبارك، مشددة على استقرار الوضع الأمني وسيطرة القوات الأمنية بالكامل.
وقال عضو اللجنة نجم عبد في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "الوضع الأمني في بغداد مستقر، والقوات الأمنية منتشرة بشكل كامل، ولا توجد أي مخاوف من حدوث خروقات خلال احتفالات عيد الفطر"، مشيرًا إلى أن "خطة أمنية محكمة تم وضعها لتأمين كافة المناطق التي تشهد احتفالات وزخمًا بشريًا".
وأضاف عبد أن "الخطة الأمنية لا تتضمن أي قطوعات في شوارع العاصمة، وتعتمد بشكل أساسي على الجهد الاستخباراتي والانتشار الأمني النوعي".
ولفت إلى أن "مفارز المرور الثابتة والمتحركة انتشرت في مختلف المناطق لضمان انسيابية الحركة المرورية، خاصة مع الازدحامات المتوقعة خلال أيام العيد".
ومع اقتراب عيد الفطر المبارك، تزداد حركة التنقل في بغداد بسبب احتفالات المواطنين وازدحام الأسواق والأماكن العامة ومن أجل تأمين هذه الأجواء وضمان سلامة المواطنين، تنشط القوات الأمنية بشكل أكبر لضبط الوضع الأمني وتفادي أي مخاطر قد تحدث بسبب كثافة الحركة.